الأخبار

النائبة ايمان الاسدي : المالكي حاول إلقاء اللوم في كثير من القضايا على البرلمان


قالت عضو اللجنة القانونية في البرلمان ايمان الاسدي بان رئيس الوزراء خلال جلسة استضافته في جلسة اليوم الخميس حاول القاء اللوم على البرلمان في كثير من القضايا، مشيرة الى ان المالكي شدد على ان الاسقرار الامني لن يتحقق الا مع توفر الاستقرار السياسي.

واوضحت الاسدي في تصريح للصحفيين ببغداد "طرحت خلال جلسة برلمان اليوم التي تضمنت استضافة رئيس الوزراء العديد من الاسئلة على رئيس الوزراء تتعلق بالخطط الامنية وآلياتها وعملية تغيير القادة الامنين، لكن المالكي حاول في الكثير من اجوبته القاء اللائمةعلى البرلمان".  مضيفة ان المالكي "شدد على ضرورة تحقيق الاستقرار السياسي كونه يعتقد بانه لايمكن توفير استقرار امني بدون توفر استقرار سياسي".

واضافت النائبة عن قائمة الائتلاف العراقي "كما شكى المالكي من قلة التخصيصات المالية المخصصة للاجهزة الامنية سواء في عام 2008، او في عام 2009، كما طالب ايضا يتحويل وزارة الدولة للامن الوطني من وزارة دولة الى وزارة كاملة، بالاضافة الى مطالبته المصادقة على هيئة المسائلة والعدالة لتنظيف الاجهزة الامنية من العناصر البعثية".

وبينت النائب الاسدي ان "رئيس الوزراء اشار الى وجود خروقات تشريعة بقانون العفو يسمح باخراج الارهابيين، محاولا القول بان القضاء لم يقم بدوره في تنفيذ احكام الاعدام ضاربا مثلا بان هناك 3000 معتقل في محافظة من المحافظات (لم تسمها) تم اطلاق سراحهم بطريقة او باخرى.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2009-12-11
قصة لنوابنا الكرام سمع غاندي احد الزعماء يصرخ حمال حمال وذلك لحمل حقيبته الميني فتقدم غاندي بملف جسده الرقراق وحمل الحقيبة ماشيا خلف الزعيم المنتفخ زعامة لاحظ الزعيم تهافت الناس على السلام والركوع ظانا انها له فلما سأل وعرف من كان الحمال راح منكسرا معتذرا فقال له غاندي ان صعب عليك حمل هذه الحقيبة فكيف ستحمل مسؤويلة الهند؟؟ ثم مانديلا وأمثاله ناهيكم عن أمير المؤمنين ومالك الأشتر من علموا الدنيا كلها كونوا للشعب لا علي ولا مالك ما عليش كونوا شوية غاندي وشوية مانديلا نفلح وتفلحوا
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2009-12-11
ثم ناهيك عن تهزيم الخونة الفارين لأحضان الحاقدين وعدم رفع حصانتهم وعدم تفاعل المحلس مع الاحداث الداميه بما يتوقع الشعب المكابد وثم انشغاله بمكاسب شخصية لاتليق في ضروفنا الدامية الحساسه من جوازات للاقارب واراض وو الشعب يستصرخكم يا ممثليه الاعزاء لتقدير الضروف المحيطه من ذئاب عمروية وخواتم مليارية لشراء الذمم وأحقاد ومخلفات صداميه تصدر لنا الموت جهارا نهارا ومتابعة خطط الاعداء المتتاليه لذبح مسيرة البلد بكل الكيود الثعلبيه والسموم الكوبرويه فاسمعونا ياعزازناوكونوابمستوى متطلبات المرحلة؟ فهل
غيور على عز العراق وأهله من اي متعد أثيم يفعل فعل
2009-12-11
ما لم نعرف الداء فلا من دواء ان للمجلس الممثل للشعب شحطات دامغة مرفوضه وما تقبل كارثة الهاشمي المخزية لكرامة الشعب والهادرة لشموخه والتي أعادت رجس انفراد صديم لعار بأنجس صورها ألا أبشعها أذ يحتجوا على المبدأ ولم يتخذوا اي أجراء لاستئصال مبدأ الفيتو من الوجود وخاصة ممن برهن مرارا أنه مخصص لعرقلة مسيرة البلد وبحقد واضح أهكذا يسمح لكائن من كان لسحق ارادة الشعب واشراف الرئاسة وتأخير الانتخابات 40 يوما الله يعلم مردوداتها عند الاعداءالمتربصين بنا ودون ردع مباشر فعال واسترداد كرامة الشعب ثم
ابو حسنين
2009-12-11
المعادلة هي ان يكون اعضاء مجلس النواب قدر المسؤولية بسحب الثقة عن البولاني وين الشيخ الصغير فليطالب بصلاة الجمعة بسحب الثقة عن البولاني لو واحد يستر لاخر لئن هذا ليس من اتباع المالكي
العراقي الشيعي
2009-12-11
الحل في المعادله التاليه: باقر جبر الزبيدي للداخليه سعدون الدليمي للدفاع أبو الوليد لعمليات بغداد = كسر خشم الأرهاب والأرهابيين ومن يقف وراءهم من العربان
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك