الأخبار

مديرية المنافذ الحدودية التابعة لوزارة الداخلية تعقد مؤتمرها السنوي

2135 18:14:00 2006-08-02

 تحت شعار (الواقع وآفاق المستقبل) عقدت مديرية المنافذ الحدودية احدى تشكيلات وزارة الداخلية مؤتمرها السنوي وبحضور معالي وزير الداخلية الاستاذ جواد البولاني.

واكد السيد الوزير بكلمة خلال هذا المؤتمر قائلاً اثمن واقدر هذه التظاهرة الرائعة التي تحصل لاول مرة ، لاحدى دوائر وزارة الداخلية. وانكم تعلمون جيداً ان المنافذ الحدودية هي الواجهة الاولى لبوابة العراق مع دول الجوار وهي تحمل معاني السيادة لهذا البلد. لذلك تتحمل هذه المديرية مجموعة من المسؤوليات التي حددتها السياسة التي انجزتها وزارة الداخلية خلال المرحلة الحالية. لقد انجزنا بفضل الله النظرة الستراتيجية لوزارتنا للمرحلة الحالية والمستقبلية وحددت بموجبها المحاور الاساسية للعراقيين وهذه المحاور هي (الاخلاص والمسؤولية والاداء) .

واكد سيادته علينا ان نستفاد ونراجع التجارب السابقة لمعالجة الاخطاء والسلبيات وتشخيص الايجابيات ايضاً.

اتمنى ان تكونوا بمستوى تطلعات الشعب العراقي.. وكما تعلمون الآن العراق دولة ذات دستور والقانون هو ما تفرضه المؤسسات في الحكومة العراقية في حماية القانون.

واكد سيادته على ان تأخذ مديرية المنافذ الحدودية دورها في منع المتسلليين والارهابيين الذين يحاولون تنفيذ عمليات ارهابية تقتل المدنيين والابرياء وكذلك تقع عليكم مسؤولية منع البضائع الفاسدة التي لا تتوفر فيها الشروط الصحية والمواصفات الجيدة وهذه ايضاً مسؤولية مهمة للحفاظ على ارواح الناس.

هذا واستعرض اللواء عدنان الخفاجي مدير عام المنافذ الحدودية نشاطات المديرية المنتشرة دوائرها في كافة انحاء العراق والمعوقات التي تعترض سبيل عمل المديرية.

وحضر المؤتمر السيد الوكيل المالي لوزارة الداخلية والسيد الوكيل الاداري وعدد من المسؤولين في الوزارة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
قاضي سابق
2006-08-02
يجب على حكومة السيد المالكي والسيد وزير الداخلية فصل أو نقل كافة المنتسبين الموجودين في منافذ العراق الحدودية مع الاردن وسوريا وذلك للفساد الادراري لهؤلاء ولتقاضيهم الاموال والرشاوى من المسافرين مقابل دخولهم الاراضي العراقية فالحدود مفتوحة امام الارهابين من هذين المنفذين وبالامكان ادخال اي شئ مضر بالدولة مقابل المال, بالاضافة لتعاون هؤلاء الكلي مع الارهابيين وبيع المسافر من شخص لشخص من قبل الموضفين هناك لكي يقتل أويسلب وفي أفضل الاحوال يسرق ان كان له عمر جديد في منطقة ال 160 أو في طريق الرمادي.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك