الأخبار

الأمن الوطني: سبعة فجروا أنفسهم في عملية البنك المركزي أمس ببغداد والارهابييون أتوا من مناطق قريبة


كشف وزير الأمن الوطني العراقي شيروان الوائلي، الاثنين، عن قيام سبعة انتحاريين بتفجير أنفسهم أمس الأحد، خلال اقتحام المسلحين لمبنى المصرف المركزي العراقي، مبينا أن الأجهزة الأمنية اعتقلت عددا من المسلحين المرتبطين بالمجموعة التي نفذت الهجوم على البنك المركزي.وقال الوائلي في حديث لـ"السومرية نيوز" إن "المعلومات المتوفرة لدى وزارة الأمن الوطني أكدت أن عدد الانتحاريين الذين فجروا أنفسهم في عملية اقتحام المصرف المركزي ، مشيرا إلى أنهم قسموا أنفسهم إلى قسمين ففجر قسم أنفسهم داخل البنك والآخر خارجه".ووصف الوائلي عملية اقتحام البنك المركزي من قبل المجموعة المسلحة بأنها كانت "معدة بشكل جيد، وتنكر المنفذين بزي عسكري تم للتمويه على نحو متقن"، مبينا أن "المسلحين الذين اقتحموا البنك المركزي جاءوا من أماكن قريبة من البنك".وأشار وزير الأمن الوطني إلى أن "العملية أسفرت عن احدث إضرار ببعض طوابق البنك المركزي، فضلا عن إتلاف وثائق مهمة، لافتا إلى أن "الأجهزة الأمنية لم تجد دليلا يشير إلى هويات الانتحاريين". وأكد  الوائلي أن "الأجهزة الأمنية اعتقلت عدداً من المسلحين المرتبطين بالمجموعة التي نفذت الهجوم على البنك المركزي".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حسين
2010-06-15
وقد اسدل الستار على هذه المسرحية كما اسدل على سابقتها ...
aliali
2010-06-15
ههههههههههههههههههههههه بعد متعبر على العالم اذا لحد الان الرهابيين يتنكرون بزي عسكري ويقتحمون لعد الحكومة ليش موجوده بعدين القناصين الي جانو فوك البنايات العالية وكتلو حرس البنك منين جوي والضابط الجبير الي فات وياهم هم جان كلاوات وليش ماباكوا شيء بس حركوا الفساد الحكومي من وثائق وتحويلات
محمود يونس
2010-06-15
هذه افعال اللصوص لأخفاء وثائق التحويلات الى سويسرا . لعنة الله على السبئية اولاد المتعة .
salam
2010-06-15
السلام على كل من أحب العراق شعبا وأرضا ومياها. العمليه التي نفذت نعم معد لها ليس اعدادا جيدا بل اعدادا خبيثا واجراميا ، نعم السيد الوزير يصفهها مهنيا ، لكن الارهاب ليس له جوده ومقدره على المواجهه بل كفره وحاقدون لايعلمون من الحياة الا القتل والسرقه ولو كشفنا عن خلفياتهم فأنهم واحد من اثنين اما ابن حيض او ابن زنا ، وكل من يقول ان هذه الاعمال ليس فيها حصة للقاعده والصداميون فأن مخطئ ولايزال يبحث عن قشة الاخوة في اطنان من التبن احموا المصارف بقوات النخبه وأضربوا بقسوه كل من اعتدى على الشعب والوطن
ابو حيدر الموسوي
2010-06-15
القاعدة تدمر وتحرق وثائق مهمه يا حلاوه ياحلاوه ياحلولو هذا الحكي مو علينه احكوه على المجانين ياجماعة الطاوه محروكة كل الدك على مدكوكة وبالعافية على القاعدة وين ماقعدة وخلينة قاعدين نتفرج على المظلومين وتره الجماعة نايمين والحرامية أمفتحين ولعنت الله على المفسدين
عابر سبيل
2010-06-14
النار والذهاب أليها مثوي كل المجرمين سبقوا الى نار الدنيا قبل الأخره الوهابية التكفيريين
army
2010-06-14
هو اهم شيء ان لايوجد دليل يشير الى هوية المنفذين وهذا معلوم ومعروف مسبقاً معالي الوزير الذي يجب ان يكنس كما تم كنس الشهواني . حيث اذا تم ذلك فان الكثير من الارهابيين والمافيات سيسقطون ايها الوزير على وزارة من الخردة الصدامية. ترى احنه العراقيين والحمد لله ما ننغر بعد هذا وائلي وهذا ...
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك