الأخبار

سائقو كربلاء يتذمرون من كثرة المطبات المرورية في شوارع المدينة

648 14:03:00 2009-09-15

اعرب عدد من سائقي السيارات في مدينة كربلاء المقدسة عن تذمرهم من كثرة المطبات المرورية في شوارع المدينة والتي اعتبرها عدد منهم قد تجاوزت الحد المعقول.

حيث اشار السائق وسام حسام عن انزعاجه من الكم الهائل من المطبات المرورية في شوارع المدينة قائلا " لااعلم ما هو المسوغ من وجود هكذا مطبات مرورية اذ ان الزحام الكثيف وقلة الشوارع الرئيسية في المدينة اضافة الى الحفر الكثيرة في الشوارع قد اجبرت السائق من السير بسرعة منخفظة.

واضاف ان من المعاناة الاخرى التي يعانيها السائق في كربلاء هي قطع الشوارع الرئيسية بحجة انشاء جسور في المدينة، علما ان المدة الزمنية طالت والعمل يمر بشكل بطيء.

في حين بين السائق عمار الخالدي بان هذه المطبات وضعت لتستفاد منها بعض الجهات كونها لاتمثل سوى صفقة تجارية اكثر من خدمية كونها فاقت الحد المعقول اذ لايوجد شارع رئيسي في العالم طوله لايتجاوز ثلاث كيلو مترات يحوي على اكثر من خمس مطبات واكثر من سبع طسات الامر الي يجبر السائق بالمسير بسرعة لاتتجاوز حتى (20كم) .

اما معاناة السائق وائل شاكر تكاد لاتختلف عن السائقين اعلاه حيث اشار بانه اشترى سيارة مؤخرا واضطر خلال فترة وجيزة من فتح صدر السيارة لاكثر من مرة الامر الذي اعتبره اضافة عبئا اقتصاديا على كاهل المواطن.

واضاف بان شوارع المدينة اصبحت لاتسع العدد الاضافي للسيارات فضلا عن الشوارع الرئيسية التي لاتزال مغلقة رغم التحسن الامني للمدينة، اضافة الى ان هناك عدد كبير من الشوارع اصبحت غير مؤهلة لسير السيارات وحتى الراجلة خصوصا ان الحكومة المحلية غضت النظر عليها منذ فترة طويلة .

موقع نون خاص

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مواطن من الشعب
2009-09-16
صحيح ان المطبات تشكل ازعاج للسائق ,, لكنها تحمي النفس العراقية من ان تزهق تحت سيارت سواق ( الحواسم ) كما يحلوا للبعض ان يطلق عليهم .. فانا شاهدت بنفسي السرعة الجنوية التي يسير بها كثير من سائقي السيارات على الشوارع المبلطة الحديثة داخل مربعات المدن الداخلية التي تسكنها عوائل ..
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك