الأخبار

الناطق باسم البعثي صالح المطلك يدعي ان قوة عسكرية هاجمت مكتب المطلك


ادعى المتحدث باسم ما يسمى بالجبهة العراقية للحوار الوطني ضابط المخابرات السابق المدعو حيدر الملا، اليوم الخميس، إن قوة عسكرية قامت بمداهمة مكتب رئيس الجبهة البعثي صالح المطلك الكائن في فندق الرشيد وتفتيشه ومازالت منتشرة فيه لحد الساعة.

وأوضح الملا في حديث لـ"السومرية نيوز"، فجر الخميس، أن "القوة تابعة لقيادة عمليات بغداد يقودها ثلاثة ضباط يرافقهم عدد من العناصر داهموا مبنى فندق الرشيد بعيد منتصف ليلة الأربعاء، وقاموا بتفتيش مكتب النائب المطلك والانتشار فيه بعدما أخبروا أنهم قوة تنفيذية ولديهم أوامر بدخول المكان وتعقب أشخاص معينين"، بحسب قوله.

وتابع الملا أن "عناصر القوة تفحصوا في وجوه الحاضرين ومنهم النائب صالح المطلك وبعد ذلك قاموا بتفتيش المكان وانتشروا في جميع أرجاء الفندق ومازالوا لحد الساعة".

ولفت الملا إلى أن المطلك كان في اجتماع مع أعضاء كتلته عند دخول القوة المداهمة"، واصفا العملية بأنها "مجرد استفزاز للنائب المطلك" بحسب تعبيره.

وقال "لا تفسير لدينا لما جرى، سوى أنها رسالة سياسية وحلقة من مسلسل هدفها تأزيم الشارع العراقي والعملية السياسية"، وبكل صلافة قام بالتهديد حيث قال أن "التهدئة هي المطلوب في الوقت الحالي، وليس التنافس لكي لا تكون حياة المواطن العراقي ثمناً".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الربيعي
2010-01-14
لاكرامه لمن يستهزا بالمظلومين من العراقيين ويمجد الطاغيه الجرذ..فالقوات الامنيه ان كان الخبر صحيحا فلها الحق بالمداهمه لان من يذل الشعب لايخجل من قتله ايضا وتفجيره..هؤلاء الانجاس ينظرون للترفق بهم على انه ضعف وليس ديمقراطيه فعلى من يحترم شعبه من الحكام ان يقاضي هؤلاء القتله ويعدمهم لا ان ينتظر رد فعل بقيه الكتل السنيه بالبرلمان..ولنا في رجب طيب اردوغان عبره في رده اعتبار سفيره في اسرائيل حيث اذل اسرائيل وجعلهم يعتذرون كما اذلوا سفيره..فاين حكومتنا من حقوقنا التي اغتصبها الانجاس اليطلك والعاني
أم زيد
2010-01-14
أحذروا تهديد حيدر الملا فهو يهدد الحكومه بأن حياة المواطن العراقي ستكون ثمناً إن لم ترضخ وتهدئ وهو يتحدى من يقف بوجه البعثيين. والعاني والمطلك والملا والهاشمي وجبهة الحوار والتوافق والأسلامي والطائفيين كلهم بعثيين ولهم أدوار مرسومه ومخطط لها مسبقاً وهم مدعومين من قوى عظمى وإلا لم يكن لهم هذه الصلافه ولَلحِقوا بأبو الحفر صدامهم.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك