الأخبار

صلاح العبيدي: اصرار بعض الشخصيات للوصول الى سدة الحكم سبب تازم الوضع الوضع السياسي في البلد


قال الشيخ صلاح العبيدي الناطق الرسمي باسم السيد مقتدى الصدر في تصريح لموقع نون ان الوضع السياسي المتازم الذي يمر به العراق حاليا جاء بسبب اصرار شخصيات بعينها على ان تكون على سدة رئاسة الوزراء من قوائم سياسية معينة للوصول الى سدة رئاسة الوزراء وهذا هو سبب اساسي للوضع المتازم ، وليست ارادة قوائم بل اصرار شخصيات وبعض القوائم لا تريد ان تفرط بهذه الشخصيات وتريد ان تبقى معها لاطول فترة ممكنة والحل ان يكون هناك قراءة عملية لهذه الشخصيات والتراجع خطوات عن هذا المنصب لانه منصب واحد وكيف يمكن ان يتوافق عليه خمسة او اربعة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حيدر الموسوي
2010-06-29
يجب عليهم التمسك بحقهم و استحقاقهم لان الشعب اختارهم ي
مواطن
2010-06-28
ألأستحقاق ألأنتخابي لأختيار رئيس ألوزراء للكيان ألأكبر. فأذا أخذتم ألأمر داخل ألبرلمان فكتلة علاوي هي ألأكبر، وهذا مالانريده وألمفروض لاتريدونه أنتم أيضاً. أما أذا أخذتم ألأستحقاق ألأنتخابي داخل ألتكتل ألوطني بينكم وبين قائمة ألمالكي فكتلة ألمالكي هي ألأكبر وهي ألأولى لتسلم منصب رئيس ألوزراء ولها ألحق بترشيح من تريد. فأن رفضتم ولم تتفقوا على ألمالكي أو مرشح واحد تتفقون عليه، ويعتبر تنازل من حزب ألمالكي لقبول هكذا حل أيضاً. فستخسرون جميعاً وسيربح ألبعثييون فيما أذا تحالفتم مع علاوي ضد ألمالكي
أحمد حيدر
2010-06-28
واصراركم بعدم ألآحتكام الى الاصول الديمقراطية في اختيار صاحب أعلى ألأصوات والمقاعد في التحالف الوطني هو السبب الحقيقي في الوضع السياسي المتأزم حاليا،اضف الى ذلك اختراعكم العبقري بالانتخاب ب 80% من اصوات اللجنة التي تختار رئيس الوزراء ،وهو ما لم نسمع به في اي مكان في العالم الذي ينتخب عادة بالنصف زائد واحد( أو بأغلبية الثلثين في أعقد ألأحوال أي 67%) فلا تلقوا بتبعة ألأمر على ألأخرين بتصريحات غير متماسكة،
محمد الخفاجي
2010-06-28
والله والله أصواتنا ذهبت للأئتلاف الوطني وأملنا كبير بكم فلا تهملونها فأنها أمانه بأعناقكم. ومطالبنا بسيطه تتعلق بمطلبين سياسي وأقتصادي فالأقتصادي هو وضع حد للبطاله وتوفير الخدمات الأساسيه كالكهرباء والماء والصحه والتعليم بشكل مقبول وجيد. أما السياسي فهو جدا مهم وهو منع وصول المالكي أو علاوي للحكم بأي شكل من الأشكال كشخصين أو تنظيمين أي البعث أو الدعوه. فمصائبنا ستستمر بوجود هذين التنظيمين والحزبين.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك