الأخبار

مناقشة سبل تفعيل ملف المقابر الجماعية وتنفيذ توصيات مؤتمره الثاني


بحث فريق مختص بملف المقابر الجماعية مع وزير شؤون الشهداء والمؤنفلين في حكومة إقليم كردستان مجيد محمد أمين، كيفية التعاون والتنسيق بين الوزارة والفريق المذكور ومحاولات الجانبين لتفعيل ملف المقابر الجماعية ومتابعة مقررات وتوصيات المؤتمر الثاني للمقابر الجماعية والذي عقد في مدينة النجف الأشرف وتنفيذ المقررات والخطوات القادمة لعقد المؤتمر الثالث للمقابر الجماعية. وفي هذا السياق أكد طالب الرماحي رئيس مركز البحوث العراقي في تصريح صحفي أنه تم عقد "أكثر من مؤتمر لمناقشة هذه الجريمة الإنسانية الكبيرة وخاصة المؤتمر الدولي الثاني الذي عقد في النجف في شهر تشرين الأول/ أكتوبر من عام 2008، وكانت هناك الكثير من التوصيات". وأكد الرماحي أن من ضمن المواضيع التي ناقشها الفريق مع وزير شؤون الشهداء والمؤنفلين مجيد أمين هو الاتفاق على أن يكون هناك "مكتب ولجنة لتفعيل هذه التوصيات لإنقاذ هذا الملف"، مشيرا إلى أن "الملف يلاقي إهمالا كبيرا من الحكومة الاتحادية". ومن جانبه دعا وزير أمين الحكومة الاتحادية إلى تقديم التعويضات لذوي ضحايا عمليات الأنفال والمتضررين في هذه العمليات، وخاصة بعد إقرار المحكمة الجنائية العليا في العراق بأن عمليات الأنفال هي عمليات إبادة جماعية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2010-01-07
ثم كما يجب ارسال موجز مؤثر الى متحف مدام تسوت قسم الارعبين الاقذرين واي متاحف مشابهه لتوقي البشرية من قاذورات مشابهه كما يجب تدريس الطلبة في مختلف مستوياتهم هذه المسوخ والبعابع والسعالي القاذورة وما فعلوا للتوقي الأعلى من أي منهم وتعلم المثل العليا كلما بصقوا عليهم قلبا وفالبا فهل؟؟؟؟؟؟
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2010-01-07
ان هذه المجزرة البشريه التي ارتكبهاالجزار الانجس باسناد وأيدي مسوخ لايزالون ينجسون مجتمعنا وهم كالأفاعي والعقارب السامه ينتظرون من يسخرهم للأنقضاض على الشعب الاشم أخرى وأخرى كما جرى عمليا بموزعي قصاصات الموت والذبح على الهويه بقيادة المحصن الانجس واللطام الارجس وزمره والدايني الاقذر وباقي زمر الجزر الصدامي الأقذر والذين لم يلاقوا مع الاسف اي نصيب من جزاء الاقذرين لحد الان ان من اللازم الاوجب عدهم واحداواحدا في سجل اسود للأخذ منهم الحق العام في الاوقات المناسبه والتوقي الحذرمنهم حالا ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك