الأخبار

احباط محاولة لتهريب آثار عراقية للإمارات عبر أم القصر

1461 11:00:00 2007-10-30

كشف مسئول أمني عراقي أن السلطات العراقية تمكنت من احباط محاولة لتهريب آثار عراقية عن طريق ميناء أم القصر الجنوبي الذي يبعد نحو 100 كم من مركز محافظة البصرة الى دولة خليجية. وقال سامر الفتلاوي المستشار الأمني لوزير النقل العراقي في المنطقة الجنوبية في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية أن شحنة الآثار تضم تشكيلة متنوعة من الآثار البرونزية والذهبية وتعود الى العصور البابلية والآكادية وكانت مخبأة في حاوية لتهريبها الى دولة الامارات.وتابع أن اعترافات أحد المتورطين في الجريمة أشارت الى أن الشحنة كانت متجهة الى أحد أثرياء الخليج في الامارات وأن عددا من كبار ضباط الشرطة في بغداد والبصرة من بين العناصر المتورطة في هذه الجريمة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ام فاطمه
2007-10-31
انشرو اراءنا رجاءا تعلمو التهريب زمن جرذ العوجه كان يهرب النفط وهم تلاميذه هؤلاء الحراميه رجعو استلمو المناصب الحكوميه في البصره الان يحكمون البصره كونو احزاب جدديده بعد سقوط الطاغيه اهل البصره يعرفوهم المسؤلين في المحافظه ومجلس المحافظه والمليشيات والارهابين ترسلهم السعوديه الى البصره ودولارات نفط السعوديه وكل دول الجوار لا استثني احد منهم سبب خراب البصره وحكومة بغداد تبيع نفط البصره وتوزعه على المحافظات وحصة البصره يسرقونها المسؤلين فيها ولا اعمار ولا بناء و امن وننتظر الفرج من الله نتحرر منهم
سرقة الاثار وتطبق قانون مكافة سرقة الاثار
2007-10-30
الا نعلة الله عليكم حتى اثارنا سرقتموها واللة عيب عليكم كان المفروض منكم ياكبار الشرطة ان تكونوا قدوة الى العراقي البسيط وماذا يهمة هذا الشخص الذي يشتريها يدفع المبلغ وتذهب الاثار الى الابد وهذا الشخص الذي يشتريها يبعها الى الاوربيون واليابانيون فهو يفهمون معناها اما هذايفهم الجمل والصكر وكانت في المجلة الالمانية موضوع حول مناطق الاثار والسرقة المنضمة اليهاوغياب الراقابة خصوصا في العمارة والناصرية وبابل ويشبهون عمل هولاء السراق بحيوان الخلد الذي يعمل الانفاق والحفرة المتداخلة ويسرق ويترك الثقوب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
محمود الراشدي : نبارك لكم هذا العمل الجبار اللذي طال إنتظاره بتنظيف قلب بغداد منطقة البتاويين وشارع السعدون من عصابات ...
الموضوع :
باشراف الوزير ولأول مرة منذ 2003.. اعلان النتائج الاولية لـ"صولة البتاوين" بعد انطلاقها فجرًا
الانسان : لانه الوزارة ملك ابوه، لو حكومة بيها خير كان طردوه ، لكن الحكومة ما تحب تزعل الاكراد ...
الموضوع :
رغم الأحداث الدبلوماسية الكبيرة في العراق.. وزير الخارجية متخلف عن أداء مهامه منذ وفاة زوجته
عمر بلقاضي : يا عيب يا عيبُ من ملكٍ أضحى بلا شَرَفٍ قد أسلمَ القدسَ للصُّ،هيونِ وانبَطَحا بل قامَ يَدفعُ ...
الموضوع :
قصيدة حلَّ الأجل بمناسبة وفاة القرضاوي
ابراهيم الجليحاوي : لعن الله ارهابي داعش وكل من ساندهم ووقف معهم رحم الله شهدائنا الابرار ...
الموضوع :
مشعان الجبوري يكشف عن اسماء مرتكبي مجزرة قاعدة سبايكر بينهم ابن سبعاوي
مصطفى الهادي : كان يا ماكان في قديم العصر والزمان ، وسالف الدهر والأوان، عندما نخرج لزيارة الإمام الحسين عليه ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يكشف عن التعاقد مع شركة امريكية ادعت انها تعمل في مجال النفط والغاز واتضح تعمل في مجال التسليح ولها تعاون مع اسرائيل
ابو صادق : واخیرا طلع راس الجامعه العربيه امبارك للجميع اذا بقت على الجامعه العربيه هواى راح تتحرر غلسطين ...
الموضوع :
أول تعليق للجامعة العربية على قرار وقف إطلاق النار في غزة
ابو صادق : سلام عليكم بلله عليكم خبروني عن منظمة الجامعه العربيه أهي غافله ام نائمه ام ميته لم نكن ...
الموضوع :
استشهاد 3 صحفيين بقصف إسرائيلى على غزة ليرتفع العدد الى 136 صحفيا منذ بدء الحرب
ابو حسنين : في الدول المتقدمه الغربيه الاباحيه والحريه الجنسيه معروفه للجميع لاكن هنالك قانون شديد بحق المتحرش والمعتدي الجنسي ...
الموضوع :
وزير التعليم يعزل عميد كلية الحاسوب جامعة البصرة من الوظيفة
حسن الخفاجي : الحفيد يقول للجد سر على درب الحسين عليه السلام ممهداً للظهور الشريف وانا سأكمل المسير على نفس ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
عادل العنبكي : رضوان الله تعالى على روح عزيز العراق سماحة حجة الإسلام والمسلمين العلامة المجاهد عبد العزيز الحكيم قدس ...
الموضوع :
بالصور ... احياء الذكرى الخامسة عشرة لرحيل عزيز العراق
فيسبوك