الأخبار

الشيخ جلال الدين الصغير: التشكيك بنتائج الانتخابات قد يؤدي الى "خطر كبير جدا"


قال القيادي في المجلس الاعلى الاسلامي الشيخ جلال الدين الصغير ان التشكيك بنتائج الانتخابات قد يؤدي الى "خطر كبير جدا"، وان على المعترضين سلوك السبل القانونية، عادا النتائج المعلنة "مقبولة".

واضاف سماحته لراديو دجلة :

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كريم ألشمري
2010-03-30
ندعو شيخنا الفضل الى رص الصفوف وألمطالبة بحقوقنا وعدم هدر أصواتنا ألتي أعطيناها للمثلينا في . فأن توفرت شواهد حقيقة على ألتزوير ألألكتروني، وهي تبدو كذلك. نريدك ياشيخنا ألجليل أن تكون أول ألمطالبين بأعادة ألفرز أليدوي. وفقكم ألله لخدمة ألمظلومين وضحايا ألبعث ألفاشي ألذين أنا واحد منهم، بقطعكم ألطريق على عودتهم من ألشباك ليتحكموا بنا من جديد.
حميد الشاكر
2010-03-30
والواضح وكون العراقيون قادرون ، على تهميش المشروع التآمري كله وعلى صعيد كل مستوياته الداخلية البعثية والاقليمية السعودية والعالمية الامريكية ،فانهم قادرون على ذالك بمجرد تشكيل الاندماج ودفع القائمة اللاعراقيةلزاوية التهميش لكنّ هناك ماهوابعد من تجاوزالمرحلة وازمتها الان في العراق الجديد وضرورة الجواب على رسائل الداخل والخارج ،وهو ان يكون في ردّ العراقيين نفسه جوابا ايضا للمستقبل وليس فقط للحاظر العراقي القلق فيجب ان يكون في داخل نص الردّ العراقي ردّا يأخذ مداه الزمني الاوسع من اليوم وغدا ، باعتبار ان العراقيين اذا ارادوا ،لعراقهم الجديد ان يستمر للمستقبل بخطى ثابتة وبمعادلة وموازين ، لاتستطيع اي ريح صفراء قادمة من الخارج زحزحتها عن مكانها ، فعلى العراقيين ، ان يدركوا ماهية جوابهم لرسائل الخارج ، ولماذا يجب ان يكون ردّا ناظرا للمستقبل البعيد جدا وليس لاربع سنوات قادمة من عمر العراق فحسب !!. وعلى هذا الاساس ، انا من القائلين بضرورة ان يكون الردّ العراقي هادئا جدا ،وصاحب نفس طويل واسلوب غير تصادمي ولاسريع مطلقا مع التعامل مع المشروع البعثي السعودي الامريكي داخل العراق ، وارى اعطاء فرصة مفتوحة للقائمة الامريكية البعثية السعودية لتدور في حلقة مفرغة لشهر او شهرين او ثلاثة على امل مقدرتها على تشكيل حكومة العراق الجديد ، وان لاتبادر الائتلافات العراقية الوطنية لدفع هذه القائمة لموضع المعارضة مباشرة لتعتصم به ، بل تترك لها الفرصة مفتوحة على مصراعيها للحركة الدائرية بين ائتلافات الشعب العراقي ، الى ان تصل هي كقائمة غير مرغوب بها عراقيا ، ويصل الاقليم الخارجي السعودي الذي دعمها الى قناعة لالبس فيها تقول : حتى وان استطاعت اموالكم البترولية بالتأثير على الانتخابات العراقية ، الا انها سوف لن تستطيع مطلقا فرض مالايقبله الشعب العراقي في الداخل !!. وهكذا عندما يصل المفكر الامريكي الى قناعة انه من المستحيل فرض اجندات خارجية على الشعب العراقي حتى في حال فوز من خدمتهم التكنلوجيا والتفكير المخابراتي الامريكي ، فان في النهاية لايمكن تجاوز ارادة الشعب ومقرراته الاخيرة !!. كل هذا الجواب والردّ العراقي يذهب هباءا اذا بادرنا الى تهميش قائمة التآمر البعثية على الشعب العراقي ودفعناها مباشرة كي تكون في موقع المعارض ، اما ان تركنا هذا الثور البعثي الامريكي السعودي يدور ويدور بساقيته من دون اي قدرة له على تشكيل اي حكومة لشهر وشهرين وثلاثة الى ان يصل هو نفسه الى اعلان فشله امام الاقليم والعالم ،عندئذ يبادر ابناء العراق من الوطنيين من الائتلافيين لتشكيل الحكومة وفرض الامر الواقع ونجاة السفينة العراقية من الغرق ، لتكون الرسالة وجوابها شافيا وكافيا: ان العراق اليوم وغدا ومابعد غد لايمكنه ان يسير بغير العراقيين ، وبغير ارادتهم الصلبة والقوية ، عندئذ لايفكر الاقليم في المستقبل ان يتدخل بالشأن العراقي من الجديد ولايفكرالامريكي الصديق ان يغامر مرة اخرى مع العراقيين ليفرض شخصياته على دولةالعراقيين الجديدة ولايفكر ايضاالبعثيون من ادامة محاولاتهم الخائبة للعب على حبال الارهاب مرّة وحبال السياسي الشيعي الضال الذي يعتقد البعثيون انه بامكانه ان يكون هو حصان طراواد الذي يضع العربة امام الحصان !!.
Mohamed
2010-03-30
إذا كانت هذه مؤامرة واضحة للقاصي والداني فعلى الشيعة أن يكونوا أذكى وأمكر من مكر علاوي ومن وراءه السعودية والبعثيين والمسألة واضحة وضوح الشمس من الأحتفالات التي أعقبت الفوز المزعوم لقائمة علاوي حين رفعت أعلام البعث التي أحضرت سلفا لفوز محقق من خلال التزوير والقضية قد دُفع لها سلفا أمولا طائلة يسيل لها لعاب المفوضية وأبو المفوضية! فلا يمكن أن ندع هؤلاء المجرمين أن يعتلو الحكم في العراق ومازالت الرميات تأكل من فطيسة صدام وعلي كيمياوي وبرزان .على الشيعة أن يسحبوا البساط من تحت القائمة العراقية ومادام أنهم رضخوا للدستور ورضوا بمبدأ الأنتخابات والديمقراطية وأرادوا أن يهمونا بأنهم حصدوا على العدد الأكثر من الأصوات فليقبلوا أيضا حقيقة مرة وهو أنهم يجب أن لا يفرحوا كثيرا فالأمور بنهاياتها والدستور هو الذي يحدد من سيكون رئيسا للوزراء وليس علاوي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك