الأخبار

المالكي يقول ان البعثيين الموجودين في المناصب الأمنية الحساسة أثبتوا كفاءتهم واخلاصهم


أكد المرشح نوري المالكي للقناة العربية في لقاء وصف باكثر من ودي وهادىء، على مجموعة من القضايا المثيرة للاهتمام والتساؤل، كانت كما يلي:

توجيه انتقاده غير المباشر لحكومة الجعفري في توريثه أمن مفقود، وأجهزة امنية مخترقة من قبل المليشات والعصابات والاحزاب السياسية. وظهر تباين واضح في الموقف الحكومي، وتفسير مختلف بين رئيس الوزراء ووزير خارجيته والمستشاره الاقدم للوزارة للشؤون القانونية محمد الحاج حمود، من طوق البند السابع.

فقد ذهب المالكي الى تهوين ما تبقى من اثار القانون الاممي على سيادة العراق، واختزاله بالملف الكويتي وهو على وشك الانتهاء. في حين كان تصريح هوشار زيباري اكثر تشاؤما من قدرة العراق للخروج من البند لوجود ملفات في غاية التعقيد والاهمية، وهي بحاجة الى زمن طويل.

وفي رده على اتهامات عودة البعثيين، أكد على تواجدهم في مفاصل الدولة ومؤسساتها، وفي أعلى مفاصلها وخصوصا في المواقع المتقدمة في الاجهزة الامنية، وقد اعلنوا توبتهم واثبتوا كفاءتهم في العمل الأمني.

أما عن حجم المهجرين، وظاهرة الفساد الاداري والمالي، وادراج العراق في المرتبة الخامسة الاكثر فسادا من قائمة الشفافية العالمية، فقد اجاب  المالكي انها حملات اعلامية مسيسية وتخدم اجندات خاصة وليس لها من مصادقة على ارض الواقع.

وقد اختتم مقدم برنامج ساعة خاص لقاءه مع المالكي بنبوءة منجم يرى نجاح لكتلة دولة القانون ولكن من دون دورة ثانية للمالكي لرئاسة الوزراء.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
layla
2010-02-14
عفية عليك البعثيين باماكن عالية وحساسة لعد خوش راح انحصل امن مبارك عليك وليش اضوج وتتنكر من يكلولك رجعت البعثيةوالي يحصل هاي المناصب وخصوصا في المواقع المتقدمة من الاجهزة الامنية شنو جانت درجتة الحزبية بالبعث المقبور وشكد ذبح وقبر من ابناءنا الشهداء وهسة اتكول هذا تاب !!! الا لعنة الله على القوم الظالمين
مهدي الشبلاوي
2010-02-13
اكيد ياحضرة المالكي اثبتو ولاءهم بتدمير الشعب وقتل الابرياء واراقة الدماء الله يحشرك معهم انشاء الله
ابن العراق
2010-02-13
هل هذا كلام رجل يقود بلد مثل العراق تشهد لهؤلاء الانجاس بالولاء وهم افاعي رقطاء فلماذا تغامر بهؤلاء الخنازير وتترك المجاهدين والوطنيين اللذين قاتلوا فرعون العصر في زمن السكوت الصعب بل الان تشن عليهم حروب لابعادهم عن حماية الوطن وبناء العراق الجديد هل تعلم لماذا لان هؤلاء لايرضون بالذل ولايسمحون بسرقة المال العام ولايخافون منقول الحق لومة لائم انهم ابناء الحسين وابناء المرجعيه وهذا يكفيهم فخرا
قارئ
2010-02-13
لا ادري كيف أثبتوا كفاءتهم واخلاصهم فهم من ملة لا يعرفون الحق ولا يدينون بدين فوالله لقد لبس هؤلاء الملونون لباس الخبث ولو ظفروا بالمالكي لقطعوه اربا اربا انتقاما لاعدام سيدهم القذر صدام انهم الموصوفون في القران الكريم لا يرقبون في مؤمن الا ولا ذمة انهم البعثيون الارجاس وتاريخهم يشهد عليهم كما شهد على فرعون والحجاج دع كفائتهم واخلاصهم لهم ولا نحتاج لقاتل ان يدير امورنا فالخيرون كثيرون في البلاد
عبد العراق
2010-02-13
اثبتوا ولائهم لمن ؟اثبتوا ولائهم لك ولحزبك لان المليارات تلعب بايديهم لعب وكل عوائلهم يتسكعون خارج العراق.اعط فرصة للبعثين خارج نطاق دائرتك الضيق وامنحهم المليارات والسلطة فسيثبتون ولائهم ايضا لان البعثي مثل العاهرة ينام تحت الذي يدفع له اكثر
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك