الأخبار

اجراءات امنية مشددة في الشعلة ترافق تشييع جثمان قائد بارز في جيش المهدي توفي في احد السجون التي يشرف عليها الامريكان


أفاد مصدر امني في الشرطة أن القوات الأمنية المشتركة في مدينة الشعلة والتي تقع غربي العاصمة بغداد قامت بفرض إجراءات أمنية صارمة على خلفية تشييع جثمان احد ابرز قادة جيش المهدي الذي يتزعمه السيد مقتدى الصدر.

وقال المصدر الذي رفض الإفصاح عن اسمه لمراسل (واع) ان ( صباح ألعتابي) يعد احد القادة البارزين في جيش المهدي في منطقة الشعلة وتوفي في أحدى السجون ألتابعه للقوات الأمريكية

مشيرا الى أن" الأوامر التي صدرت من القيادات الأمنية بضرورة تشديد الإجراءات تحسبا من حدوث أعمال انتقامية خاصة وان مراسيم التشييع شهدت هتافات ضد الحكومة والقوات الأمريكية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوجواد
2010-03-30
الرحمه والرضوان لكل الشهداء ....والصالحين والانبياء.....نعم انه خطا كبير ان يزج الشرفاء في السجون.......واعتقد ان امريكا ستستفاد من هكذا امور لبث الفرقه بين ابناء الائتلافين ....ونسال الله توحيد الصفوف
احمد الربيعي
2010-03-30
بالفعل هذه احدى اخطاء المالكي القاتله بحق من سانده في الوصول الى رئاسه الوزراء وهناك اخطاء كثيره لكن كل هذا يجب ان لايكون عائقا امام اندماج الائتلافين فالمالكي لايمثل كل ائتلاف القانون ولا اياد علاوي البعثي سيكون ارحم بالصدريين من المالكي/الخطر البعثي القادم اخطر من اي شئ يمكن ان نتصوره او نتكلم عنه لنتحد ونحيد المالكي جانبا لكن لانتنازل عن ائتلاف القانون فهم اخواننا وحتى المالكي يمكن اصلاحه بتحييده اولا وثم اصلاحه/المهم الان هو الاندماج ومجابهه البعث ذو الثوب الجديد والا لن تبقلى لنا باقيه كلنا
ابو فاطمه
2010-03-30
رحم الله شهداء الحق ...بهم والله اصبحوا حكاما ...ولولاهم لما استطاعوا ان يمشوا في شوارع بغداد ....ما هكذا يرد الجميل ودرب المالكي على الصدريين واخوتهم في الائتلاف العراقي اصحاب الغيره ابناء الحكيم و محمد الصدر الخالدين
محمد الفيلي
2010-03-30
الامريكان يكرمون التكفيرين الذين يقتلون الناس بالمفخخات في كل يوم ويطلقون سراحهم من اجل المصالحه على الرغم من اعترافهم يقتل المئات من الشيعه والسيد رئيس الوزراء يتسابق مع الامريكان لاخراجهم من السجون !! اما اتباع التيار الصدري فمصيرهم السجون والقتل فعتبي ليس على الامريكان لانهم امريكان ونعرف نواياهم ولكن عتبي على الدعوجيه الذين صعدوا على اكتاف الصدريين لرئاسة الوزراء ولولاهم لما كان المالمي رئيس للوزراء ولا العبادي ولا العسكري مستشاررين في رئاسة الوزراء ليدفعوا المالكي الى الهاويه بغطرستهم .
محمد الخفاجي
2010-03-30
مبروك للمالكي كل هذا. فهو والأمريكان يطلقون سراح المجرميين البعثيين والوهابيه بل ويدعمونهم بأسم المصالحه لكن الصدريين والمجلس والقوى الشيعيه التي لاتسير على هوى الدعوه مكانها السجون والأعتقال والتصفيه والملاحقه فمبروك للمالكي الذي يحاول بكل وسيله لأرضاء الأمريكان لكن مهما فعل لهم ووقع لهم يبقى الحبيب الأول علاوي.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك