الأخبار

اللواء قاسم عطا :ينفي حرق او سرقة مستندات من البنك المركزي


نفى الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا حرق أوسرقة أي مستندات من البنك المركزي العراقي خلال العملية الإرهابية التي تعرض لها البنك أمس الاول".

وأضاف عطا في تصريح صحفي إن" القوات الأمنية تمكنت اليوم من القضاء على جميع منفذي العملية الإرهابية والبالغ عددهم 7 اسخاص" .

وأشار عطاإن" جميع المستندات المهمة مؤمنة في خزانة المصرف المحصنة والتي عجز الأمريكان عن فتحها بعد الغزو الأمريكي للعراق عام2003.

وبخصوص المعلومات التي تم التواصل إليها حتى ألان رفض عطا إعطاء أي معلومات جديدة لكون التحقيقات مازالت مستمرة لمعرفة  الجهات المتورطة بالعملية.

واع

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
جليل العراقي
2010-06-16
من خلال متابعة التصريحات لااعتقد بان السيد وغيره يعرفون اي شي عن العملية هل معقول ان 7 اشخاص يقتحمون بناية البنك المركزي العراقي وتجري معارك داخل البنك لمدة 3 ساعات.......الله اكبر يا اخي لو كان هولاء حقا 7 فمؤكد بان هناك 50 شخص من داخل البنك يسندونهم فتحوا عيونكم شوية
محمد الوائلي
2010-06-16
اختفاء اي اثر لافراد العصابه..اندلاع النار في طوابق منتقاه وحساسه وتضم وثائق حساسه ....الشعبه المتضرره هي شعبه مكافحه غسيل الاموال وقروض غير مشروعه لبنوك اهليه....هذه الاخبار نشرت قبل ساعات ومن مسؤل امني له علاقه بالتحقيقات وعلى نفس موقعكم هذا والفرق بين الخبرين مسافه قليله ..ارجوكم كفاكم ضحك على الشعب واعلمونا الحقيقه ..او اصمتوا وهذا افضل لنا لان الشعب عرف اللعبه ومن يلعبها
ابو حكيم العراقي
2010-06-16
صحيح ان المستندات القديمه اي قبل الغزو مؤمنه نحن نتكلم عن المستندات الحديثه بعد الغزو وقد اخبرتني العصفوره ان المستندات التي طالها الحريق هي لاستثمارات شخصيه بألاموال الحكوميه وقد خسرت تلك الاستثمارات ولان اصحابها ذو نفوذ فقد استطاعو تدبير الملابس والهمرات لتنفيذ عملية حرق بسيطه للمستندات والا لماذا خسائر حرس المصرف اقل بكثير ون خسائر اية جهة اخرى؟لان لديهم علم مسبق ..والله اعلم
جندي المرجعيه انشاء الله مهدي الشبلاوي
2010-06-16
بارك الله فيك ياسيد عطا الموسوي وبارك الله في الثلة المؤمنون معك واتمنى ان تكون انته رئيس الوزراء لانك تحاف الله والنصر لمحبي سيد الخلق محمد المصطفى واهل بيته الطاهرين
ابو كميـــــل
2010-06-16
انا كعراقي غيور على بلدي اطالب كل مسؤول بالدولة برفع دعوة قضائية ضد مذيعة قناة العربية المسمومة ... لاستخفافها بالعراق وقدرات العراق في معرض تعليقها على اقتصادي عراقي والموضوع كان بخصوص الهجوم على البنك المركزي ارجوا منكم مراجعة ما قالته هذه الاردنية وهذه ليست المره الاولى انها تحمل من الحقد والكره تجاه العراق لا يوصف هذه اضافة الى تنفيذها سياسة قناة ال سعود المسمومة .. لو هناك من يريد ان يوضع حدا لمثل هذه التجاوزات والطعن بالعراق والعراقيين عليكم ان تثبتوا ذلك .. الى متى نبقى ساكتين على هؤلاء
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك