كما الحقت اضرار بالغة بالجامع وحرق المصاحف والكتب وتدمير ممتكلاته.
ومن الجدير بالإشارة إلى إن هذا العمل الإرهابي يبين مدى خسة ودناءة غربان الشر القادمين من وراء الحدود واليد الآثمة التي قدمت له الغطاء والدعم كونهم أي الأطفال لم يكونوا أهداف عسكرية أو حكومية إنما هو استهداف عقائدي وبهذه المناسبة الأليمة تتقدم المؤسسة بالعزاء لصاحب العصر والزمان والمراجع العظام وذوو الشهداء إن يتغمدهم الله بوافر رحمته وان يمن على الجرحى بالشفاء العاجل.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha