الأخبار

الحكم باعدام المدان بخطف الموظفين الروس العاملين في السفارة الروسية عام 2004


أصدرت محكمة الجنايات  المركزية فـي الكرخ  حكم الإعدام بحق المدان بخطف الموظفين الروس العاملين في السفارة الروسية ببغداد.وقال مصدر مسؤول في المحكمة،ان الحكم صدر وفق إحكام المادة الرابعة /1 وبدلالة المادة الثانية 8،6،3،1 من قانون مكافحة الإرهاب رقم 13 لسنة 2005، عن جريمة اختطاف وقتل 5 من الموظفين الروسيين العاملين في السفارة الروسية، مشيرا إلى ان القناعة تعززت لدى المحكمة بان المتهم قد ارتكب ما نسب أليه عن جريمة بشعة بحق الهيئات الدبلوماسية والجاليات المتواجدة في البلاد، وبقصد إرهابي وإجرامي، الهدف منه أجبار الدول الأخرى على سحب سفاراتها وبعثاتها من العراق، وهو احد الأهداف التي تسعى التنظيمات الإرهابية، ومنها تنظيم القاعدة الذي ينتمي أليه المدان، إلى تحقيقها إضافة إلى بشاعة الجريمة المتمثلة بقتل خمسة أشخاص باستخدام السلاح الناري مرة، والذبح بالسكين مرة أخرى.يذكران الموظفين الروس تعرضوا إلى عملية خطف اثناء ادائهم مهامهم لتأهيل محطات الطاقة الكهربائية في عام 2004

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن كربلاء المقدسه
2010-05-24
((ما يدرون ابزركة من زركات الهاشمى للسجون ولاكى هدا المسجون الارهابى المسكين "الله واكبر على الحكومة ست سنوات بدون محاكمة وبدون دليل يالله طلعوه" والحكومة هم لازم تثبت حرصها على المصالحة الوطنية وحسن نيتها فتقوم اتطلعه)) !!! اخي ليش هذا الاستهتار بحقوق الانسان المتهم بريء حتى تثبت ادانته وسجون العراق مليانه ابرياء واطفال وشيوخ ونساء ذنبهم بس انهم عراقيين شرفاء لو كان عندك اخ او ابن او اخت بريئه بسجون الحكومه جان ما حجيت بهالطريقه المنافيه لابسط حقوق الانسان لو تريد ترجع عهد صدام الظالم مره لخ
البهلول
2010-05-24
احكام سريعة جدا يشكر عليها القضاء العراقى بسرعة البرق "اتصور عزيزى القارىء بعد ست سنوات فقط" يجوز بيها هدا الارهابى تزوج او خللف؟ ويجوز هدا الارهابى من زمان طالع من السجن بسبب عفو يو واسطة يو عدم كفاية الادلة والقضاء خطية ما يدرى هسه سحب الملف كدامة ما يدرون ابزركة من زركات الهاشمى للسجون ولاكى هدا المسجون الارهابى المسكين "الله واكبر على الحكومة ست سنوات بدون محاكمة وبدون دليل يالله طلعوه" والحكومة هم لازم تثبت حرصها على المصالحة الوطنية وحسن نيتها فتقوم اتطلعه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك