الأخبار

النائبة ايمان الاسدي : جريمة ميسان خرقا للاتفاقية الامنية في حال ثبت عدم موافقة الحكومة على اشتراك القوات الامريكية


بينت النائبة عن الائتلاف العراقي الموحد ان جريمة محافظة ميسان التي راح ضحيتها عدد من المواطنين تعتبر خرقا للاتفاقية الامنية الموقعة مع واشنطن في حال ثبت عدم موافقة الحكومة على اشتراك القوات الامريكية في العملية الامنية التي اسفرت عن هذا الحادث.

وقالت الاسدي اذا كانت العملية بدون علم الحكومة فتعتبر خرقا للاتفاقية الامنية الموقعة بين العراق والولايات المتحدة , مشيرة الى ان الحكومة ورئاسة الجمهورية تتحمل تبعات مراعاة الدستور وتطبيق القوانين وحمايتها. وطالبت الاسدي الحكومة باعلام العراقيين من خلال ناطق رسمي يبين ان هذه القوات تحركت بايعاز منها اذا كانت بالاتفاق مع القوات العراقية .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد باقر
2010-02-16
والله انها لعبة بعثية فاذا كانت الحكومة لاتعلم فهي مصيبة واذا كانت تعلم فالمصيبة اعظم الجميع يعلم ان البعثيين هم المخبرين السريين وانهم استغلوا خطة فرض القانون للقضاء على جيش المهدي وهاهم يعودون للقضاء على الدعاة والمجاهدين وغطائهم المخبر السري والقانون الذي لا نعرف بماذا يختلف عن قوانين صدام نحن ننادي قادتنا فاما ان يحموننا او يتركوننا لنغادر العراق مرة اخرى
ستار الشويلي
2010-02-16
نداء بحق الحسين ومصيبة الحسين ان تسمعه الحكومة فقط اسالو عن هذه العوائل التي ارعبت في ايام الثواب والاذكار الحسينية كم هم مساكين ولم يطالبوا بديات ابنائهم الذين قتلهم ازلام صدام سابقا فلماذا يرعبون مرة اخرى انه المخبر السري الذي قرر بتوجيهات من ارباب نعمته البعثيين ليثيروا الفتنة من جديد في البصرة وميسان وذي قار مع قرب الانتخابات اقسم عليكم ان يصل صوتي للسيد المالكي انها خطة يقوم بها البعثيين للقضاء على دولة الديمقراطية والجميع يعرفها ابتدات باعتقال الابرياء وانتهت بالقتل
المهندس علاء الدراجي
2010-02-16
يجب عدم السكوت لأي مجرم وخصوصاً الأمريكان وعلى الفور ، فأين العين يالعين والسن بالسن ؟ أين حكومتنا الوطنية؟ أين الكرامة؟ ..... اللهم عجل فرجهم ، اللهم إنا نرغب إليك في دولة كريمة تعزّ بها الاسلام واهله و تذل بها النفاق و اهله و تجعلنا فيها من الدعاة الى طاعتك والقادة الى سبيلك وترزقنا بها كرامة الدنيا والآخرة
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك