الأخبار

فارس العجرش : فليكن من يكن رئيساً للوزراء مادام تحت الرقابة والمحاسبة


قال عضو الائتلاف الوطني فارس العجرش" ان الوزارات السيادية في المرحلة المقبلة، هي التي تضمن للمواطن حقوقه الدستورية وكرامته الوطنية وتوفر له الخدمات الضرورية وحتى الكمالية التي تليق به كعراقي وتليق بكل سياسي يدعي انه جاهد في سبيل إسقاط الدكتاتورية خدمة لأبناء شعبه لا للقبض على السلطة وتحقيق مصالحه الشخصية أو الحزبية الضيقة.

وأضاف عجرش في تصريح صحفي: وعلى هذا النحو فان وزارات مثل الكهرباء والبلديات والإسكان والصحة والتربية والزراعة هي وزارات سيادية وفق هذا المفهوم لان نهوضها ونجاحها يضمن للمواطن سيادته على أرضه ويقوي فيه شعور المواطنة والاندفاع للمشاركة بفعالية في الفعاليات الاجتماعية ودعم الجهد الحكومي في مجال حفظ الأمن والاستقرار، وينبغي أن يتسابق لتوليها كل من يريد أن يقدم لوطنه ولشعبة خدمة مدنية حقيقية.

وأكد إذا اتفقنا على هذه الثوابت فليكن من يكن من هذا الطرف أو ذاك رئيساً للوزراء مادام انه يضمن تحت الرقابة والمحاسبة تحقيق إستراتيجية تنموية وخدمية موضوعة سلفاً ومتفق عليها تنقذ المواطن من براثن التخلف والمرض والجهل والفساد.

وبين أنه ليس من المقبول أو المعقول أن ينتظر المواطن المجروح أشهرا أو ربما سنة أخرى للاتفاق على رئيس للوزراء وليس هناك ما يلوح في الأفق انه سيتم الاتفاق عليه، بينما يجتمع أعداء الشعب ويتحدون ويتفقون لإلحاق اكبر الأذى بالعراق وشعبه.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
army
2010-07-02
ان سبب العلة او العلة بنفسها في النظام الديمقراطي العراقي هو البرلمان او سنطلق عليه مصطلح برلمان اللكامه (لكثرة الامتيازات التي منحوها لانفسهم حين كان الشعب يقتل ويذبح وتنتهك
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك