الأخبار

طارق المشهداني ( الهاشمي ) يدعو الى عقد اجتماع عاجل لمجلس الرئاسة من اجل تدارك التدهور السياسي


دعا طارق المشهداني ( الهاشمي )، الخميس ، الى اجتماع عاجل لمجلس الرئاسة من اجل اتخاذ الاجراءات اللازمة في اطار الصلاحيات الدستورية للمجلس من اجل تدارك التدهور السياسي الحاصل والذي ينعكس على امن واستقرار العراق . وقال بيان عن رئاسة الجمهورية تلقت وكالة انباء براثا نسخة منه ان المشهداني  بعث برسالة الى الرئيس جلال طالباني ونائبه عادل عبد المهدي، قال فيها ان " الأمر يتطلب موقفا حازما وواضحا في ضوء المادة 67 من الدستور يتصدى للقرارات غير الدستورية وغير القانونية التي أصدرتها او تنوي إصدارها هيئة المساءلة والعدالة في بيان رسمي يصدره المجلس على عجل بعد ان تأكد للجميع ان مثل هذه القرارات أصبحت مصدر إرباك وقلق للجميع وان الهيئة تجاوزت كل الحدود " . وكان المشهداني  قد اكد، في تصريحات صحفية، الأربعاء، انه سيتبنى دعوة عاجلة لمجلس الرئاسة بصفته الحامي لوحدة العراق والساهر على تطبيق الدستور، موضحا انه وبحسب ذلك فان المجلس يجب ان يكون عينا راصدة لما يصدر عن الهيئات المستقلة من تشريعات وقرارات كهيئة المساءلة والعدالة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد العراقي
2010-04-30
الى كل عراقي غيور على شعبه وامته هل البقاء على هذه الوحدة المزيفة التي اسمى العراق مع حكومة عاجزة ويتخللها الارهاب افضل أم فصل المكونات العرقية التي لا يمكن ان تعيش سوية كما حصل خلال السنوات السابقة هو الافضل يعني لو حصلت حرب اهلية وتم فصل هذا الكيتن المتهرء هل كنا سنخسر من اولادنا كما نخسر الان من اجل الحفاظ على وحدة مزيفة مزيفة مزيفة ؟ نحن لا نحتاج ان ندعو على هذا الحثالة كل ما نحتاج هو عزل المرض عن الجسم الصحيح - لاأريد ان ارى القرد ولا القرد يراني
عامر البصراوي
2010-04-30
روح سوي اجتماع عاجل في الاردن مع اخوتك البعثيه وعلى راسهم اختك المجاهده صابرين الجنابي ياحامي وحدة الارهاب والمدافع عن المجرمين انكشفت مؤامراتكم ياخونه ويومكم قريب جدا انشاء الله تعالى
عراقي مغترب
2010-04-29
علاوي ونداءاته لاطلاق سراح المعتقلين (المجرمين والقتله) منذ عام 1979وجتى يومنا هذا عندما كانت الدولة تحت سلطة الطاغية المقبور جرذ العوجه ماذا حل بهذا البلد بمجتمعه الذي يحب السلام والامن والطمأنينه ويريد العيش الكريم ولايود ان بعتدي على احد ادخل الطاغيه المقبور بحربا شرسه لمدة ثماني سنوات عجاف لم يبقى في العراق بيتا واحدا لم يدفع ثمن لتلك الحرب التي لااساس لها ولااحد يعلم لمذا دخل الطاغيه تلك الحرب دفع العراقين دمائهم الغاليه بحجه واهيه وهي الدفاع عن الارض والعرض والشرف ولكن في حقيقة الامر تلك الحرب هي اوامر صدرت من بعض الدول التي تريد ان تضرب العراق بايران لكي تتخلص من الشعبين بان واحد وجاءت النتيجه خسائر بالارواح لايمكن لاحد حصرها حتى اليوم اكثر من اربعة ملايين لاجيء ومهجر في دول العالم وديون بالمليارات الايتام ملآت الشوارع وعوقي الحرب الارامل والسجون الايرانيه ملبئه بالاسرى والطاغيه وزمرته الحقيره يتنعمون بالاموال وبناء القصور الرئاسيه والركوي بافخم السيارات الفارهه والشعب يعيش على البطاقه التموينيه ولم تمر على تلك الحرب الطويله حتى ادخلنا الطاغيه بحرب جديده مع من مد يده اليه بالمال والماؤونه ليضرب الكويت بغطرسته واحتلالها وايضا خسر العارق والعراقيين حسائر لاتقل عن حربه الاولى وجند صدام من العناصر التي تتغذى علىى الدماء انصار جدد وهم فدائي صدام وهم مجاميع اختارها الطاغيه من عناصر الجيش الشعبي وهو جسش مكون من العناصر العثيه ودرب صدام هؤلاء الفديئين على القتل والذبح بالسكين والتفجير بالحافلات والقطارات والاغتيالات وكل ماهو اجرامي وعندما دربهم الطاغيه لم يكونوا للدفاع عن الوطن بل دربو لقتل العراقين الشرفاء وسقط صدام الى غير رجعه ولكن لم يسقط هذا الجيش السري المشكل وهرب القاده لهذا الحزب و بقيت الذيول الغير معروفه من المجرمين في العراق وقبل سقوط الطاغيه اصدرا عفوا عاما عن كل السجناء في العراق والكل يعلم الكثير منهم هم مجرمين وسراق وقتله وقله ةقليله من هؤلاء المساجين اللذين اطلق سراحهم طيبي القلب وحدث ماحدث بعد دخول الاحتلال وكان للحزب المقبور خطه في حالة سقوط النظام الدكتاتوري الا وهي استخدام العناصر النائمه والدخول بالعمليه السياسيه بحزاب جديده وباسماء جديده بعيده كل البعد عن البعث العراقي ولكنها في الحقيقه تاتمر باوامره وهو من يصدر لهم التعليمات وهم بعثيين صداميين بالاصل مؤمنين بهذا الحزب الدموي وانظمو للعمليه السياسيه بعدة مسميات ومثال على ذالك هئية علماؤء المسلمين (المخربين) كذالك جبهة الحوار المتثمله بالبعثي صالح المطلك ومجموعه انظمت تحت لواء الحزب الاسلامي وعدد منهم انظم الى التيار الصدري وهكذا بيقية بعض الاحزاب التي دخلت العمليه السياسيه في العراق واغلب البعثيه موجودين في القائمه العراقيه بهذا استغل البعث الصدامي الوضع في البلد اول شيء قام به توجيه اوامره الى المجرم حارث الضاري من اجل تهجير وقتل الشيعه وزرع الفتنه بين المسلمين ونفذ الاوامر المجرم الضاري ودات اول الشراره في منطقة ابة غريب مسكن المذور اعلاه واستغلت هنا عناصر البعث الدربه على القتل بالسكين والذبح والتفجير جزء يقتل ويذبح ويفجر بحجة المقاومه والمشتركين بالعمليه السياسيه من البعثيين يدافعون عن هؤلاء القتله بحجة انهم مقاومه ضد المحتل حتى تختلط الاوراق على السياسين من اجل تدمير العمليه السياسيه باي صوره من الصور واعادة البعث الى السلطه ولكن بفعل الخيرين من هذا البلد لم تنجح تلك العمليات ولكن لن تنتهي لوجود هؤلاء المدافعين عنهم في ذالك الوقت الدليمي والعاني والضاري والمطلك وعلى راسهم طارق الشركسي اخو صابرين وقضية صابرين معروفه لدى الجميع ولااريد ان اتطرق الى موضوع الديون والخراب لانني لااريد ان اخرج عن نطاق مايطالب به اياد علاوي ومطالبته باخراج جميع المعتقلبن بحجة انهم سياسين ولكن الحقيقه هي غير ذالك فان اياد علاوي وطارق الهاشمي يمارسون هذه الضغوط على الحكومه لاخراج المجرمين والقتله التي تملتك الجهات الامنيه الاعترافات الكامله لهم مع الادله الثبوتيه على ضلوع المجرمين في جرائم تندى لها جبين البشريه جمعاء واعاملهم القتل والذبح على الهويه وتفجثير المساجد والحسينيات والقتل العشوائي وزرع الفتنه الطائئفيه بين ابناء الشعب الواحد والسيارات المفخخه في اماكن عمل الناس البسطاء وتفجير المباني الحكوميه ذات الاهميه وتهديم محطات الطاقه الكهربائيه وانابيب النفط والمستشفيات ومارب السيارات وقتل عناصر الاجهزه الامنيه ومن ثم جلب القاعده الارهابيه الى العراق عن طريق اتفاقيات سريه بين حزب البعث المجرم تحت مايسمى بدولة العراق الاسلاميه وكل هذا ينادي الشركسي واياد علاوي باطلاق سراحهم لماذا اذن هنك اسباب مهمه تهم القائمه العراقيه ونختصرها بالتالي اولا.ان تلك المجاميع الارهابيه والقتله هم اعضاء منتسبين الى البعث الصدامي وحليفته القاعده في العراق. ثانيا.عند اخراج القتله والمجرمين سوف يحصل علاوي على دعمهم والغرض من هذه هو تهديد كل القوائم الاخرى الوطنيه بتازيم الوضع بتهديم البلد اذا لم يكن على راس السلطه . ثالثا سيشكل علاوي من هؤلاء المجرمين جيش من القتله لذبح الناس في الشوارع ويعيد للعراق ايام الحرس القومي وتاريخهم يعرفه العراقين جيدا. رابعا.يستطيع علاوي ومجموعته من الانقلاب على اي سلطه بالاستعانه بهم ويحصل على دعم البعث للتصويت له في الانتخابات القادمه. وهذا ماحصل ايضا بتلك الانتخابات المزوره رابعا اذا فشل علاوي بالحصول على السلطه سيامر تلك المجاميع بالعمل على زعزعة الامن بالعوده الى القتل على الهويه والتفجير والتفخيخ والارهاب للمواطنين والتهجير حتى تصبح السلطه في راي الاخرين انها ضعيفه وغير قادره على حفظ الامن و النظام ومن هنا يبدا العمل على تشكيل حكومه انتقالبه والانقلاب على السلطه . نستنتج من هذا الموضوع ان القائمه العراقيه لم تاتي لحدمة البلد ومصالحه بل جاءت من اجل تخريب العمليه السياسيه برمتها وادة البعث وهذا موضوع سيجري البحث عنه لاحقا ولكن نتمنى من الحكومه العراقيه ان تفضح هؤلاء بكشف المجرمين والاعلان عنهم وخاصة الشخصيات السياسيه المشتركه في الدوله واحالتهم الى المحاكم لينالوا جزائهم العادل وان تكون اعترافاتهم امام كل العراقين ثم اغلاق القنوات الفضائيه التي تدعم الارهاب وحاسبتها بشكل جدي ونتمنى اخيرا النصر لكل عراقي شريف جاء من اجل خدمة هذا البلد وليس لخدمة المصالح الاجنبيه.
قارئ
2010-04-29
الك يوم مثل الشاه تشرد والدموع اتسيل
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك