الأخبار

فيلم تعرضه العربية لإلقاء القبض على مجرم انتحاري قبل تفجير نفسه وسط زوار الحسين ع


في هذا الفيلم تظهر صور ثلاثة: بطولة القوات الأمنية العراقية في كربلاء، والثانية خسة الإرهاب البعثي التكفيري، والثالث فدائية زوار الإمام الحسين (عليه السلام) الذين تحدوا الموت كعادتهم وراحوا يرحلون إلى محراب الولاء والفداء محبوبهم الإمام الحسين وسط الوحوش البشرية والبربرية التي سلطها أعداء الله والدين والوطن لعنهم الله عليهم.

الفيلم يعرض عملية إلقاء القبض على مجرم يرتدي حزاماً ناسفاً ليفجر نفسه وسط الزوار، وقد عرضته قناة العربية

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
لا اعتب على العراقيين مهما فعلو بل اقول لعنه الله
2010-05-21
لعنه الله على الدول التكفيريه التي اوصلتنا لهذه المرحله اللهم احفظ العراق
العراقي
2010-05-14
انجاس تكفيريين وليدي القمامه يتلذذون بدم العراقيين الطاهر لعنة الله عليهم واخزاهم الله
عادل الحاج عباس
2010-01-21
عموما وان كنت غير مقتنع بالاجرأت الامنيه وان كنت اتمنى ان تكون اكثر شده وصرامه وقمع لاهولاء المجرمين القذرين اولاد الحرام . وان كنت اتمنى ان يعدمون بالمكان الذي يلقى القبض عليهم فيه . عموما وان كان الفلم قديم كما قال احد الاخوه المعلقين قبلي الا اني ارى ان هذا تهوين والاجرأت غير كافيه والرد غير صار على هولاء القنله ورد الشيعه عموما مهادن وغير وافي بالغرض وقول امير المومنين وقائد الغر المحجلين سلام الله عليه .. اذا انت اكرمة الآيم تمردا.
محمد
2010-01-20
انا شاب سني ... بدي اول كلمتين لهال الشاب هل يجوز على الاسلام فعل ذلك... ؟؟
عمران صابر مصطفى
2010-01-20
فيلم جميل جدا
khalid
2010-01-20
وما الغريب في الفلم والذي حصل ؟ انها بطولات البعث واحفاد بني اميه وتوقعو افراج سريع للمجرمين من قبل بني عمومتهم الموجوجدين في الحكومه
ahmed
2010-01-20
هذا المشهد سيتكرر اذا اعيد صالح المطلك الى العملية السياسية ونحن نوكل سماحة اسد بغداد الشيخ الصغير باسم العراقيين المظلومين بالوقوف ضد البعثيين المتسللين الى العملية السياسية ملاحظه والله انا لااعمل مع الشيخ الصغير ولم يكلفني بشيء لكنها كلمة الحق وهو اولى بالدفاع عن الحق فسر ياشيخنا في الطريق ولا تخشى احدا
توفيق (خادم خدام زوار الحسين)
2010-01-20
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين اخواني لدي مشروع بادخال زياره الاربعين ضمن موقع الارقام القياسيه وذالكلان بها اكثر من رقم قياسي مثل مشي الاطفال من اقصلى الشمال واقصى الجنوب لمده عشرون يوم وصول عدد الزوار الى اكثر من 14 مليون في يوم الزياره وغيرها الغايه من المشروع هو عدم اسماح للوهابيه بالتشكيك بعظمه الامام الحسين امام المذاهب الاخرى وكذالك غير المسلمين والمشروع الثاني هو اطلاق صرخه (لبيك ياحسين )في يوم الالاربعين في مدينه كربلاء بحيث يشترك بها جميع الزوار لنسمع العالم
سامي الديراوي
2010-01-20
كل شئ قابل للهوا والرشوه والواسطه الا حب الحسين والتاريخ يشهد من السقيفه الى يومنا هذا.... لكن لابد ان للنار سكان كما ان للجنة سكان فهنياء لمن اختار الجنة على النار والعاقبة للمتقين
احمد الربيعي
2010-01-20
هل هؤلاء اتباعك يا عريفي يا نجس..هل انتم يا نواصب تستحقون الحياه...والله اكبر جريمه لم يقتل هذا الناصبي في مكان القاء القبض عليه لانه متلبس بالجريمه..لعنه الله على العريفي وعلى كل ناصبي وهابي وبعثي حقير ونجس
صباح الكناني
2010-01-19
الله ينصركم ياابطال على هؤلاء الاوباش حيوانات التفخيخ اولاد الخوارج اعداء علي امير المؤمنين
رامي الاْصيل
2010-01-19
هذا هو جهاد الفئة الضاله ...وهذا هو دينهم ونهجهم ..الغدر لاغير بخير امة ً اخرجت للناس ....لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
خدام زوار الامام الحسين
2010-01-19
حماكم الله يازوار الحسين, لكن سؤالي كيف تمكن هذا التكفيري من الوصول الى هذا المكان الحساس, لولا الاختراق البعثي العفلقي للاجهزه الامنيه, والذي حدث بفظل دولة الفافون وشعار المصالحه الوطنيه!!!!!!!!
هشام
2010-01-18
هذا الفيلم قديم يا محسن الجابري عموما شكرا وعاشت قواتنا الباسله
زيـــد مغير
2010-01-18
هل سيطلب طارق الهاشمي وظافر العاني إطلاق سراح هذا النجس ؟؟؟؟؟؟؟؟
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك