الصفحة الفكرية

بالفيديو مع ملخص/ الامام المنتظر عجل الله فرجه بين الغيبة الاجتماعية وامامة الوجود / محاضرة سماحة الشيخ جلال الدين الصغير في ملتقى براثا الفكري

3708 2016-12-14

9 ربيع الاول 1438 هجري 9 / كانون الأول - ديسمبر / 2016 ميلادي

https://www.youtube.com/watch?v=ZZ9jz2uyod4

ملخص ملتقى براثا الفكري - الامام المنتظر عجل الله فرجه بين الغيبة الاجتماعية وامامة الوجود 

* حديثنا اليوم يتناول شبهة وسؤال كما ويتناول عمقاً معرفياً يتعلق بالامام المنتظر ص، هذه الشبهة تُناظر ما بين الغيبة الاجتماعية للامام ص وما بين ان يكون قائداً لكل الامة، فاذا كان هو قائد هذه الامة فما هي الدلالات على وجوده لكي ينجِّز عملية قيادة هذه الامة؟، ونحسب ان هذه الشبهة ليست جديدة رغم انها بهذه الصياغة ربما طُرِحت حديثاً ولكن في كثير من التصرفات ربما يشعر الناس بان غياب المعصوم ص اشبه بالغاء وجوده، في قصة النبي موسى ص وغيبته رغم انها قليلة المدة ولكن نحسب ان السامري وشبهة العجل قد القت بظِلالها على هذا الموضوع بصورة واخرى بالشكل الذي ادى الى نزوع الناس باتجاه الضلال او انهم اشركوا بربهم باثار رأوها من هذا المضِل وافترضوا للعجل ما لا يفترضه الا الجاهل وسقيم الفكر، وأيَّما يكن يوجه هذا السؤال على اصعدةٍ شتى من الوهابيين وغيرهم وكثير من شباب الشيعة يتسائلون ايضاً ما نفع وجود الامام ص حينما يكون غائباً طوال كل هذه الفترة، ومن اجل ان نفكك هذا الموضوع نحن بحاجة تارةً الى عمق معرفي في طبيعة مواصفات ومقامات الامامة واخرى في طبيعة الحل الموضوعي لمشكلة غياب القائد بالنسبة للامة. 

* نحن نعبد الله سبحانه وتعالى ولكن عبادتنا لله تتعامل مع قضية غيبية محضة فنحن لم نرى الله ولم يخاطبنا سبحانه وتعالى مباشرة بالشكل الذي يمكن ان نسمي انفسنا بان الله قد اوحى لنا او كلمنا او ما الى ذلك من الامور بل اعتمدنا على ادلة عقلية وعلى كلام الصادق من الانبياء او المعصومين فاصبحت قضية وجود الله سبحانه وتعالى حقيقة يقينية بالشكل الذي يعبر عنها الامير ص حينما قيل له هل رايت ربك فقال لهم ويحكم كيف اعبد رباً لم اره، وهو لم يراه بالعين الباصرة وانما رآه ببصيرة القلوب ومعرفة العقول، لذلك حينما نُجابَه بقضية اننا نعبد ربا لم نره نعالج الامر من خلال ادلة عقلية لا تقبل الشك والخطا كما لدينا ادلة نقلية من افواه المعصومين والصادقين ما يكفي للدلالة لعقولنا الى مسارنا باتجاه ربنا وعليه عبدت البشرية ربها كل هذه الفترة من دون ان يعتمل في قلبها شك بانها تتعامل مع شيء وهمي، وبالتالي الشبهة التي نردها فيما يتعلق بالامام ص وغيبته اشبه ما تكون بهذا الموضوع بالذات، كل الامة تتحدث عن انصياعها لرسول الله ص ووجوب طاعته والاستنان بسنته ولكن كم من هذه الامة من رأى رسول الله ص، كانت فترة قليلة من الزمن هي التي اقترنت بوجوده ص ثم تحول الى غيب واقعي اي غاب عن الحياة الاجتماعية وبقي فكره وقيمه وكتابه ودينه وحديثه هو الذي يوجه الناس وضعه كسُنّة بتعبير ابناء العامة، ونحن لا نقبل بهذا المقدار وانما اتبعنا قوله ص في شأن العترة المطهرة التي تاتي من بعده، التزمنا بمعصوم من بعد الاخر ولكن كلهم غيّاب بالنسبة الى من جاء من بعدهم، لم يتواجدوا في حياة الناس الاجتماعية بالصورة التي يُطلب من القائد ان يكون حاضر الوجود المادي في المجتمع، لذلك غياب الشيء لا يعني انتفاءه من الوجود وانما يمكن اعتماد الاثار للدلالة على وجود هذا المُغَيَّب ، عليه من الناحية العملية غيبة النبي والائمة المعصومين ص عن وجودنا هو مساوق تماماً لغيبة الامام ص، فلماذا يوجه الاشكال لخصوص الامام ص من دون توجيه الاشكال في عدم وجود النبي ص، فنحن نتبع سُنّة لا وجود لصاحبها الا في مرحلة غابرة من التاريخ ولدينا ايمان عميق بضرورة اتباع هذه السنة والالتزام بها ، هذا الامر يدلنا على امكانية ان نتعامل مع غيبة اجتماعية مقرونة بدلالات عقائدية ووجودية سواء كانت في فترة من التاريخ او حاضرة في يومنا هذا. 

* خطابنا لمن يؤمن بالمنظومة الاسلامية والقران الكريم في هذه المنظومة نحن نتحدث عن وجود تاريخي للامام ص، كان موجوداً وولِد وعاش الغيبة الصغرى ومرت باربعة سفراء وهؤلاء لهم وجودهم الاجتماعي القيادي في زمنهم والناس كانت ترجع اليهم ونحن متيقنون بانهم كانوا يلتقون بالامام ص، إن كان هذا الامر يعني شيعة اهل البيت ص لا اقل ان المؤرخين السُنّة يتحدثون بالاجماع عن ان الامام الحسن العسكري ص لديه ولد اسمه محمد هو الذي يعتقد به الشيعة بانه هو المهدي المنتظر وقد غاب في سامراء بالطريقة التي يروونها، من حيث المبدا الكل متوافق على هذه القضية، لكن قد يشككون بان هذا هو الامام المهدي ص او لا لكن في الاعم الاغلب من هؤلاء المؤرخين اشاروا الى ابنه بل بعضهم ومن اعلام النواصب وضعوا اسم الامام ص بعنوانه مفردة وجودية ، في كتب الرجال عادةً يضعون لكل رجل رقماً ويبداون بترجمته، في كتاب الذهبي وابن حجر العسقلاني وتهذيب التهذيب وميزان الاعتدال وامثال هذه الكتب التي ارَّخت لوجود الامام ص، نحن نختلف في نسبة هذا الوجود هم يشككون ولكن نحن واياهم نتحدث عن فترة وجودية لمحمد بن الحسن العسكري ص ، غاية ما هنالك اننا نقول ان محمداً هذا هو المهدي المنتظر الذي وُعِدنا به، لذلك نتحدثعن فترة وجودية ثم سارت الامور بطريقةٍ غاب فيها الامام ص وبالنتيجة لا يوجد شك في اصل الوجود كما لايوجد شك في اصل النشاط الاجتماعي للامام ص في فترة من الفترات. 

* السؤال هنا لماذا يجب ان يكون العالِم في قضية تشريعية موجود بيننا لكي نساله؟، بينما نحن اليوم ندرس فقه الشيخ الطوسي والشيخ الصدوق والشيخ الكليني وفقه الاكابر من قدامى الفقهاء ولا نجد ضرورة لكي يكونوا متواجدون فيما بيننا لكي نرجع اليهم بالسؤال، فاذا كانت العلاقة في زمنٍ ما مع الفقيه بهذه الصورة عليه تكون اسئلة الشيعة المطلوب الاجابة عليها من قبل الامام ص فقهيه و عقائدية وما الى ذلك كونهم لم يدخلوا في عالم السياسة و الدولة لفترة كبيرة ، لذلك في هذه العملية الفكرية والتشريعية ليس بالضرورة تواجد صاحب الجواب بل يمكن ان يكون غائباً ويعطينا الجواب، فما بالك ان الامام ص اوجد منظومة بالرجوع اليها تنتهي الحاجة للسؤال وهذا ليس في زمن الامام ص فقط بل في ازمان تمتد حتى الى عهد الامام الصادق ص بل تمتد حتى الى زمن امير المؤمنين ص حيث انه ص ارسل وكلاء وترك نواباً عنه في مدن لا يتواجد فيها وفي عالم السياسية كانوا يسألونه ويجيبهم كتبياً بمعنى أنه لم يكن حاضراً في نفس المكان الذي يسألون فيه ، قضية الغيبة الصغرى نفس الامر كان هناك سفراء معينون من قبل الامام ص وقال ارجعوا الى هؤلاء، نعم في تلك الفترة كان يكتب للسفراء لزيادة الوعي بوجود الامام الاجتماعي لكن حينما اصبح للشيعة ادلتهم الكافية على وجوده الاجتماعي صلوات الله عليه اوجد نظام الغيبة الكبرى لكي يعود الناس الى الفقهاء بعد ان ترك لهم تراثاً كبيراً جداً من الناحية الفقهية والعقائدية بل من الناحية التي تهم المذهب بكل التفاصيل، عليه لايمكن لنا ان نتحدث عن وجود حاجةٍ للامام ص بشكل مباشر لكي يخبرنا بالمسألة العقائدية او الفقهية او التأريخية او ما الى ذلك لان لدينا تراثاً هائلاً من الاحاديث التي تطمئننا بان منظومتنا الفقهية والعقائدية فيها من المتانة الذي ليس بالضرورة دوماً ان نرجع الى المعصوم ص، فاذا كنّا لا نحتاج هل معنى ذلك ان وجود الامام ص لا حاجة له؟ باعتبار ان القضية الشرعية مرتبة وموضوعة على سكة متكاملة، نقول انه لا يوجد عاقل يتكلم بهذه الطريقة. 

* في قوله تعالى "واذ قال ربك للملائكة اني جاعل في الارض خليفة " ، هل هذا القول يتعلق بفترة زمانية محددة ام انه قول مطلق مادامت الارض موجودة؟، جواب الملائكة كان متعلق بقضية الإفساد في الارض وسفك الدماء ومع وجود هذا الاعتراض الله سبحانه وتعالى اكَّد على بقاء خط الخلافة، هذه الخلافة التي تحدث عنها الله سبحانه وتعالى هل تحدث عنها لظرفٍ زماني محدد ينتهي بانتهائه؟ ام انه علق وجود الارض على وجود هذا الخليفة؟ ، لذلك لايمكن تصور خليفة الله سبحانه وتعالى يغيب عن هذه الخلافة والا نكون امام الحالة التي تنسلخ فيها العلاقة بين الله سبحانه وتعالى  وبين الارض لان الله يتنزه عن مجانسة مخلوقاته وان الله نور لا يمكن لاثام الارض ان تخالطه، لذلك لا بد من وجود الخليفة وهذا الوجود مرتبط بشكل موضوعي مع وجود الارض وكلمة لولا الحجة لساخت الارض مرتبطة بهذا المعنى، هنالك توهم بالنظرية العامية التي تسربت الى تفاسيرنا حينما تصوروا ان الخلافة هي لكل انسان، فيحينما قالت الملائكة ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك انما عرضت نفسها لعدم وقوع اشكال الافساد في الارض وسفك الدماء فقال الله سبحانه وتعالى اني اعلم ما لا تعلمون، ويوجد وهم اخر هو ان الخلافة أُعطيت لادم عليه السلام لان ادم ع بعد ذلك اطلع على انه هناك وجودات اعظم بكثير من ان يصل اليها، وادم ع لم يُعّرف الاسماء وانما قيل له انبئهم والانباء هو مجرد نقل خبر وبمجرد معرفة الملائكة بهذه الاسماء قالوا سبحانك لا علم لنا الا ما علمتنا وتبين وجود شيء اعظم بكثير من تسبيح وتقديس الملائكة، هذه الوجودات حينما كانت قبل خلق الملائكة يتعين ان الخلافة مناطة بهؤلاء ، فلو قُدِّر ان هؤلاء كما تروي الروايات انهم الرسول الاكرم ص وائمة الهدى ص بالاضافة الى الصديقة الطاهرة ص في تلك الفترة هؤلاء غيب حتى على الملائكة لكن بعد ذلك الملائكة التزمت بهذا الغيب واعتمدته واصبحوا هم الباب الذي يؤتى الله سبحانه وتعالى منه، لذلك نقول حل مشكلة الخلافة لدى المفسرين في هذه الاية لا يمكن ان يكون الا من خلال نظرية الاثني عشر لانه لايوجد احد من البشر يدعي انه وصل الى مرتبة اعظم من الملائكة العظام ومن حملة العرش الا هذه الرؤية، اذن وجود الخلافة الالهية مرتبط بوجود الحجة المعصومة لذلك وجود الارض معلق بوجود الامام ص وهذه من مقامات الامامة. 

* في قوله تعالى "انّا عرضنا الامانة على السماوات والارض " هذا العرض ليس ليوم واحد او يومين وانما ممتد مع وجود السماوات والارض، ثم حمل الانسان هذه الامانة ويكون ظالماً وجاهلاً في حالة عدم حملها ، بمعنى فقط من لديه ظلم وجهل هو الذي يتخلف عن حملها، بذلك يكون الانسان الذي حمل الامانةهو الانسان الاكمل وفي كل زمان نحتاج الى الانسان الاكمل ليديم الامساك بامانةٍ عجزت الامساك بها السماوات والارض، السؤال مَن هذا الانسان الواصل بمؤهلات عالية بالشكل الذي لديه علم مطلق من الله سبحانه ولديه عدالة مطلقة بمعنى انه يجب ان يكون معصوماً ؟ ومن هو هذا الانسان في زماننا هذا ؟ لا شك انه المعصوم، وفي سورة القدر التي تتحدث بطريقة في غاية الاهمية ويتفق الجميع حصولها في كل سنة، والتي تذكر نزول الملائكة ومعها الروح الذي هو اعظم من الملائكة وليس هو جبرائيل قطعاً تتنزل من كل امر في كل سنة، والسؤال على مَن تتنزل؟ ومَن هو صاحب هذه الليلة؟ لا شك هو هذا الذي امسك بالامانة الربانية وهو خليفة الله في الارض وهو مستخلص من الجهة العابدة العظمى بحيث ان الملائكة العظام تكون دونها، لذلك من الواضح جداً ان الوجود برمته من السماوات والارض لها امام هو الذي يمسك بامانتها، وفي الحديث الذي يرد في القران الكريم عن ان الله سبحانه وتعالى سخَّر لنا كل شيء ، يراد هنا شاهد لله تعالى بانه سخر لنا كل شيء ، والا مَن يشهد لله سبحانه وتعالى  من خلال مواصفاته بان الله فعلاً سخر للانسان كل شيء، يُذكَر الشاهد لله في الاية الكريمة " ويقول الذين كفروا لست مرسلا ً قل كفى بالله شهيدا ً بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب " هنا الشاهد عنده علم الكتاب والكتاب فيه تبيان لكل شيء، فاذا كان الذي لديه علم من الكتاب استطاع ان يأتي بعرش بلقيس بطريقة وكأنما يتوقف فيها الزمان والمكان " انا اتيك به قبل ان يرتد اليك طرفك" فما بالك بالذي لديه علم الكتاب .

* يجب البحث عن هذه الشخصية التي لها جهة العبودية الكاملة والتي هي اعظم من عبودية الملائكة لله تعالى، هذا الانسان الذي لا يَظلِم ولا يجهل انظر الى قوله تعالى " وإذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات فاتمهن " وهي النبوة وحينما اتمها قال الله سبحانه وتعالى " اني جاعلك للناس اماما قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين " هنا نقول ان الامامة درجة اعظم من النبوة ، وهذه الامامة مشروطة بالعلم ومفارقة الزيغ (العصمة)، والقران الكريم يوضح في الاية الكريمة " فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون في العلم" هؤلاء الراسخون يجب ان يكونوا بقلوب لا زيغ فيها ، يخبرنا القران الكريم عن هذه الجهة في الاية الكريمة " انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا " ، وهنا الزيغ اكبر من الرجس لان الرجس امر عارض والزيغ امر مستفحل في داخل القلب، يجب عدم التوهم هنا بان الله سبحانه وتعالى اجبرهم على هذا المقام بل هم من وصلوا الى هذا المقام لانهم عرفوا ارادة الله سبحانه تريد منهم ان يصلوا الى هذا المقام لذلك بلَّغوا انفسهم هذا المقام، بعد كل ذلك نقول ان رَجُل هذه الايات في هذا الزمان هو الامام المنتظر ص، اذن الحديث عن ان الامام ص غائب حديث غير صحيح، نعم غائب عن اعيننا لكنه وجود حينما يقول ص ان امرنا ابين من الشمس في رابعة النهار لكن المشكلة تخلفنا عن مقام رؤيته صلوات الله عليه .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
آخر الاضافات
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك