الأخبار

الكوادر التدريسية أبدت ارتياحها للقرار الذي أصدرته الحكومة برفع مستويات الرواتب لهم

1967 18:26:00 2006-09-20

رواتب القطاع التعليمي ولا سيما الكوادر التعليمية وعلى فترات طويلة لم ترقى للمستوى المطلوب وما يتناسب مع ما تذبله هذه الشريحة من جهد متفاني لبناء الاجيال.

وفي بادرة طيبة اعلنت الحكومة العراقية نيتها لتعديل سلم الرواتب الخاص بالمدرسين والمعلمين كون رواتبهم لا تتناسب والظرف الحالي الذي يشهد ارتفاعا كبيرا في الاسعار، كذلك الرواتب قليلة اذا ما قورنت مع الرواتب التي يستلمها قرانهم من المواطنين التابعين للدوائر الاخرى.

المعلمون والمدرسون رحبوا بهذه الخطوة قائلين انهم لم ينصفوا في العهود المظلمة وكذلك الآن مع انهم يحملون رسالة سامية هي التعليم والتربية والجهود التي يبذلونها كبيرة في بناء اجيال قادرة على دفع حركة التطور والتقدم في العراق.

واخيرا تمنى المدرسون والمعلمون ان تكون الزيادة على قدر مناسب يمكنهم من التواكب مع الظروف الاقتصادية التي يمر بها البلد وتسهل تحسين معيشتهم وتمكنهم من الاكتفاء الذاتي دون الولوج في اعمال اخرى لسد نفقات الحياة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد ياسين محمد الشنكالي
2010-07-09
شكراً جزيلاً على اهتمام الدولة العراقية بالكوادر التدريسية لانها البنية الاساسية للنهوض العلمي للعراق. هم اساس بناء المجتمع، وهذه الخطوة مباركة وجبارة لدعم الكوادر التدريسية لاداء واجباتهم وحفظ كرامتهم وواقعهم الاجتماعي ولاقتصادي
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك