الأخبار

27 شهيدا وعشرات الجرحى حصيلة التفجير الارهابي الذي طال زوار الامام الحسين عليه السلام في كربلاء المقدسة


قالت مصادر من الشرطة العراقية إن ما لا يقل عن سبعة و عشرين شخصا أستشهدوا و أصيب سبعون آخرون بجراح في انفجار سيارتين مفخختين استهدفتا منطقة سد الهندية في كربلاء. حيث ان الانفجار استهدف جموعا من الزائرين كانوا متوجهين الى مدينة كربلاء لاحياء ذكرى اربعينية استشهاد الإمام الحسين عليه السلام.

من جهته صرح محافظ كربلاء امال الدين الحر لوكالة الانباء الفرنسية ان الانفجار نجم عن قذائف هاون.وتحدث المحافظ عن أستشهاد 27 شخصا وجرح 56 في الهجوم واتهم "تنظيم القاعدة المدعوم من حزب البعث بالوقوف وراءه".

والانفجار الاخير هو الثالث الذي هذا الاسبوع من بين التي استهدفت جموع الزوار الذين يتوجهون من مختلف المدن العراقية نحو مدينة كربلاء المقدسة لاحياء طقوس هذه الذكرى في مراقدها المقدسة لديهم ويصلها بعضهم مشيا على الاقدام.

وتجري الزيارة وسط استنفار امني كبير حيث نشر اكثر من 30 الف من القوى الامنية العراقية في المدينة وحواليها وعلى امتداد الطرق المؤدية اليها، حيث نشرت القوى الامنية نقاط تفتيش ثابتة ومتحركة لتفتيش القادمين للمدينة ومنع السيارات المفخخة والانتحاريين من الوصول اليها.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مينار
2010-02-06
لاحول ولا قو الا بالله العلي العظيم ولا تحسبن اللذين قتلو في سبيل الله امواتآ بل احياءا عند ربهم يرزقون... لاينفع الكلام في هذه الحالات طالما ان الكلام قد نفذ ولا من يسمع او يجيب فلا حياة لمن تنادي وماعسانا ان نقول رحم الله الشهداء زوار ابي عبد الله ع وجعل مثواهم الجنة وانا لله وانا اليه راجون
ام حسين
2010-02-06
الحمدلله على كل حال وفوك هذا كله يريدون يرجعوهم للحكومة ليش رخيص الدم الشيعي ياحكومتنا الرشيدة
كنز
2010-02-05
السلام عليك يا ابا عبدالله يا سيدي ومولاي ورحمة الله علئ شهدائنا الابرار ولعنة الله علئ الارهابيين
aser
2010-02-05
هنيئا والله لمن استشهد في حضرة أبي عبدالله الحسين.... عظم الله أجور أهليهم... يا رسول الله يا علي بن ابي طالب يا زهراء يا أئمة الهدى يا صاحب العصر والزمان... صلوات الله عليكم وسلامه ما كفاهم قتل الحسين بكربلاء................. ظنو بقتلهم الحسين سيطفئون نور الله لكن سنبقى نردد بصوت يهز العالم والكون أبد والله ما ننسى حسيناه اللهم ارزقني زيارة حبيبي ابي عبدالله الحسين سلام الله عليه وارزقني الشهادة عنده لأفتخر يوم القيامه وأقول .... حب الحسين سبب وفاتي...
علي الطائي
2010-02-05
ليعلم الجميع ان من يقوم بهذه الاعمال لايملك ذره من الشرف والغيره ومن المؤكد انه كسيده ابن زياد فانه لا اب له وليفرح صالح المطلك وظافر العاني بهذه الدماء وهو يعتقد انه سينال من حب الحسين وانا اعذره لانه لايعرف حب الحسين وجنونه . نقول هنيئا لكم الجنه ياشهداء كربلاء ومن مثلكم ويستقبله الحسين ومن مثلكم وسترفعه الملائكه لجنات النعيم . السلام على اجسادكم التي مزقها حقد الاشرار ولنقول لحكومتنا بعد ان تركتو الدماء الكثيره التي ازهقت من قبل البعثيين لاتسمحو لابناء يزيد بالعوده لدكة الحكم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك