بعد مجزرة الضلوعية التي ارتكبتها عصابات الطوق الطائفي بحق الفلاحين الـ15 من أهل بلد، تأزم الوضع بشدة في المنطقة بعد ثأر عوائل هؤلاء الفلاحين وقتلهم لـ36 شخصاً من الضلوعية يوم امس واحراقهم لعدد من بيوت القتلة، وتشير التقارير القليلة الواردة من المنطقة إن عشائر المنطقة قد تأزّم الوضع بينهم بشدة، وينبأ بمزيد من أعمال الإثارة بين الأطراف المتنازعة.
يذكر إن شبكة الخطوط الهاتفية النقالة تعاني خلال اليومين من هبوط كبير في مستواها.
وكالة أنباء براثا (واب)
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha