الأخبار

آل ياسين تتوقع تزويرا للانتخابات من قبل فريق الاشراف الدولي


توقعت عضو الائتلاف الوطني العراقي النائبة لقاء آل ياسين أن "تشهد العملية الانتخابية المقبلة حالات من التزوير", مشيرة إلى فريق الإشراف الدولي الذي يعطي المشورة للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات.وقالت آل ياسين لوكالة العراق بيتنا ان هذا الفريق الذي "تهيمن عليه القوات الأمريكية يحاول دوما إحداث حالة من التوازن بين أطياف الشعب العراقي كي لا تهيمن فئة على اخرى", مشددة على أن هذه الأعمال" هي ضد الديمقراطية والعدالة والمساواة والاستحقاق الانتخابي وحرية التعبير عن الرأي".واعربت آل ياسين عن ثقتها بأن يكون لقائمة الائتلاف الوطني العراقي الأغلبية في البرلمان المقبل بعيدا عن الحاجة إلى تحالفات لتشكيل جبهات.وقالت إن "التكهن بأمر تشكيل الحكومة الآن أمر سابق لأوانه, وذلك لان أي ائتلاف لا يحصل على الأغلبية البرلمانية لا يستطيع تشكيل الحكومة بحسب الدستور مما يضطر بعض الائتلافات إلى التحالف لتشكيل جبهات, مؤكدة أن السياسة متغيرة و تخضع للظروف في المستقبل".
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
راهي العذب
2010-02-24
شئ متوقع جدا مثلما حدث قبل 4 سنوات عندما استغرق الأمر 45 يوما لإعلان النتائج ، بينما أكبر دولة في العالم تحتاج إلى 3 أيام في أقصى حد لإعلان النتائج ! الضمان الوحيد لحسن سير الإنتخابات يكون كتالي: 1- يجب الإعلان عنها خلال مدة أقصاها 3 أيام لأن الفرز يتم في نفس الموقع الإنتخابي و ترسل نتائج الفرز مباشرة. 2- عدم السماح بدخول الهواتف النقالة مع الناخب وقت التصويت لكي لا يتم شراء الذمم كما حصل في لبنان! 3- التأكد من عدد أوراق الإنتخابات المتبقية و التي لم تستعمل بعد الإنتخابات من قبل الناخبين في شتى أنحاء العراق من قبل لجنة مشتركة (المفوضية-الحكومة- الصحافة-ممثلين الأحزاب) و خصوصا الـ 7 ملايين ورقة الزائدة و التي تحوم حوليها علامات إستفهام و ريبة ضخمة جدا جدا جدا !!! فتكون المعادلة كتالي : عدد الأوراق الكلي ناقص عدد الناخبيين يساوي المتبقي الحقيقي ، بهكذا إجراء نضمن شبه إنتخابات نزيه.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك