الأخبار

اكاذيب جديدة يروجها الحزب الاسلامي في قضاء المقدادية بمحافظة ديالى

1963 20:00:00 2007-07-15

في سلسلة الاكاذيب التي يروجها عبر موقعه على شبكة الانترنيت قال الحزب الاسلامي ان مليشيات وصفها بالارهابية قامت باحراق 23 منزلا لاهل السنة في منطقة الحي العسكري في المقدادية بعد تهجير اصحابها من دون تدخل القوات العراقية والامريكية المتواجدة في المنطقة  .

 وسبق للحزب الاسلامي ان ادعى من قبل  عن مقتل عدد من المواطنين في ديالى على ايدي القوات المشتركة  وقال ان اكثر من 280 مواطن قد قتلوا  ولكن سرعان ما افتضح كذب ادعائه واضطر سليم عبد الله العضو في الحزب الاسلامي والناطق باسم جبهة التوافق الى الاعتراف خلال مقابلة مع راديو سوا  ان المعلومات التي حصلوا عليها كانت مضللة وكاذبة .

وحاول مسؤول الحزب الاسلامي في المقدادية المدعو حمدي حسون  تمرير معلومات امنية الى التكفيريين والبعثيين الصداميين حول عدد القوات الامنية المتمركزة في المقدادية بحجة عدم تحرك هذه القوات لمنع حرق منازل المواطنين حيث اعطى ارقاما دقيقة عن عدد افراد فوج الطوارئ والشرطة العراقية وكذلك فصيل القوات الامريكية .

وكالة انباء براثا ( واب )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
صلاح المقدادي
2007-07-16
اليس الحزاب الاسلامي هو من ذبح اتباع اهل ال البيت في ديالى وخاصةفي المقداديةحوالي 10 اشخاص تم ذبحهم في المقداديةامام ومسمع الحزب الاسامي فلم يستنكر ولم يفعل اي شي فهذا دليل على ان الحزب الاسلامي يقوم بهذة الاعمال
علي ابومنتظر
2007-07-15
اين كان الحزب اللاسلامي من قتل وتهجير الاف العراقيين من المقدادية كونهم شيعة اليس هو من يقود عمليات الارهاب في ديالى ان الحي العسكري فيه غالبية مطلقة للشيعة ومع ذلك لم يقوم احد بالتعرض للاخوان السنة علما ان الحي يوميا يتعرضون لهجمات من قبل ازلام هذا الحزب واتباعهم من البعثيين الجبناء كذلك منطقة الجعار وضفاف الشاخة الى الكف غالبية شيعية مسالمة تدافع عن نفسها فقط ولم تهجر احد فمن يضرب قوات الامن يوميا في المقدادية انهم اتباع هذا الحزب الارهابي هذه حقائق لايستطيع حمدي او عوف رحومي انكارها
عماد الحيدري
2007-07-15
يا اخوان ليس من المستغرب هذا الموقف من الحزب الاسلامي فالقضية واضحة جبهة التوافق بكل مكوناتها دخلت العملية السياسية لغرض تخريبها لان ما اعتقد مر موقف يبين مساندتهم لعمل الحكومة او البرلمان ولا هم يقنعون بدور المعارض لذا من الخطا ان يحاول احد ان يجلب الحزب الاسلامي الى الجبهة الرباعية المزمع تشكيلها
مظهر
2007-07-15
حزب مسمى اسلامي ولكن بعيد كل البعد عن الاسلام ازلام النظام البائد هم اليوم بلباس اسلامي اموي كان قبل السيد محسن عبد الحميد هو الامين عن الحزب وهذا الرجل اسلامي ولكن تسارع اصحاب الراي والحل لعزل هذا الرجل لانه لايناسب اطروحتهم الزائفه ولانه يمتلك نفس وطني لكن حدث هذا الذي نتكلم به كل يوم يخرج لنا واحد منهم يصرح ويطبل ويزمر باكاذبيه اليس الاولى عليكم وانتم تدعو اسلامين ان تكونو على بينه واظحه قبل النطق باقوالكم الكاذبه التي تجعل الناس يشك ويفقدو الثقه بكم لكن نحمده ونشكره على انكشاف اباطيلكم
ahmed
2007-07-15
والله موصوجهم صوج اللي مبقيهم بالدولة بحجة المصالحة واللي ديركض وراهم علمود يرضون عنعه ارجو نشر هذا التعليق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك