الأخبار

هوشيار زيباري: علاقة العراق بالسعودية وسوريا مرتبكة


قال وزير الخارجية هوشيار زيباري ان علاقات العراق مع السعودية و سوريا مرتبكة، مبينا انه رغم الوساطات عبر الجامعة العربية والوساطات التركية الا ان المحادثات لم تؤد إلى اية نتيجة بخصوص علاقتنا مع السوريين.

واوضح زيباري خلال مشاركته في حوار المنامة اليوم السبت ان قضية العراق الان تنظر امام المحاكم الدولية، مؤكدا ان العراق يشعر بالحساسية من تدخل بعض الدول بموضوع الانتخابات العراقية.

واضاف ان العراق وحكومته لا يتهمون سوريا في التفجيرات الاخيرة التي شهدها العراق ولكن المعلومات الاستخباراتية تؤكد ان البعثيين العراقيين يعملون انطلاقا من الاراضي السورية.

 واشار الى ان البعثيين العراقيين في سوريا يحصلون على دعم من المخابرات، والحديث عن تلك الجماعات بأنهم مجرد متطوعين غير صحيح فالمخططون هم خبراء لهم اهداف سياسية، كاشفا عن حوار تركي عربي قريب سيشارك فيه العراق ، وان لا اجندة خفية لنا تجاه سوريا.

يذكر ان منتدى حوار المنامة افتتح اليوم السبت وتستمر اعماله لمدة ثلاثة ايام لمناقشة التحديات الامنية في الخليج بمشاركة مسؤولين امنيين وعسكريين وسياسيين من دول المنطقة والبلدان الاجنبية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2009-12-13
يا شعوب الجار يسره والجتوب هل جهلتم من كان صدام الذنوب؟ هل نسيتم مثرماتو والحروب؟ أم تناسيتم له أخــزى الدروب؟ صار بالشخطة مارشالا ولما سمع الورور ولى للهروب عند جرذان الطواعين الخروب من بأحضانكم كانوا له رجس الصحوب فانبذوهم كي تكونوا للشعوب أصرح الخير وتبنوا معنا جيرة العمر الطروب ان من عندكم أخسأمن ساند صداما وعاثوابنجاسات الذنوب اركلوهم اوف سايد؟ تكسبونا يا عروب؟
حامد الجبوري
2009-12-12
لايمكن حل المشكلات مع سوريا او السعوديه ابداً..لانه لكل منهما اجندته الخاصه في العراق...سوريا هي دوله بعثيه بامتيازولايمكن ان تتصور نفسها تتعامل مع نظام في العراق يعتبر البعثيين مجرمين وخارجين على القانون.لدلك ستبقى سوريا البعث تتامر على العراق على طول الدهر والحل الوحيد للتعامل مع سوريا هو كسر شوكتها والتعامل معها بالمثل ...اما السعوديه فهي دوله وهابيه بامتياز ولا يمكن لها ان تتعامل مع نظام بالعراق يكون للشيعه صوت في هذا النظام وعلى ابناء العراق التعامل مع السعوديين على انهم خطر محدق على الدوام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك