الأخبار

طارق المشهداني يبحث قرارات المساءلة مع سفراء أمريكا وروسيا وفرنسا


استقبل طارق المشهداني ( الهاشمي )، في مكتبه ببغداد سفراء الولايات المتحدة وفرنسا وروسيا في العراق كلا على انفراد.

وقال بيان صحفي رئاسي اليوم الاربعاء انه جرى خلال اللقاء إحاطة السفراء بالوضع السياسي الراهن في ضوء قرارات أصدرتها أو تنوي إصدارها هيئة المساءلة والعدالة تنطوي على استبعاد مرشحين فائزين وشطب الأصوات التي حصلوا عليها، ما يؤدي إلى تغيير نتائج الانتخابات وبالتالي سلب حق الكتلة الفائزة انتخابيا في تشكيل الحكومة القادمة.

واضاف البيان ان طارق نبه خلال اللقاء إلى "خطورة مثل هذه القرارات وتداعياتها على العملية السياسية مما يستدعي التصدي لها وإيقاف محاولات البعض التأثير على نتائج الانتخابات بوسائل وطرق غير مشروعة"، مشيراً إلى دور المجتمع الدولي وضرورة وقوفه مع الشعب العراقي في هذا الوقت بالذات، مؤكدا انه "سيقوم بأداء دوره في مجلس الرئاسة من اجل التصدي لكل المحاولات التي تهدد الديمقراطية الناشئة في العراق".

واستمع طارق إلى "وجهات نظر السفراء والتي تطابقت مع تشخيصه"، مؤكدين حرص دولهم والتزامها القاطع بمساعدة العراقيين في بناء الديمقراطية وتجاوز العقبات التي يواجهها الشعب العراقي من اجل تحقيق الأمن والاستقرار ووعدوا بنقل توصياته إلى دولهم من اجل تفعيلها بشكل عاجل

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي مغترب
2010-04-29
الزيارات المتتاليه للشركسي اخو صابرين الجنابي هي زيارات مكوكيه ولكن لافائده منها اذا كانت القائمه العراقيه لها الكثير من المؤيدين من الشعب العراقي فلا داعي لان يطلبون تدخل الدول الاجنبيه بالوضع الحالي في العراق والسماح لهم بالتدخل بالشؤون الداخليه للبلد ذات التعدديه الحزبيه والدستور الذي وافق عليه اخو صابرين والاخرين اللذين معه من المهرجين لقد كان البوق الرئيسي داخل الحكومه للدفاع عن المكاومه الشريفه بكل امكانياته ولكنه الان يقبل ايادي المحتل من اجل التدخل وعرقلة العمل الجاري على قدم وساق في العراق وعندما يدخل الى السجون بحجة زيارتهم ويتعهد لكل مجرم وضالع بالقتل والاجرام وارهابي من الدرجه الاولى نجد الشركسي يطالب الحكومه باطلاق سراحهم حتى يفتح لهم المجال من جديد لقتل الناس الابرياء وهنا يستطيع ان يضرب عصفورين بحجر واحد لينتقد الحكومه بان الوضع الامني هش وعلى الحكومه ات تقدم استقالتها ومن الباب الاخر حتى يستطيع الوصول الى السلطه بطريقه حقيره ووضيعه الا وهي قتل الناس الابرياء اذن ومن ةهذه المعادله البسيطه فان المشهداني هو العدو الاول للعراقين دون استثناء وهو المعرقل الاساسي لكل القرارت التي كانت ولازالت تصدر بحق مصلحة العراق والعراقين ولانعلم هل هو من الجواسيس او هو عميل لاحدى الدول المجاوره ام انه يخدم ولايزال الخادم المطيع للجرذان البعثيه لو تتبع المواطن العراقي الوضع السياسي في البلد لوجد ان طارق اخو صابرين يتحمل مسؤولية الفتنه الطائفيه في هذا البلد وهو شخصيا الطائفي بامتياز وعلى هذا الاساس على الحكومه العراقيه وكل عراقي شريف داخل العمليه السياسيه ان يجتثه من الجذور لان مثل هاؤلاء اللذين يتلونون بلون الحرباء من اجل خدمة المصالح الاجنبيه ويقفون بالضد لمصالح العراق والعراقين لايحق له العيش في هذا البلد لان العراق لايقبل ان يعيش على ارضه غير الشرفاء ثم على الحكومه ان تكشف المستور وتفضح كل المجرمين لينالوا جزائهم العادل بحق مااقترفوه من مذابح ومجازر واحالتهم على المحاكم المختصه ويكفينا خوفا لان الشعب كله مع الحق وليس مع الباطل لم نسمع مذا جرى بالمتفجرات التي عثر عليها في المسجد الخاص الذي يلتقي به الشركسي حيث عثر في ذالك المسجد على متفجرات يستطيع الارهابين تهديم نصف بغداد وانني على يقين ان تلك الاعتده كلها دخلت بعلم قائد المكاومه الشريفه الشركسي والان عليه ان يقبل ويقبل ويقبل اقدام المحتل الذي كان يدعي نفسه بمقاومتهم من اجل الحصول على الكرسي وهذا مالايمكن ان يحصل عليه لان العراقين يكرهونه كما يكرهون الشيطان واتحداه ان يتجول في اجدى المحافظات التي لايتواجد فيها البعثين لانه يعلم علم اليقين سوف يطحنونه ترابا ويذرونه في الريح وعلى طارق ان يعرف قدر نفسه لانه تمادى كثيرا على حقوق الشهداء الذين سقطو باسم المكاومه العفيفه بين قوسين ونتمنى ان يعم الامان بهذا البلد الجريح ونتخلص من هذه الجراثيم القذره التي دمرت البلد والنصر ان شاء تعالى لاهل الحق وليس للقائمه العراقيه التي زورت الانتخابات بالمؤامره مع دول عرب الجرب خدمة لاسرائيل وليحلم البعثوهابيه انهم لايحكمون بعد اليوم العراق لان العراقين تعلمو من الدرس جيدا خلال السنين الطوال التي حكم بها الطاغي المقبور جرذ العوجه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك