الأخبار

الاطار يحدد موقفه من دعوى حل البرلمان ويدعو لتجاوز الفتن


حدد الاطار التنسيقي، اليوم الأحد، موقفه من دعوى حل البرلمان واجراء انتخابات مبكرة، فيما دعا القوى السياسية الى التكاتف لتجاوز الفتنة والخلافات.

وقال النائب عن الائتلاف محمد السوداني في حديث ل / المعلومة /، إن "الاطار التنسيقي يؤمن بدولة المؤسسات ويعتبر المحكمة الاتحادية الحصن الاخير للعملية السياسية والنظام الديمقراطي"، فيما أكد أنه "يحترم القرارات التي تصدرها سلطة القضاء". 

وأضاف، أن "المرحلة التي تمر بها البلاد صعبة وتحتاج الى تكاتف جميع القوى السياسية لتجاوز الفتنة والخلافات"، مبينا ان "قرار المحكمة الاتحادية ومهما يصدر عنها بشأن دعوى حل البرلمان واجراء انتخابات مبكرة سيكون محط احترام الاطار التنسيقي".

وأوضح النائب عن الاطار التنسيقي أن " وضع البلد يحتم على الجميع التوجه نحو الحوار والتوافق للخروج من الازمة الراهنة، حيث لايمكن لاي كتلة سياسية ان تتفرد في السلطة واتخاذ القرارات، والعملية السياسية لا تبنى الا من خلال مشاركة الجميع".

وكانت المحكمة الاتحادية العليا في العراق قد أجلت، البت في طلب حل مجلس النواب المقدم من قبل التيار الصدري، إلى اليوم الخميس.

ويذكر ان المحكمة الاتحادية ومنذ بدء العملية السياسية الجديدة الى يومنا الحالي اتخذت قرارات مهمة في عدة قضايا وفصلت بين السلطات الاخرى، مثل قانون النفط والغز في اقليم كردستان، وهو ما عزز مكانتها لدى الطبقة السياسية والشعب العراقي.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك