الاهالي في المناطق الشمالية طالبوا بتفعيل دور رجال الآمن وتشكيل لجان تقوم بالحراسة من اجل ان ينعموا ببعض الراحة التي غابت عنهم بسبب الرعب والقلق الذي يعتريهم من جراء حصول حالات السرقة المتكررة بين فترة واخرى دون وضع حد وحل حقيقي من قبل المسؤولين.
وما بين ارهاب اللصوص وارهاب القتلة التكفيريين يبقى المواطن العراقي ينتظر الحلول علما ان الفرق بين النوعين المذكورين ليس كبيرا هذا ان سلمنا اصلا بوجود اختلاف بينهما.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha