الأخبار

الامريكان يتوقعون مرحلة خطرة وطويلة حتى تاسيس حكومة ما بعد الانتخابات


مصادر امريكية وصفت بالمهمة توقعت مرحلة وصفوها بالخطرة والطويلة حتى تشكيل الحكومة القادمة ستعقب الانتخابات التشريعية التي بدات في العراق ونقلت بعض الوكالات عن مسؤولين امريكان مهمين قالوا " أن عملية تشكيل حكومة عراقية بعد الانتخابات التشريعية التي ستجري الأحد قد تحتاج أشهرا مشيرين إلى أن المرحلة الانتقالية ستكون خطيرة جدا، على حد قولهم. "

واكد الامريكان ان من الصعوبة وضع جدول زمني لتشكيل الحكومة القادمة ، وتوقع مسؤول امريكي حسب مانقله راديو سوى أن يستغرق الأمر شهورا وليس أسابيع.وذكر احد المسؤولين بأن الحكومة الحالية استغرق تشكيلها نحو خمسة أشهر بعد انتخابات عام 2005.

وأوضح المسؤول الامريكي أن هذه الفترة الانتقالية ستكون موضع مراقبة عن كثب لأنه يخشى أن تكون مرحلة خطرة.

هذه التوقعات بخطورة الموقف بعد الانتخابات تعزز القول الذي يشير الى ان التهديدات التي اطلقتها اطراف تتوقع الخسارة في الانتخابات انها واقعية ومخطط لها .

وكان اياد علاوي وطارق المشهداني والمطلك واخرين توقعوا نشوب حرب اهلية ان انتهت الانتخابات لغير مايتوقعون ولم يحصلوا على نتائج مرضية وفي تصريح سابق لاياد علاوي المتزعم لقائمة العراقية التي ينتمي اليها طارق المشهداني والمطلك وجوبه بانتقادات واسعة قال فيه لرويترز "ان حظر المجتثين "البعثيين "سيضع العراق في خانة الطائفية وعلى الطريق نحو الحرب الأهلية."

واضاف وهو يتحدث بالانجليزية "اذا استمر الحظر كما هو وكما اتفق وبستار يحجب الناس... فسيؤدي هذا الى توترات طائفية بالغة الشدة."

وفي كلمة له توقع طارق المشهداني "الهاشمي " حدوث اضطرابات تشبه ماحصل في ايران في اشارة الى انه يتوقع حدوث ما اشار اليه اياد علاوي والامريكان .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي مغترب
2010-03-05
كل المشاكل المتوقعه التي لاسامح الله سوف تحدث بعد الانتخابات سيكون مدبروها والمخططين الاساسين لها هم الهاشمي والمطلك اوالعاني وعلاوي وبدعم لوجستي ومخباراتي من قبل دول الجوار وخاصة العربيه السعوديه وتدعم من قبل علماء الوهابيه باصدار فتاوي قذره لاتمس الاسلام بصله سوى انها تخدم المصالح الاجنبيه وتزعزع الامن في هذا البلد وعلى ابناء العراق جمنيعا ان يكونو جميعهم دون اسنتثناء هم رجال امن وبهذا سيقطعون الطريق امام المخربين لبلدنا العزيز ويقومون بتزويد اجهزة الامن حول كل شارده ووارده والنصر لعراقنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك