الأخبار

الهامشي: العراقية مستعدة لمناقشة البدائل لمعالجة الوضع السياسي


اكد طارق الهاشمي القيادي في العراقية ان كتلته مستعدة لمناقشة البدائل والمقاربات المطروحة لمعالجة الوضع السياسي الراهن, مشددا على تمسك العراقية بمشروعها في تحقيق التغيير والاصلاح.

ونفى الهاشمي خلال استقباله جمعا من الاعلاميين العراقيين من قنوات فضائية ووكالات انباء وصحف أن تكون العراقية طرفا في ما وصفه بالمأزق السياسي الحالي، مبينا أنها "لا تريد ان تكون سببا في أزمة تفاقم أو تزيد من معاناة العراقيين, لكنها في الوقت نفسه لن تقبل بسياسة الاذعان والاملاء التي تمارس اليوم في المشهد العراقي".

وأكد الهاشمي خلال حديثه استعداد العراقية وجاهزيتها "لتسوية وطنية قائمة على اساس التوافق السياسي الذي يحترم الاستحقاقات شريطة أن يتم ذلك بعيدا عن فرض الامر الواقع او اخضاع الشركاء أو الاستقواء بالسلطة والنفوذ".

وشدد الهاشمي على "ان حالة العناد السياسي والاستعصاء وروحية التمسك بالسلطة لا يمكن ان تجعلنا نخضع للامر الواقع ونقبل بحكومة تشكل بأية طريقة او كيفما اتفق بعيدا عن استحقاقات التغيير والاصلاح بل لا بد من المطاولة وطرح البدائل العقلانية والواقعية والمضي في البحث عن حلول للأزمة الراهنة بما يحفظ السلم الاهلي والوئام الوطني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام علي من الجمهوري البصره
2010-07-19
الرفيق طارق نائب رئيس جمهوريه دمر العمليه السياسيه واطلق سراح الارهابين ويدور من دوله الى اخره يحرض ضد الحكومه والشيعه ومؤتمرات في تركيه والاردن والخليج ومصر والسعوديه ضد الشيعه الصفوين سرقو بغداد وقف ضدالقرض الياباني للبصره واعمارهاكل القوانين توقفت استخدم الفيتو واخر الانتخابات نفوس الموصل اقل من البصره مقاعدها اكثر بكثير من البصره والجماعه ساكتين جماعتنه يخافون من رفاق العراقيه شلون لو استلمو الحكم فهموني يا اهل الجنوب والجماعة ما متفقين على مرشح يا مالكي دمرت الشيعه رشح واحد كفئ مو حرامي
باقر
2010-07-19
الاخ يسوق لنفسه دون ذكر اسمه صراحة على انه بديل!شلون بديل عيني؟اجرام وانتقام.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك