الأخبار

عميد كلية العلوم السياسية في جامعة النهرين : العراق يمتلك 5 اوراق مهمة ضد تركيا والأخيرة لاتمتلك سوى واحدة


اكد عميد كلية العلوم السياسية في جامعة النهرين عامر حسن فياض , الاثنين , ان العراق هو الأقوى دبلوماسيا وسياسيا من تركيا لكونه يمتلك خمسة أوراق ضاغطة, مبينا ان مذكرة التفاهم بين العراق وتركيا بشان السماح لقواتها بالتوغل داخل الأراضي العراقية التي تتبجح بها تركيا ليست اتفاقية وقد انتهت منذ عام 1985 .

وقال فياض في تصريح لـ / المعلومة / , ان ” النظام السابق وتركيا ابرما مذكرة تفاهم عام 1984 ولمدة عام فقط سمحت للقوات التركية التوغل بعمق الأراضي العراقية بحدود 15 كم فقط على ان تتواجد فيها بشكل دائمي وذلك لتعقب حزب العمال التركي ” , مبينا ان ” المذكرة حددت بعام واحد أي تنتهي في 1985 الا ان الجانب التركي ضل يتبجح بها على انها اتفاقية دائمية ” .

وأضاف ان ” العراق هو الأقوى دبلوماسيا وسياسيا من تركيا لكونه يمتلك خمسة أوراق ضاغطة على الجانب التركي اما الجانب التركي لديه ورقة واحدة وهي ملف المياه”.

وأوضح فياض، ان “الأوراق الخمسة التي يمتلكها العراق سياسيا ودبلوماسيا تتمثل بالنفط، والتبادل التجاري والاعمار والاستثمار والكرد والتركمان لكنه للأسف فان الحكومات العراقية المتعاقبة لم تستطع ان توظف تلك الاوراق واللعب بها جيدا” . 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك