الأخبار

عضو الائتلاف الوطني علي مهدي صادق يبدأ جولاته ألانتخابية من قلب مدينة كركوك


رافعا´ العلم العراقي ومرتديا´ تي شيرتا´ العلم القومي التركماني ,, بدأ علي مهدي صادق نائب رئيس حزب توركمن ايلي وعضو الكتلة التركمانية في مجلس محافظة كركوك ومرشح قائمة ألائتلاف الوطني العراقي المرقمة ( 316 ) عن محافظة كركوك بالتسلسل رقم ( 2 ) جولته ألانتخابية في مناطق وأحياء مدينة كركوك .وكانت المحطة ألاولى له منطقة القورية الشعبية التي تتميز بطابعها التركماني حيث تجول برفقة أعضاء الهيئة القيادية لحزب توركمن ايلي وعلى رأسهم السيد رياض صاري كهية رئيس الحزب ومرشح قائمة ألائتلاف الوطني العراقي عن محافظة أربيل بالتسلسل رقم ( 2 ) والذي حرص على أن يكون بجانب رفيق دربه في النضال ,علي مهدي صادق في جولاته ألانتخابية في مدينة كركوك وألاقضية والنواحي التابعة لها .وقد تحولت زيارة السيد علي مهدي صادق لمنطقة القورية التي ينحدر منها أصلا´ الى مايشبه العرس الشعبي حيث تجمع المئات من المواطنين التركمان من أبناء المنطقة رجالا´ ونساء´ شبابا´ وشيوخا´ وأطفالا´ للترحيب بمقدمه واعلان دعمهم ومؤازرتهم له ووقوفهم الى جانبه ردا´ للدين الذي في أعناقهم تجاه هذا المناضل التركماني الذي ظل وطوال ستة أعوام كاملة يدافع عن حقوق المكون التركماني في كركوك بكل عنفوان وصلابة مع توليه لعضوية مجلس محافظة كركوك ممثلا´ للتركمان فيها .وقد استمرت جولة علي مهدي صادق في منطقة القورية ساعات عدة بسبب اقبال المواطنين من أبناء المنطقة ومن أبناء كافة القوميات للسلام عليه واعلان دعمهم ومؤازرتهم له في حملته ألانتخابية وقد حرص هو بدوره على السير مشيا على ألاقدام مع رفاقه في الحزب ومناصريه ومؤيديه في سوق القورية الشعبي وألاحياء الشعبية التركمانية المتاخمة له ليكون قريبا من ناخبيه كما حرص على زيارة كبار السن من أهالي المنطقة في أماكن عملهم وفي بيوتهم للسلام عليهم وألاطمئنان على أحوالهم المعيشية .وفي كل خطوة كان علي مهدي صادق يخطوها كانت ألاكف تلهب بالتصفيق له وتتعالى زغاريد النسوة اللواتي كنّ ينثرن الحلوى على رأسه وهنّ يلهجنّ بالدعاء الى العزيز القدير أن يحميه ويجعله ذخرا للتركمان في هذا الزمن الصعب .كما حرص علي مهدي صادق على الجلوس لمدة قصيرة في احدى المقاهي الشعبية المعروفة في منطقة القورية حيث تجمع المئات من المواطنين للسلام عليه واعلان تأييدهم له في تابلوه جميل يؤكد مدى شعبية هذا السياسي التركماني المتميز بين أبناء شعبه ومدى حبهم الجارف له الدائرة ألاعلامية لحزب توركمن ايلي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك