( بقلم : احمد الشمري )
يوم الثلاثاء الماضي أي قبل عشرة أيام الجنرال أحمد الشمري أستبق الأحداث وبعد فضيحة أكذوبة المجرم محمد الدايني عبر قناة الجزيره وفي حلقة الأتجاه المعاكس وكيف النتن الدايني عرض صوره للسيد محمد خاتمي الرئيس الأيراني السابق لدى زيارته معرض الشمع وفيه صور لتعذيب أجهزة السفاك التابعه لشاه أيران الراحل وليس كما زعم هذا النجس الدايني بأن هذه الصوره تعود لسماحة الشيخ جلال الدين الصغير وهو يعذب شخص من أهل السنه والجماعه ههههههههههه كتبت مقال وتم نشره كالمعتاد بموقع العراقيين الشرفاء موقع صوت العراق حذرت الأخوه بمسجد براثا بضرورة الحيطه والحذر لأنهُ بات بعد كل حمله يشنها فلول البعث الهاربه وعبر وسائل أعلامهم الطائفيه ضد سماحة الشيخ المجاهد جلال الدين الصغير يتعرض مسجد براثا لهجوم أرهابي أنتحاري من خلال أرسال عدد من البهائم الأنتحاريه من ضيوف حارث العار لمهاجمة مسجد براثا !!!!!!!
لكن هذه المره جاء الهجوم من قبل الجيش الأمريكي !!! وللأسف الأمريكان يرون الحقيقه ويعلمون علم اليقين أن الأرهابيون هم حارث الشر وهيئته الأرهابيه وأقارب وحزب طارق المشهداني الهاشمي ,وأقولها رغم أنطلاق العمليه الأمنيه في بغداد لكن الجنرال أحمد الشمري غير متفائل كثيراً بذلك !!!!!!!!!! لايمكن القضاء على الأرهاب بدون طرد الأجنحه السياسيه للمقاومه اللقيطه والطائفيه والشوفينيه ولتبدأ عملية مهاجمة الأرهاب من خلال تطهير البرلمان العراقي والحكومه العراقيه من قائمة التوافق الإرهابيه البعثيه والحوار السجوديه المطلكيه وأستبدال هؤلاء في شخصيات سنيه من أنصار الشيخ عبدالستار أبو رشيه من مجلس أنقاذ عشائر الأنبار ,هذه هي الحقيقه وخلاف ذلك معناه نضحك على أنفسنا ,في الختام تحيه إلى الأخ الشيخ جلال الدين الصغير وإلى مسجد براثا والقائمين به والعاملين على حماية هذا الصرح العلمي المرموق والمحترم والذي صلى به أمير المؤمينين الأمام علي بن أبي طالب عليه السلام
https://telegram.me/buratha