الأخبار

الارهابيون يبتكرون خطط شيطانية لاستهداف المواكب الحسينية


ابو سجاد الزبيدي

ضمن مسلسل استهداف المواكب الحسينية و الشعائر الحسينية القت قوات الامن في منطقة الدورة ببغداد القبض على ارهابي مطلوب للسلطات الامنية في بابل و اعترف الارهابي بوجود اربع سيارات مفخخة معدة لاستهداف الزوار و المواكب الحسينية .

و في منطقة الحصوة التابعة لبابل القت القوات الامنية القبض على شبكة ارهابية تعد العدة و بمساعدة سعودية لتفجيرات كثيرة عن طريق مواد غذائية عبارة عن علب معجون طماطم و اكياس رز و اكياس شاي معبأة بمواد متفجرة يمكن تفجيرها بعد تسليمها على اساس انها مساعدات للمواكب و كذلك في ساريات الاعلام الحسينية فيتم تعبئة سارية العلم بالمتفجرات و توزيعها على المواكب و هكذا

و قد القي القبض على هذه الشبكة و تمت مصادرة المواد المعدة للتوزيع مخبأة في البساتين الساعة الواحدة بعد منتصف الليل لليلة 20 - 21 / 12 /2009 و هذا ما وصلنا و سنوافيكم ان شاء الله بكل جديد حال توفر المعلومات

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
يحيى السماوي
2009-12-22
وماذا بعد القاء القبض على هؤلاء السفاحين الأشرار ؟ هل سيُعدمون ؟ أم أنهم سيجدون مَنْ يلتمس لهم مخرجا فيُطلق سراحهم بعد حين تحت ذريعة المصالحة الوطنية وغيرها ؟ لماذا لايتم تفجيرهم بنفس المتفجرات التي أعدوها لحصد أرواح أطفال ونساء العراق ومحبي أهل بيت النبوة الأطهار ؟
كاظم العسكر
2009-12-22
كفاكم فخرا ياشيعة العراق والعالم انكم اتباع محمد وال محمد الذي تتمنى ملائكة السماء والارض والجن في اوطانها والطير في اوكارها والشجر والانواء والمطر وكل الاحرار الرافضين الظلم في العالم ان يكونوا خدما لهؤلاء المنتجبين لا تهينوا ولاتضعفوا وانتم الاعلون بكم كل يوم يلد حسين جديد وبهم كل يوم لعين يزيد سيرو فدى لتراب اقدامكم كل النواصب شغوبا وحكوفات فدى لاهدافكم الاهل والعشير ياجيرة الصالحين الطاهرين المعصومين ولا تركنوا للذين ظلموا فتمسكم النار -لامبادى بلا دماء -دمائكم مشاعل الهدايه حفظكم الله -ك-
ابو طاهر التميمي
2009-12-21
غدا الظلم الكنود بكل يوم صراع الحق والشر اللعين وعاد (يزيدهم) في كل عصر يذبح كلّ (اتباعِ الحسين) تمثّل باللقيط نتاج (صبحة) و(زرقاويُّ) من حضن المجون فمن عفن اللقاح بمسِّ حيضٍ ومن علج غليظ ٍ شرِّ حضنِ فكلهمُ النواصب والأعادي وكلهم يعادي العترتين ................................. وأما قول شيعته الضحايا على مر الدهور وكل حين فإن منعوا زيارتنا الحسين وإن قطعوا يمينا أو يدين زحفنا نحوكم من دون مين وجئناكم لنرجو كل زين إلهي فهل تحرم عبادك ؟ شفاعته وكل الشافعين..مقطع من قصيدة قالوا في الحسين"ع"
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2009-12-21
ان الحقد الأسود الظاهر في الوجوه وفي بعض افرازات البعض القذره يختفي وراءها قلوب يملأها الصديد والقيح ومالطم الدليمي الرغالي عند المكفرين ألا قطرة من فيض مما يضمره الحاقدون الاجراء الأدنسون وما خسأهم هذا ألا جزء مما خططوا له وما لم يكن الردع بمستوى الاجرام والمجرمين فساعد الله أشراف شعبنا الاعزل فهل من ضرب الأيادي الدنساء ومسخريهم الأنذال داخل البلد والفارين وبكل قوة وعنفوان والله ناصر الطيبين المتجردين والله قاصم الجبارين مهما صكوا الاسنان حقدا ونجاسة وكيدا وعبثا دون ذرة من حياء؟؟
ابو موسى الحلي
2009-12-21
هيهات منا الذل هيهات منا الذل على الكل تحمل مسؤوليته في الحفاظ على زوار الحسين عليه السلام
صدري وافتخر
2009-12-21
الا لعنت الله عليهم وعلى الدولة الوهابية ال سعود وكل من يساعدهم ويؤويهم ويحرضهم ويمدهم بالمال والعتاد وكل شئ واقل خسئت محاولاتكم الشيطانية فلن تمنعونا عن الزحف نحو ابي الاحرار لو قطعوا ارجلنا واليدين ناتيك زحفا سيدي يا حسين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك