الأخبار

السيد مقتدى الصدر يدعو الى ضبط النفس و عدم الانجرار وراء مثيري الفتن


دعا السيد مقتدى الصدر اليوم السبت العراقيين إلى ضبط النفس وعدم الانجرار وراء المخططات الأميركية التي تريد جر البلاد إلى حروب واقتتال داخلي من اجل البقاء على الأراضي العراقية.

وقال السيد الصدر في بيان صحافي على خلفية الانفجارات التي هزة بغداد أمس الجمعة وأسفرت عن استشهاد  أكثر من 70 شخصا وإصابة نحو 200 شخص آخرين "أدعو العراقيين إلى ضبط النفس وعدم الانجرار خلف المخططات الأميركية الخبيثة  التي تجر العراق إلى حروب واقتتال لكي تجد ذريعة للبقاء على أراضينا المقدسة ".  وأضاف "على الجميع التزام الهدوء لكي نبنى وطننا وحكومته الوطنية على أسس وطنية وأخلاقية تكون النواة الأولى للمطالبة بخروج المحتل من أروقة البرلمان ودوائر الدولة ".

 وقال السيد الصدر "اقدم استعدادي لتوفير المئات من المؤمنين لكي يكونوا سرايا رسمية بالجيش العراقي أو شرطته لكي يدافعوا عن مراقدهم ومساجدهم وأسواقهم وبيوتهم بما يحفظ للحكومة العراقية ماء وجهها حتى لا تلجأ إلى المحتل في حماية شعبنا".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي
2010-04-24
الرفيقة ميسون الدملوجي التي ساعدت مع احمد راضي والصجري على هروب الدايني في وضح النهار شكرت سماحة السيد مقتدى حفظه الله ورعاه على افشاله للائتلاف بين الوطني والقانون ولا ادري هل رد عليها سماحته بان لا شكر على واجب
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره مستعج
2010-04-24
السيدالمكرم نعم الارشاد للسدادوتخليص الوطن المقدس من الاوغادالذين اشترواالحياة الدنيا بالاخره وباعوا أنفسهم للشيطان فصارواشمورة الزمان فأكثروافيها الفساد والطغيان وما أكرم تجردالأطيبين وتوحدهم ضد الجزارين وحنود الصنم المهان وهم كما خلفهم الطاغوت دنس ورجس وحقد وتعويق وتفريق وتكفيروتصدير الموت وهم في الاحضان بمكر العاص وغدره بالخاتم المهان ان أجل ما تقدموه لاخرتكم هو التجرد للم الاخوان قبل وقوع البلاء من أعداء الاوطان وهم من كل حدب ينسلون أبعاد وجيران فما أعظم اجوركم للبر أعجله ودمتم؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك