الأخبار

في سعي منهم لاستعادة الحاضات الارهابية البعثيون استخدموا مختلين عقليا في تفجيرين انتحاريين في الرضوانية والقائم وسقوط شهداء


اكثر من خمسين شهيدا وعشرات الجرحى هي حصيلة تفجيرين انتحاريين في الرضوانية والقائم استخدم فيهما البعثيون الارهابيون مختلين عقليا في خطوة اجرامية منهم لاستعادة الحاضنات التي فقدوها خلال الفترة الماضية ولاعادة العراق الى المربع الدموي .

مصادر امنية اكدت سقوط عشرات الشهداء والجرحى في الهجومين الارهابيين واكد مصدر امني ان الايام القادمة ستشهد المزيد من هذه العمليات الارهابية لاستعادة مواطئ فقدوها من قبل , هذا وقد هدد اكثر من قيادي في القائمة  العراقية بردود افعال انتقامية واستخدام للقوة من قبل الشارع الذي انتخبهم في حال عدم حصول العراقية على ما اسموه باستحقاقهم في الحكم وتتعرض الصحوات في هذه المناطق الى تهديدات كبيرة بسبب مواقفها ضد القاعدة حيث كانت تلك المناطق حاضنات للارهاب ومنطلقات للتفجير والتخريب في كل مدن العراق ومنها الانبار وبغداد ويسعى البعثيون لاستعادتها وجعلها منطلقات لعودة الارهاب مرة اخرى .

وتقول مصادر امنية استخبارية ان هناك نشاط كثيف للارهابيين في مناطق الموصل والانبار وصلاح الدين وديالى وابو غريب وشمال بابل وهناك نية لشن هجمات ارهابية ولكن الاجهزة الامنية لهم بالمرصاد وتم اختراق تلك المجاميع وستقع في ايدي اسود العراق .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مندلي
2010-07-18
هناك ارهابيين مضى سبع سنوات وهم يعملون بالارهاب ولحد هذه اللحظه يمشون في الشارع ولم نر اي احد قام باعتقالهم امثال الذباح شاكر نعمان ابراهيم جلبي ومحمد نعمان جمعه في منطقة دور مندلي ببلدروزقرب منزل رئيس المجلس البلدي ....فمتى يحل الامن بالعراق المظلوم
سلام هاشم
2010-07-18
أين المالكي صاحب مقولة أنا من صنع الأمن للعراق؟ ويعتبر ذلك أهم إنجازاته وأعظمها ! إذا لم يحقق الأمن فلماذا هو متمسك بالسلطة إذن؟ أنا أستغرب من شخص يدعي النضال ومقارعة المستبد ويمارس ذات النهج الذي سار عليه الطاغية ؟! والله والله والله إن كل قطرة دم تسقط ستشهد يوم القيامة على من يقدم مصلحته الشخصية على مصلحة الشعب والوطن دون أن ننسى أن من أعاد للبعثيين إمتيازاتهم وأكثر منها هو المالكي بنفسه .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك