الأخبار

المساءلة والعدالة: ركن حماية العملية السياسية في العراق هي السلطة القضائية ممثلة برئيسها وكادرها


 أكدت الهيئة الوطنية للمساءلة والعدالة، ان ركن حماية العملية السياسية في العراق هي السلطة القضائية ، ممثلة بشخص رئيسها وكادرها الوطني.

وذكرت الهيئة في بيان:" في ظل التطور المتواصل في عمل السلطة القضائية ومفاصلها وقطعها شوطا" مهما" في إثبات استقلاليتها وتعزيز مكانتها كصمام أمان للعملية السياسية في العراق والضامن لحقوق وحريات العراقيين ، فان ما تم تداوله من نوايا خبيثة للتقليل من شأن وأستقلال ومهنية السلطة القضائية العراقية وكوادرها يندرج في مسمى التدخل السافر وغير المسؤول وانتهاكا" صريحا" لسيادة دولة مستقلة حريصة على مبادىء الديمقراطية و احترام سلطة القانون .

واضافت:" ان الادعاءات المروجة من قبل أحد أعضاء الكونغرس الأمريكي بحق شخص رئيس السلطة القضائية وأعضائها لن تقلل من احترام وتقدير ومكانة حماة القانون الذين عرفوا بولائهم للعراق وعملوا بجد وإخلاص للحفاظ على مسار العدالة في العراق الجديد وكفالة الحقوق والحريات لجميع العراقيين دون تمييز لانتماءاتهم أو طوائفهم".

واكدت الهيئة الوطنية العليا للمساءلة والعدالة إن المساس بسمعة ومهنية القضاء العراقي والتشكيك بعمله لن يغير من ثقتنا بها ويعزز فينا القناعة بأن ركن حماية العملية السياسية في العراق هي السلطة القضائية ممثله بشخص رئيسها وكادرها الوطني.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك