الأخبار

رئيس جماعة علماء العراق بالجنوب يستنكر تفجيرات الأنبار والحلة


استنكر رئيس جماعة علماء العراق في الجنوب،  التفجيرات الأخيرة في الحلة والانبار، واصفا اياها “بالضربات التكفيرية التي تسعى لتعطيل العملية السياسية في العراق”، حسب بيان صدر عن مكتبه.وأوضح الشيخ الدكتور خالد الملا في بيان “هكذا يضرب الإرهاب الأسود مرة أخرى في جسد العراقيين ووحدتهم الوطنية فتارة يستهدف مؤسسات الدولة كما حدث في الحلة والأنبار من استهداف المسؤولين، وتارة يشن هجمات وحشية على العراقيين في مواكب العزاء في بغداد وكربلاء والخالص وغيرها”.وأضاف وكل هذه “الضربات الإرهابية المقصود منها تعطيل العملية السياسية وهدم بناء العراق الجديد، ولكن سوف يثبت العراقيون قوتهم أمام هذه الضربات التكفيرية”. وطالب الشبخ الملا الجهات السياسية في العراق أن تكون “واضحة في إدانتها لهؤلاء المجرمين الإرهابيين وان تبتعد عن الصراعات الداخلية والتي تكون دائما على حساب دماء العراقيين الأبرياء”.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2010-01-01
ثم واخرون مبطنون لايخفون تعلقهم بذلك الدنس الارجس ان كان في سكوتهم عن ذكره النجس او في التحفظ الانجس عن استئصاله الشريف اولئك هم شركاؤه وساندوه في كل كوارثنا وهم جلادوه عمليا ان من لطم دنسارغالياوهجروفجروذبح وخطف ودافع عن الارجاس وهزمهم واحتضنهم وطالب باعفائهم هم اليوم دنس مجتمعاتنا ومالم يكشفواوفي اي موقع لايصفو العيش ولا يتخلص العراق من مصائبه وتفخيخاته فمؤيدوالادناس والراضين عن أعمالهم في هدم المفدسات وجزرالابرياء من رضعانهم الى شيبهم ونسائهم والمفتين التكفير والتقتيل بلاءللحذف لنزهو؟
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2010-01-01
أيها الشيخ الأشم الغيور على دماء البشر ومن قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض قكأنما قتل الناس جميعا صدق الله العلي العظيم طغاة التاريخ ذرفوا انهار الدماء للحفاظ على عروشهم الفانيه فكان شعار الادناس أضربوا عنقه وللمداحين المنافقين الارجاس أعطوه الف الف دينار وبذلك أسسوا اساس الظلم والجور والخسة والدناءه ومدارس التثريم والنقطيع والتعذيب والرمي من السطوح ولقد جمع صديم العار والشنار في بودقة رجسه كل دناسات التاريخ الاسود وهؤلاء هم مخلفاته النجسه وكم من صديم في المجتمع ظاهرا ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك