الأخبار

شبكة إخبارية إسرائيلية: تم وضع اللمسات الاخيرة عن تحالف استراتيجي بين جيش الزيدان واسرائيل

4615 19:43:00 2006-06-22

متعب عبد الحميد الراوي _ وكالة انباء براثا ( واب )

ذكرت شبكة هاكانا الاسرائلية على موقعها على الانترنت والمقربة من دوائر الاستخبارات الاسرائلية انه تم وضع اللمسات الاخيرة عن تحالف إستراتيجي بين جيش الزيدان الذي تم إنشائه بناء على مقترح السلطات الاسرائلية إلى مثنى حارث الضاري خلال زياراته المتكررة الى إسرائيل وهو جيش عراقي مكون من جيش صدام خاصة قيادات وافراد من الحرس الجمهوري والقوات الخاصة وفدائي صدام وغيرهم والهدف الرئيسي لانشائه هو إستلام السلطة في عموم المنطقة الغربية من العراق.وقالت الشبكة ان المنطقة الغربية تجلس على بحر من الغاز الذي سوف يكون المخزون الاستراتيجي للدولة العبرية إضافة الى تصديره بإشراف شركات إسرائيلية الى اوربا وبذلك سوف يتوسع النفوذ الاسرائيلي فيها ويصبح عامل ضغط عليها لخدمة المصالح الاسرائيلية.ومن جهة إخرى قالت الشبكة ان التحالف الاستراتيجي بين السلطة القادمة التي سوف تحكم المنطقة الغربية من العراق وإسرائيل سوف يكون محور قوي ضد التطلعات الايرانية لان رجالات صدام السابقين خاصة من المنحرطين في جيش الزيدان يكرهون بشدة إيران ويفضلون إسرائيل عليها.واضافة ان من شروط تأسيس جيش الزيدان حسب الاتفاق مع القائد العام له حارث الضاري هو عدم مهاجمة القوات الامريكية والعمل بصورة سرية إلى حين إعلان الحكم الذاتي في غرب العراق.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
مظفر
2006-06-23
للاسف لن تفيدكم ابدا مثل هذه التعليقات التي المنشورة اعلاه. اخواني هؤلاء الحثالة من بقايا البعث و النواصب من السفليين ليس لديهم خجل او خوف من ان تنعتوهم بأنهم يتعاونون مع اسرائيل هم سيتعاونون مع الشيطان لو اتيح لهم( و هم حاليا يتحالفون معه فعليا) للقضاء عليكم و منعكم من الحصول على حقكم الطبيعي في حكم انفسكم و التمتع بخيرات بلدكم. ادفعوا عن نحوركو بأن يدافع كل فرد فيكم عن نفسة و الا يعتمد فقط على الجيش او الحكومة ان تحمية. هم يحملون السلاح للهجوم عليكم فأحملوه للدفاع عن انفسكم و اهلكم و مالكم.
عبدالرزاق
2006-06-22
السلام عليكم : الذي يتذكر مافعله ابو سفيان من تحالفات عسكرية مع اليهود والنصارى لايستغرب مطلقا من تحالفات حفيده حرث مع اخوته اليهود اليوم وشكرا
أبو محمد تقي الركابي الناصري
2006-06-22
اللهم لك الحمد على ماجرى به قضاؤك على أوليائك...........إلى الشرفاء من البرلمانيين الأخيار وخصوصا ألأئتلاف الموحد أن يكشفوا زيف هؤلاء الخونة المجرمين و إلا سيولى علينا الدعي إبن الدعي.........اللهم إني بلغت اللهم فاشهد
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك