الأخبار

كربلاء تتشح بالسواد والمحال تغلق ابوابها في ذكرى استشهاد الإمام علي بن الحسين عليه السلام


أغلقت المحال التجارية اليوم الاثنين 11/1/2010 في كربلاء المقدسة ابوابها وتوشحت المدينة بالسواد في ذكرى استشهاد الإمام علي بن الحسين زين العابدين عليه السلام ،فيما شهد الصحن الحسيني الشريف توافد مواكب العزاء إحياء لهذه الذكرى الأليمة التي تصادف اليوم الاثنين الخامس والعشرين من شهر محرم الحرام "

من جانب آخر شهدت العتبة الحسينية المقدسة انطلاق موكب خاص بخدام الروضتين المقدستين من داخل الصحن الحسيني الشريف الى المنطقة المحيطة بالحرمين الشريفين ليختتم العزاء في مرقد ابي الفضل العباس عليه السلام، وقد تخلل الموكب القاء القصائد والكلمات العزائية التي عبرت عن ولاء خدام العتبتين المقدستين وتمسكهم بالنهج المحمدي الأصيل الذي جاهد من اجله الامام زين العابدين علي بن الحسين ( عليهم السلام) "

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حميد صادق
2010-01-13
ثم يا زين كل العابدين لربها أتقاها قد شدت بالصبر الجميل بناها ودعائك المشهود يا أسماها نــور يصعـــد للجنان وراهـــــا ولنا بديدنك العلي مع الطغاة بلاسم لخلاصنا فحواها ورسالة سطرت فيها ماحفوف ملاها نور لنا عبر العصور ماأسماها جاءت تنير دروب من زكاها رغم العتاةالأظلمين وماأتوا طغواها حقد ولؤم واليزيدوشمره والأنجسين شعارهم تكفير من في هديكم مسراها هيهات منا ذلة نرضاها السويد في 25 محرم الحرام 1431 11 1 2010 خدامكم يا سيد الابرار يا أتقاها
حميد صادق
2010-01-13
ثم وهناك جابر قد أتى مسراها للطف أول من أتى لرواهــــا قلت الذي أبكى السما وملاها يا هاهنا ذبح الحسين فتاها يا هاهنا ذبحت رجال نقاها يا هاهنا أسر الطغاة نساها ال الرسول فتب من أرزاها يا هاهنا بكت الملائك سبط خير وراها حزت رؤوس الأطيبين فيا لهم أطغاها ثم المدينة أذ أتيت ملاها لتبث شرعة أحـــمـــد بنقاها وصبرت والكبرى الطهور عطاها نفيت ألى أمصارها لتقاها وعلوت تتلو بالدعاء سناها ورويت بالدمع السخين شجاها يا سيد الأبرار يا أتقــاهــــا نفسي لنورك في الجنان مناها ثم
حميد صادق
2010-01-13
ثم ورأيت أرجاس الورى طغواها نهبوا الخيام برجس من أغواها وسمعت ذعر الال راحوا للفلا بنسائهم وبنينهم وبــكـــــاها ورأيت أشلاء الصحاب ثــراها ورؤوسها فوق القنا مسراها وحملت مشدودا أسير طغاها معك النسا سيقوا لشر وراها وأتيت كوفــانــا وما أبـلاهـــا فرفعت أعمدة الهدى لسماها وكسرت ظهر الطغو في أرداها لما سطعت لدى اليزيد خناها وتبعت عمتك الكبير رواهــــــا أذ حطمت للأجرمين بنــاهــا ورجعت للطف الحزين ثــراهـا في الاربعين لدفن من غشاها وهناك جابر قد أتى مسراها ثم
حميد صادق
2010-01-12
ثم ذاك الذي في الطف ذاق لظاها ليصان دين الله من تقواهــا ماذا دهى القوم الطليق ملاها يتجاهلوا علم التقى أنداها لاضير للشمس المشع ضياها ان أسدلت عن نورها عمياها يا سيد الابرار يا ابن رسولنا أعلاها وابن الفواطم والحسين فتاها كنت العليل بكربلا وضماها يا عــلــــة أحيت بها مسعاهــا عشت المصاب بكربلا ولظاها وأنين عطشى الطف ما أرزاها وسمعت زينب أذ علت ببكاها هذا حسينك يا رسةل وراها بالسيف مذبوح الوتين وبالعرى ومضــرج بدمـــائه وضمـــــاها ثم
حميد صادق
2010-01-12
بسم الله الرحمن الرحيم علي زيـن العابدين سناها ايه فرزدق قد رقيت سماها مذبالقوافي قدوصفت فتاها عجز القريض بوصف من أبلاها فأوى اليك تضـــــرعا مغناها فبهرت من كانوا بها طغواهـــا ظنواالشموس تتاه في مسراها ذاك التقي النقي قد أعطاها ألق السما فتهافتت لهداها ذاك ابن خير عباد اللهقد اتاها هدي السما فتنورن بملاها وهو الذي في الكون شع ضياها زيــن الــورى بعــــبادة أعلاها ذاك الذي دار الالــــــه رواها والحل يعرفه عـــلا بسناها ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك