الأخبار

الشيخ الصغير: طبيعة الارقام الانتخابية تفرض على الجميع الاشتراك في تحالفات لتشكيل الحكومة


قال عضو الائتلاف الوطني العراقي الشيخ جلال الدين الصغير، الثلاثاء، ان طبيعة الارقام الانتخابية للكتل تفرض على الجميع الاشتراك في تحالفات للمرور بعملية تشكيل الحكومة.واوضح الشيخ الصغير، وهو قيادي في المجلس الاعلى الاسلامي، لأصوات العراق ان “طبيعة الارقام الانتخابية للكتل تفرض على الجميع الاشتراك في تحالفات للمرور بعملية تشكيل الحكومة”.وأشار الى ان “تلك التحالفات يجب ان تتم بتحقيق نسبة ثلثي اصوات المجلس لكي نمرر رئاسة الجمهورية، وان رئاسة الجمهورية ستححد مرشحها لرئاسة الوزراء”، مبينا انه “قبل ذلك لا بد من الاتفاق او تحديد رئاسة المجلس”.وتابع ان “هناك حلقات مرتبطة ببعضها تحتاج في كل الاحوال الى ثلثي الاصوات”، منوها الى انه “لا يوجد هناك فريقان يمكن لهما تأمين ثلثي الاصوات وانه لا يمكن ان يوافق طرف او أثنين على رئاسة الجمهورية من دون ان يعرف رئاسة البرلمان من اين ولمن”.وافاد القيادي في الائتلاف الوطني العراقي “اننا امام مشهد توافق حتمي او مشهد يؤكد على مبدأ المشاركة لكل القوائم الناجحة”، لافتا الى ان “لعبة تشكيل الحكومة بين يدي اربع قوائم وهذه هي التي ستحسم المشهد السياسي المقبل”.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
mhamad
2010-11-23
نرجو ارقام الانتخابات للشعب شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
محسن
2010-03-10
اعتقد إن كلام سماحة الشيخ دقيق جدا، لأن الأرقام الانتخابية متقاربة جدا من بعضها بحيث لا يمكن لإئتلافين أن يمررا عملية تشكيل الحكومة، صحيح إن الائتلافين الخاصين بنا يتمكنان من تأمين الغلبية، ولكنهما لن يستطيعا أن يؤمنا عقبة رئاسة الجمهورية التي تحتاج إلى ثلثي الأصوات في البرلمان (ما يقرب من 215) ولهذا قال إن العملية الحكومية تحتاج إلى توافق ما لا يقل عن 3 كيانات!!
reyadjh
2010-03-09
لماذا لا يتم التنازل بين الاخوة والمذهب الواحد ... كفانا تفرقة وعدونا يتوحد رجاءا ياقادة الائتلافين كفى تفرقه لاجل اطفالنا وكهولنا ونسائنا راجعو ا انفسكم وستجدون اين الخلل وقفوا بشجاعة مثل شجاعة ابناء هذا البلد الذين خرجوا الى انتخابكم وهم يعرفون بان هنالك مفخخات واحزمة ناسفة قفوا لهذه المواقف وانتبهوا لعدوكم وما يريد منكم شعبكم ... قبل فوات الاوان
army
2010-03-09
الى الاخ مازن ليس المسائلة مسالة سلطة وتسلط وحزب فاز واخر خسر . هناك دستور وقوانين يجب ان يعمل بها لتشكل الحكومة ولابد من الائتلافات الصحيحة لتحقيق الخير والصلاح للامة. ومن جانب اخر وارجو ان اكون محقاً فان الرسالة اليوم يجب ان تكون ان اكبر قائمتين فازت بالانتخابات تمثل طريق الحق والعدل والحرية .
ابن الانفاضة
2010-03-09
وجود نسمح للضغوالمالكي خط احمر ولا نسمح للضغوط لقد تحملنا الكثير
مازن
2010-03-09
الى الكافي اخي العزيز لقد حسم الامر كان قبل الانتخابات المنافسه على رئاسة الوزراء والسلطه واليوم قد تبين الخيط الاسود من الخيط الابيض والان الشعب قرر من هو الفائز وعلى القوائم والاحزاب والكتل السياسيه ان تنصاع وتسلم لأرادة الشعب واختياره وألا سوف تكون اكذوبه وليس انتخابات وفي المستقبل سوف تكون انتخابات مهجوره اليوم الشعب والصندوق قرر الكيان او الائتلاف الذي انتخبه فلا يحق الى اي كيان او حزب مصادجرة حقوق الشعب
الكافي
2010-03-09
للاسف فان ما تفضل به الشيخ الجليل يعيد الى الاذهان ما كنا نخاف منه وهو ان التحالفات هذه سوف نقدم فيها بكل تاكيد الكثير من التنازلات للكتل التي شاركتنا العمليه السياسيه باموال سعوديه قذره وهذا سقودنا الى تاخير تشكيل الحكومه حتما لاننا بكل تاكيد لن نقبل ان يكون للعراق رئيسا مثل اللاهاشمي ونقول هنا شكرا لك يا ائتلاف دولة القانون لانك ارجعتنا الى بدايه سقوط الصنم وبهذا تكون قد خدمت المناوئين للعمليه السياسيه ايما خدمه باصرارك على عدم الاندماج في كتله واخده في الانتخابات لحصد اصوات اكثر
علي الجبوري
2010-03-09
انه من السرور والبهجه ان نرى التفوق والنجاح والفوز الى الائتلافين القانون والوطني ومن هنا نعلن ونطالب ونتمنى ان يكون الائتلاف بين الائتلافين وحسب ماقرره وانتخبه الشعب من نتيجة الصندوق وبما ان الفوز وكما يبدو الى دولى القانون وهذا فوز اتى بالمنافسه الشريفه وحسب ماقرره الشعب نطالب الائتلاف الوطني ان يمنح الاستاذ المالكي الفرصه لتأسيس وتشكيل حكومته بعد ان وضع الشعب ثقته وبنى اماله على المالكي وعليه اطلب من الشيخ البطل المجاهد وكل الاخوان في الائتلاف الوطني ان لايصادروا اصواتنا وحقنا الانتخابي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك