الأخبار

فرياد راوندوزي يحذر من مخطط للإطاحة بالنظام الجديد في العراق


استبعد عضو لجنة الأمن والدفاع البرلمانية النائب عن كتلة التحالف الكردستاني فرياد راوندوزي توقف أعمال العنف على المدى المنظور، لوجود نوايا من قبل دول إقليمية للإطاحة بالنظام الجديد في العراق، على حد قوله. وقال راوندوزي في حديث لراديو سوا إنه لا يتوقع أن تتوقف العمليات "الإرهابية" بمجرد تحسن الوضع الأمني، مشيرا إلى أنه يعتقد بأن تلك العمليات سوف تستمر في المستقبل القريب والبعيد، "لوجود مخطط للإطاحة بالنظام الجديد في العراق". وأكد راوندوزي استمرار تبني تلك الدول للجماعات المسلحة التي نفذت هجماتها بالسيارات المفخخة فضلا عن دعمها لوجستيا وتدريب عناصرها داخل أراضيها. ومضى راوندوزي إلى القول إن هنالك نظرة سلبية تجاه النظام الجديد في العراق "من الدول التي تدعم الإرهابيين وتنظيم القاعدة وبالرغم من الجهود الدبلوماسية فإن هذه الدول لم تغير وجهة نظرها تجاه العراق الجديد". ورجح راوندوزي عدم تأثر العملية السياسية أو الانتخابية في العراق جراء أعمال العنف الأخيرة التي أثارت شكوكا بقدرة قوات الأمن العراقية في تولي الملف الأمني.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو الحسن البيضاني
2010-02-01
انا لااتفق مع السيد راوندوزي لان هذه الدول اكبر جبانه وهم عندهم مشاكل داخليه فقط مرة واحد يحال ملف الى الامم المتحد المحكمه الدوليه راح يخافون وشوف حال سوريه بقضية الحريري وهسه البعثيه اذا انطرو من الانتخابات راح يتجهون الى مصر لان هناك صارت حاضنه للارهاب
د.طالب الصراف
2010-01-31
علينا ان نأخذ بتصريح السيد راوندوزي على محمل الجد وهو تحذير للذين اخذتهم غفلات وهفوات الحكم وعليهم ان يراجعوا ويتفحصوا ما يحيط بهم فالمؤامرة لها ابعاد ومتورطة فيها دول كثيرة مدعومة باموال سعودية وهابية. والسيد راوندوزي ليس بانسان عاير سبيل بل بالاضافة الى كونه من الفاعلين بالعملية السياسيةوعضو برلمان ولديه مهمات اخرى,الا ان الاكثر والاهم من ذلك انه مطلع ومحلل سياسي واعلامي قدير تشهد له الساحة العراقية بذلك. فعلى المسؤولين ان يأخذوا بتصيحته هذه على محمل الجد, رغم كل تفائلنا بالتقدم نحو الامام
عراقي مغترب
2010-01-31
وماذا يعني لو اغلق العراق كافة حدوده مع الدول المجاوره التي تدعم الارهاب في العراق فهل يموت العراق من الجوع او العطش افتح الحدود مع تركيا اوسع المواني العراقيه بدلا من اعطي الاموال لهذه الدول التي تستغل اموالنا وتدفعها لقتل ابنائنا واستغل المواني الاخرى في الخليج مع اي دوله لاتدعم الارهاب حتى المطارات العراقيه اجعلها مواني تجاريه وفي هذه الحاله سوف نقضي على 70بالمئه من الارهاب وربما اكثر في العراق الحبيب وهذه الدول التي نقطع علاقاتنا او على الاقل نغلق الحدود معها سننظر كيف تاتي صاغره الينا
قاسم
2010-01-31
التفجيرات سوف تستمر حتى بعد الانتخابات البرلمانية مادام البعث المارق خارج الحكومة ولا يحاسب والدول العربية فهي مشتركة في قتل العراقين خوفا من انفليونزى الديمقراطية
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك