المقالات

حان موعد ابعاد المؤثرت الجانبية عن الخارطة السياسية الجديدة للعراق

2157 20:38:00 2006-05-05

" معالجات سريعة " " بدء العد التنازلي للمواقف المتصلبة التي قوضت مشروع العمل الوطني المشترك" ( بقلم : محمود الربيعي )

الوضع العراقي الجديد يحتاج الى رجال قادة وطنيين وسياسيين احرار يكون همهم الاول انقاذ العراق من الفترة المظلمة التي يعيشها شعبنا الحبيب بدا من تحرير انفسهم من تركات المراحل المؤلمة في مسيرة شعبنا الطويلة والحاجة الى وضع حلول سليمة وبناءة تنقذهم من حالة التذبب التي يعيشونها نحو فسحة الامل المرتجى وماينشده شعبنا من الاستقرار والانصاف ... من هذا المنطلق على الساسة ان يبدؤا عدهم التنازلي من محكمات الطائفية والعنصرية والحزبية والفئوية والصراعات الجانبية او المختلقة من اجل السلطة وكفى المؤمنين شر القتال.لقد تميز العهد البائد الاسود بالقسوة في ادارة البلاد وخرج من مدرسته نماذج غريبة ذات صبغة حمراء سوداوية سادية في التعامل مع المدارس السياسية التي تحيطها او تتعايش معها حيث اعتمد اساليب القسر والقهر مما ادى الى تصاعد النقمة لكنه استعدى ارادة الجماهير التي لم تستطع ان تتخلص منه ودخل الاجنبي ليزيحه مرغوما لالرغبة الاجنبي في المساعدة لوجه الله ولكن لاجل خارطته السياسية والعسكرية والاقتصادية وحماية مصالحه في المنطقة والعالم وعلينا ان نستوعب الظرف ونستخرج منه الدروس والعبر ونتعلم كيف ننتزع السيادة بالعقل والمنطق.ان شعوب منطقة الشرق الاوسط كانت تعاني من مثلث ( ص ، س ، ر. م ) واليوم باتت تعاني من مضلع ( س ، ص ، ر.م + ث ، ق) وعليه فان شعبنا اليوم يحتاج الى قادة مخلصين نذروا انفسهم للتخلص من سلبيات العقد المتحكمة في مصيره وقدره واول هذه المهمات ابعاد المؤثرات الجانبية عن الخارطة السياسية الجديدة للعراق لضمان استقرار حقيقي.وطريقنا الى ذلك:اولا: ضرورة بدء العد التنازلي في المواقف الطائفية الشيعية والسنية والحركة نحو الاتجاه الوحدوي لبناء مجتمع مسلم مسالم ومحايد يحترم حقوق الانسان ويعمل من اجل الصالح العام ويقوض دسائس الاعداء وتبني احلال جبهة توافق سنية شيعية على مستويي القادة و الجماهير وخلق مشروع اجتماعي مشترك وتشجيع التوجه الوحدوي الذي يخلق جوا منسجما مع التطورات الدولية ويحقق الانسجام السياسي والاجتماعي في المنطقة.ثانيا: هجرالمشاريع القومية والعنصرية وبناء الدولة الوطنية من خلال التوازن في التوزيع السياسي والاقتصادي وتشجيع عملية الاندماج القومي والطائفي وتذويب الفوارق الاجتماعية لحساب الوحدة الوطنية بدون الغاء الاصل القومي والمذهبي ومحاربة التطهير العرقي والطائفي اللانساني.ثالثا: اذابة الاحزاب في المجتمع وتقليصها والعمل على الغائها والتدرج في الاندماج البرلماني واحلال جو من الكتل البرلمانية المتعددة التي لاتقوم على اساس طائفي او عرقي او سياسي حزبي يمزق الوحدة الوطنية والاتجاه نحو ايجاد تعاون بين كتلتين اوثلاث تقوم على اساس تداول السلطة من خلال اجراء انتخابات نزيهة يشارك فيا الشعب للحفاظ على وحدة البلاد وضمان نموها الاقتصادي ونجاح مشروعها السياسي والوطني ويجنب البلاد الازمات الداخلية المختلفة والحروب .رابعا: اعادة تشكيل الجيش العراقي والشرطة العراقية بعيدا عن المحاصصة الطائفية والعنصرية على اساس الثقة على مستوى التطبيق دون ان يقتصرعلى المستوى النظري والاعلامي... ونشر ثقافة وطنية جديدة على المستوى الشعبي، والاعلامي تتبناه وزارات التربية، والتعليم العالي. ووسائل الاعلام المرئية والصوتية ومشاركة المؤسسات الدينية ومؤسسات المجتمع المدني وتشجيع الدولة للبرامج الوطنية التي تتبنى مشروع الوحدة الشعبية لضمان خلق جبهة توافقية جديدة تقف سدا منيعا لدرء خطر محاولات تفتيت طاقات شعبنا العظيم.ومن اجل هذا المشروع الوحدوي لابد من التشجيع على فتح مدارس ومعاهد ومؤسسات وكليات وجامعات متخصصة في مختلف الدراسات ومنهاالعسكرية تؤمن حاجة البلاد وتعتمد على جيل جديد متفتح ذو اهداف وطنية ويعتمد على منهج علمي واهداف عامة وخاصة تحقق الامن على ان تستوعب في مشروعها كل الطاقات العسكرية العراقية التي تمتلك الكفاءة والحاقها ببرامج التشكيلات الجديدة واعادة بناء القوات المسلحة الوطنية على اساس الوحدة الوطنية... والعمل على تدريب الفرد العراقي عسكريا باداء الخدمة الوطنية لفترة مناسبة والعمل على تخريخ ضباط ومتخصصين في العلوم العسكرية. خامسا: تقليل الاعتماد على المرجعيات الدينية لاجل ان تتفرغ لشؤونها الخاصة بعد ان بذلت مافي وسعها لانجاح المشروع الوطني في الوقت الذي نتامل منها الاستمرار لبذل النصيحة باعتبارها الركن الذي يستمد قوته من الله عز وجل ويؤثر في نفوس الجماهير بعيدا نزاعات السلطة وشجار الحكام بين اهل الدنيا. سادسا: تجديد وتحديث المؤسسات الامنية والاستخباراتية عن طريق فتح المدارس والمعاهد والكليات والجامعات المتخصصة والاعتماد على عناصرتتمتع بالحصانة من الانزلاق في افكار المرحلة السابقة وذلك باعتماد برامج عالية تعتمد على اهداف عامة وخاصة وتشكيل انظمة امنية تتمتع بالكفاءة والمنهجية وفق توجهات سليمة ومنسجمة مع فكرة امتصاص الطاقات الامنية والاستخباراتية السابقة وبذلك نكون قد ساهمنا في بناء جيل متوازن يجمع بين الحاضر والماضي ويتحرك وفق نوايا جديدة واهداف سامية تعززالوحدة الوطنية.توضيح للنقطة السابعة حول اللجان الشعبية الوطنية والميليشيات وبقيةالظواهر المسلحة سابعا: ان دوافع الدعوة الى تشكيل اللجان الشعبية الوطنية في المناطق بعد سقوط النظام البائد دعوة وطنية صادقة كان الغرض منها غرض دفاعي وليس الانتقام... وان الحيلولة دون تشكيل هذه اللجان ادى الى انتشار الفوضى والاجرام والقتل والتخريب والتدمير واشاعة الخوف والنقص في الخدمات وانتشار الجريمة. والسبب الثاني عدم وجود انظمة امنية واستخباراتية قادرة على حفظ ارواح وممتلكات المواطنين، ولكننا طالبنا وبشكل مبكرعلى نزع السلاح من ايدي المواطبين كافة وفي جميع مناطق العراق دون استثناء( الا بالترخيص ولاسباب منطقية و معقولة على اساس الظروف الاستثنائية ) ولكن الاحداث اثبتت ان قدرة الدولة الناشئة لم تكن كافية للسيطرة على الوضع الامني.ان نزع السلاح ابتداء في ظروف معقدة يعرفها كل من علم بطبيعة النظام البائد، وخطر الحالة الدولية يقف حائلا امام هذا المشروع ويدفعناالى تقبل فكرة حمل المواطن للسلاح لغرض الحماية... ومتى استطاعت الدولة تامين الحماية للمواطنين اصبح من حقها نزع السلاح.ان نزع السلاح يجب ان يكون عادلا بحيث يتساوى فيه جميع المواطنين داخل حدود الدولة العراقية، كما ان دمج الميليشيات داخل المؤسسات العسكرية والامنية يشكل عاملا ايجابيا للمشاركة الوطنية ويشمل ذلك كل الميليشيات حتى التي كانت زمن النظام السابق لان هذا الدمج سيؤسس لبناء حالة وطنية يمكن بواسطتها امتصاص كل الطاقات الوطنية بحيث تشمل حتى البعثيين الذين اصبح الان ولائهم للوطن وليس للحزب بحيث نضمن لهم الحياة الحرة الكريمة والوطن الحاضن وانهاء حالة الخصومة التي خلقتها ظروف خاصة دعت الى الانحراف عن الحالة الوطنية. ثامنا: نظرة جديدة الى الاهرامات الوزارية:انهاءحالات المحاصصات الطائفية والعرقية واعادة التوازن الوطني، والجمع بين الاستحقاقات الوطنية التي ترتبت على نتائج الانتخابات للقوائم الفائزة واضافة المشاركة الوطنية للاقليات التي لم تفز والتي من حقها المشاركة وعدم الاقصاء لاتمام الصفقة الوطنية الصادقة وضمان مشاركة الجميع دون تغليب طائفة او عرق معين على حساب المواطنة الصالحة على ارض الواقع واعتبارالمعيار الوحيد هو الكفاءة.

تقييم اولي للوزارات:لم يقم البناء الهرمي بعد سقوط النظام على اساس الكفاءة اوالولاء الوطني وانما بني على اساس المحاصصة الطائفية والعرقية وعلى اثرها بني الهرم من راسه الى قاعدته على اسس ضعيفة اعتمدت على اقتناص الفرص في جو يسوده انعدام الامن والخيار الديمقراطي والشعبي والوطني... وعلى هذا الاساس ينبغي ان تعاد صياغة الهرم على الاسس الوطنية اولا والكفاءة والتعددية فليس من المنطق ان تظل وزارة بيد قومية معينة او طائفة معينة لارضاء تكتل هنا او هناك بحجة او باخرى ليس لها منطق او فعل، كما لايمكن ان تظل وزارة الدفاع حكراعلى طائفة معينة او عرق معين وينساب هذا الامر على بقية الوزارات كالداخلية والمالية والتخطيط والعدل وغيرها من الوزارات.ان المرحلة الجديدة للبناءلابد ان تشهد تحولات جذرية لبناء مجتمع متوازن يكون نموذجا صالحا للمنطقة وللعالم.تاسعا: على رئاسة الحكومة وحقائبها الوزارية مهمة القضاء على الفساد الاداري والمالي بعد تحقيق الامن والاستقرار ثم الاعمار والبناء.عاشرا: تحديث العمل في وزارة الخارجية العراقية وتجديد الطاقات الادارية بحيث تستوعب جميع الكوادر الوطنية المتواجدة في الخارج بما يحقق طموح شعبنا الكريم في الداخل ويستجمع الطاقات المبدعة للجاليات العراقية في الخارج مع تقديرنا للجهد الاستثنائي الذي بذلته الوزارة في الظرف الصعب... ولابد من الانفتاح على العالم الخارجي وفتح المزيد من السفارات وانجاح عملية التبادل الثقافي وتطوير الجهاز الاداري وتقوية المهارات وامتصاص القدرات والكفاءات دون تمييز بصيانة شعار المواطنة.احد عشر: الاهتمام بوزارة التخطيط لتطوير عمل الوزارات والقضاء على التخبط في العمل الاداري والمالي مع الاهتمام بديوان الرقابة الادارية والمالية في كل وزارة ومديراتها وشعبها بالشكل الذي يضمن الحفاظ على الاموال والممتلكات العامة للدولة والخاصة للمواطنين. اثنا عشر: بناء قوة مؤقتة خاصة للحفاظ على الثروة الوطنية من افعال التدمير والتخريب والاهتمام بشؤون النفط باعتباره الثروة الطبيعية المهمة والمصدر الاساس لاقتصاد البلد.ثلاثة عشر: تحديث القدرات الامنية والدفاعية لوزارتي الداخلية والدفاع بالشكل الذي يوازي خطورة المرحلة، مع استغلال الطاقات الوطنية ممن يمتلك الخبرة والقدرة على حفظ البلد من التخريب وحفظ الارواح والممتلكات ويعزز الوحدة الوطنية بعيدا عن المحاصصة وبما يعزز الثقة بين الجميع لبناء عراق جديد قادر على المضي الى امام لتسريع عملية الاستقلال وانقاذ البلد من الحفر التي حفرها الاعداء.اربعة عشر: التخلص من الاعلام المشاعي الذي يشجع على العنف والتصادم بايقاف الاختراقات الاعلامية التي تهدد البلاد ووحدتها الاجتماعية والسياسية وتهدد سلامة المواطنين والطريق الى ذلك تشجيع الاعلام الوطني الصادق بالدعوة الى نبذ العنف وشجب محاولات الفرقة.خمسة عشر: تحقيق اعلى مستوى من الخدمات العامة وتلبية مطالب الجماهير بتوفير الماء والكهرباء ومشتقات النفط بما يسد حاجة المواطن.ستة عشر: صيانة طرق المواصلات وتوسيعها والاهتمام بالطرق العامة والخطوط السريعة وخطوط النقل البري والجوي والبحري ومشاريع المجاري والهواتف والجسور والحدائق والمتنزهات.سبعة عشر: الاهتمام برعاية الشباب والفنون والرياضة والتربية والتعليم والاكثار من المكتبات العامة وبناء الملاعب الوطنية والشعبية والنوادي والمسارح ودور السينما في كافة انجاء البلاد وتشجيع رؤوس الاموال لاستثمارها في مشاريع ناجحة .ثمانية عشر: الاهتمام بشؤون المراة وتوسيع مشاركتها الى جانب اخيها الرجل.تسعة عشر: الاهتمام بشؤون الطفل ورعايته وتامين حياة كريمة له.عشرون: الاهتمام بالرعاية الاجتماعية للعجزة والمعوقين والايتام.احدى وعشرون: الاهتمام برعاية العلم والعلماء.اثنتان وعشرون: تطوير السياحة وتشجيع الحركة السياحية وتطوير المتاحف المتنوعة التي تعكس حضارة البلاد وبناء المشاريع السياحية في شمال ووسط وجنوب العراق وفي مختلف مناطق البلاد.ثلاثة وعشرون: الاهتمام بالصحة ببناء المستشفيات والمستوصفات وتوفير الدواء والعلاج، وتشجيع الطلبة على الانتماء الى كليات الطب، ونشر الوعي الصحي بالوسائل السمعية والبصرية في المدارس ومحطات الاذاعة والتلفاز وفي الصحف والمجلات وفي الندوات وغيرها من الوسائل.اربعة وعشرون: الاهتمام بالثقافة العامة بتشجيع الكتاب والمؤلفين على نشر نتاجاتهم في مجال الشعر والقصة والنقد الهادف والعلوم النظرية والتطبيقية وتشجيع البحث والدراسة في مختلف الحقول.خمسة وعشرون: تشجيع الصناعات المحلية المختلفة كصناعة التمور والمشتقات النفطية وتشجيع الحرفيين وتنشيط التجارة الحرة وفق القانون وانشاء صناعات متطورة ومصانع ثقيلة تنسجم مع التحولات الجديدة في البلاد.ستة وعشرون: الاهتمام بتطوير المشاريع السكنية وفق الطراز الحديث وتمليك المواطنين الاراضي ودور السكن وتشجيعهم على البناء.سبعة وعشرون: تطوير المشاريع الزراعية والاهتمام بشؤون الزراعة وذلك عن طريق تامين الاحتياجات المختلفة للفلاحين وتنشيط الحركة التجارية بين المدن والقرى والارياف.ثمانية وعشرون: الاهتمام بشؤون الاوقاف والاهتمام بتوفير الخدمات المختلفة وتشجيع السياح على زيارة الاماكن المقدسة وتوسعة تلك الاماكن وانشاء الجامعات التابعة لها وتشجيع البحوث والدراسات وتامين شؤون العلماء والطلبة والباحثين .تسعة وعشرون: نحن نطمح من الجمعية الوطنية الى تجاوز المرحلة النظرية والتاسيس الى ممارسة دورها القانوني والرقابي وايقاف التجاوزات وتعطيل العمل الدستوري.ثلاثون: على الكتل النيابية الفائزة او التي لم تفز تطوير اهدافها وبرامجها واساليبها والتحرك نحو الوحدة الوطنية وتقصير المسافات بينها والوصول الى عهد وطني جديد.وبدورنا نشير الى الدور المهم الذي لعبته المرجعية الدينية وبالخصوص المراجع العظام في تحقيق الوحدة الوطنية وحماية ارواح المواطنين والدور البارز الذي لعبه الامام السيد علي السيستاني ادام الله ظله الوارف وبقية المراجع الذين وقفوا وقفة شجاعة في وجه العنف وشجعوا على الوحدة الوطنية ودافعوا عن حقوق الشعب العراقي واحترام ارادته.كما لعب العراقيون دورا بارزا في اثبات حسن النية بالاستمرار في العملية السياسية ودليل ذلك التقارب والتفائل الحاصل بين اطراف العملية السياسية.ونتمنى للعراقيين ان يوحدوا صفوفهم اكثر ويطردوا مظاهر العنف ويتمسكوا بوحدتهم واخوتهم حيث لامستقبل الا بالوحدة .محمود الربيعي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك