الأخبار

وزير الخارجية السوري يزور بغداد قريباً

2254 00:51:00 2006-06-14

في إطار تحسين العلاقات بين بغداد ودمشق، تناقلت بعض وكالات الأنباء خبرا يفيد بان وزير الخارجية السوري وليد المعلم يستعد للقيام بزيارة إلى بغداد قبل نهاية حزيران الحالي، يلتقي خلالها الرئيس العراقي جلال طالباني، ووزير الخارجية هوشيار زيباري، ومرجعيات سياسية ودينية كبيرة.ومن المتوقع أن تحسم هذه الزيارة مسألة عودة العلاقات الديبلوماسية بين سورية والعراق بشكل رسمي، إذ سيتم التباحث في شأن هذه العلاقات خلال الزيارة التي ستتزامن مع التحضير لمجلس رجال الأعمال السوريين والعراقيين الذي سيناقش "سبل التعاون على إعادة إعمال العراق".وكان رئيس جمهورية العراق الفدرالي جلال طالباني أعلن مؤخراً أن المعلم اتصل به هاتفياً، لبحث سبل تحسين العلاقات بين دمشق وبغداد. وقال طالباني في المؤتمر الصحفي الذي عقده للحديث عن الإصلاحات داخل "الاتحاد"، قال أن الحديث مع المعلم هاتفيا "تناول أيضا إعادة فتح السفارات وتبادل الزيارات"، مشيرا إلى جهود ستبذل "من اجل تحسين العلاقات مع سوريا". وأوضح "نحن نسعى إلى تعزيز العلاقات العراقية ـ العربية، ونعمل للقضاء على أسباب البرود، ولا نريد أن نخوض معارك إعلامية ولا مهاترات في هذا المجال، وسنسعى بهدوء لتحسين العلاقات العراقية ـ العربية، وسنحقق النجاحات بالتدريج".

مكتب الاعلام المركزي للاتحاد الوطني الكوردستاني

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك