الأخبار

تنفيذ حكم الاعدام بالمجرم اوراس عبد العزيز احد المشاركين في عملية اغتيال شهيد المحراب

2274 22:52:00 2007-07-04

نفذ حكم الاعدام بالمجرم (اوراس عبد العزيز) المشارك في عملية اغتيال شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم واكثر من ثمانين شخصا من المصلين في النجف الاشرف اكد ذلك للفرات القاضي عبود الحمامي الذي اضاف ان تنفيذ الحكم جرى بحضور هياة قانونية من المحكمة الجنائية المركزية
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقية
2007-07-06
بالحقيقة الخبر يحزن ولايفرح قتل 80 شخص من ضمنهم السيد ودمر جزء كبير من الصحن الشريف اكثر من ثلاث سنين (يزقنب) والشعب جوعان واللة هذا اكبر ظلم بحق الشعب يارب اعطي الصبر.
العراقي
2007-07-05
يعني هسة اتذكرتوا تعدموه ليش هذا التاخير والسيد صار شكد من استشهد شنو كنتوا تنتظرون بس اريد افتهم منو يصدر الاوامر ومنو يحاكم الارهابيين شنو هذا التعاطف واقول تعاطف لانه الارهابي يطول وقت محاكمته يعني من اول جلسة كان لازم نعدم الارهابيين والافضل لازم الارهابي اول من نقبض عليه وندري بيه ارهابي ماكو داعي للمحكمه وبعدين واسطات ويجوز الامريكان يدخلون ويطلقون سراحه الشارع موجود ينعدم بيه وماكو داعي نتعب ونصرف عليه اكل بالسجن شعبنا يوميا ينذبح من الارهابيين شنو ننتظر
علي السّراي
2007-07-05
الاخوة الاعزاء رواد هذا الموقع المبارك الذي يحاكي في صدقه لنقل الاحداث الجارية و عذابات اهلنا في الوطن الجريح صدق القائمين عليه أولاءك البواسل الذين نذروا نفسهم في احقاق الحق والدفاع عنه مهما كانت التضحيات. اخوتي استميحكم جميعا و ألتمس منكم العذر لورود مقالتي عن طريق الخطأ في المكان المخصص للتعليق على الاخبار الواردة وقد حصل هذا الخطأ عندما اردت نقل تعليقي على الخبر الوارد اعلاه المكان بخصوص المجرم الارهابي عدو الله والانسانية الذي شارك في عملية الاغتيال الجبانة فارجو المعذرة ولكم جزيل الشكر
هاشم
2007-07-05
سلم يراعك أستاذ علي السراى ألرأفة والحلم والتواضع جعل العليان النكرة واضرابه في جبهة الشؤم والنفاق يطلقون العنان لالسنتهم القذرة بالتهديد والوعيد مدعين بأنهم انا يدافعون عن حق طائفتهم وهم والله لا يمثلون الا انفسهم الشريرة وحاشا لاخواننا السنة الشرفاء أن يمثلهم هؤلاء اللذين نزوا على المناصب في غفلة من الزمن ثم انداحوا الى فنادق وفلل دول الجوار ينعمون بالمال العروبي ويتآمرون على شعبهم مقابل أموال السحت الحرام دون خجل او حياء أو خشية من رب العباد
زيد
2007-07-05
سيدي يا شهيد المحراب لقد فقدناك و في قلبنا صورتك التي لن تزول ابد .. سيدي اود ان اقول لك بان الجماعه و بعد 4 سنوات قالو و هل قولهم صحيح بانهم قتلو الذي فجرك .. سيدي لا اقول شئ الا ان الله هو الذي ياخذ بثارك من اعدائك لا هؤلاء الذين يصدقون روايات الامريكان
ابو منتظر
2007-07-05
والله يا اوراس النذل لو تعدم مليار مرة لن تطفي جمرة قلوبنا برحيل السيد محمد باقر الحكيم ...نعم السيد الحكيم زاد تجمر قلوبنا بشهادة ابي عبد الله الحسين صلوات الله عليه ونحن نقول لاوراس ومن يقف خلفه من الاستكبار والوهابية لن تمحوا ذكر ال محمد لن تنكسوا راية التوحيد الحقيقي الذي حمله محمد وال محمد صلوات الله عليه ويبقى عدل علي وراية العباس ودم الحسين خالدا ماخلد الدهر ..كما اننا لن نتزلزل عن التمسك بحقوقنا والدفاع عنها ..وليفعلوا مايفعلوا لن يزيدنا فعلهم الا اصرارا في التمسك بحقوقنا باذن الله تعالى
زينب محمد
2007-07-05
الى جهنم و بئس المصير يا من حرمتم العراق من هذا السيد الجليل
علي السّراي
2007-07-05
أوتهددونا بالمقاومة المسلحة لا أُم لكم ...وقد فُطمنا على رائحة البارود؟؟؟ بقلم : علي السّراي ان يرغي ويزبد ويرعد ويمطر ذلك الإرهابي الذي يُطلق عليه بخلف العليان متوعدا ً بأنه وجبهته جبهة النوافق و التي لا تضم بين ثناياها إلا النطيحة والمتردية وما أكله السبع من إرهابيين وقتلة سيتحولون الى المقاومة المسلحة إذا لم تنفذ الحكومة مطاليبهم المشؤومة وذلك بأعادة ذلك النزق لرئاسة البرلمان العراقي وكذلك سحب مذكرة إعتقال سخلهم العتل الزنيم المدعو بأسعد الهاشمي... هذا ما صرح به المدعو خلف لصحيفة الشرق الاوسط يوم الثلاثاء المنصرم. وبدورنا نرد عليه ونقول له ثكلتك أُمك... اوتهددنا لا أُم لك بأنكم ستتحولون الى المقاومة المسلحة ناسيا ً او متناسيا ً ارواح الآلاف من الأبرياء التي أُزهقت على يديك وأضرابك من عرابيّ قتل الجملة في العراق أمثال الرعّاش الخرف و حارث الأصفر والمطلك واللاهاشمي والدايني والعاني ووو... فما ان نرى وجوهكم القبيحة من على شاشات التلفاز حتى نرى في احداقكم الشريرة أنهار الدماء الزكية الطاهرة التي سفكتموها، واشلاء الأبرياء المتطايرة التي مزقتها مفخخات أحقادكم وبربريتكم المقيته، وما ان تتكلمون حتى نسمع بين ثناياكم صرخات الاطفال وآهات الثكالى والايتام والجرحى والمعاقين ... أتتوعدونا ثكلتكم الثواكل بأنكم ستتحولون الى المقاومة المسلحة؟؟؟ فمن يقف يا ترى وراء مسلسل القتل الجماعي الذي لا يفرق بين طفل صغير و شيخ كبير اذن؟؟؟ ومن الذي يقتل على الهوية ويقوم بشوي اطفالنا ويقدمهم الى اهاليهم لبث الرعب والهلع فيهم ؟؟؟ ومن يتعاون قبحكم الله مع اوباش القاعدة من أرهابيي آل سعود (لعنهم الله) وعُربان قتلة من أؤلاءك الذين يقومون بالتجنيد المنظم للبهائم البشرية الملغومة ويرسلونهم الينا لكي يلتحقوا كما يزعقون بركب الشهداء والصالحين تحت ذريعة الجهاد ضد المحتل من باعة متجولين وطلاب مدارس وأبرياء يتصيدهم الإرهابيين في الأزقة و الاسواق والمساجد والحسينيات والكنائس ليفجروا أجسادهم النتنه فيهم للالتحاق بالرفيق الأعلى ؟؟؟ وهل اصبحنا سلبا ً مشاعا ً حتى تأتي انت وحثالة القتلة المجرمين في جبهتكم الأرهابية الطائفية لتهدد أبناء شعبنا الغيارى بأنكم ستفعلون الأفاعيل وأنكم وأنكم ؟؟؟ مالكم قبحكم الله تولوُحون بعصا الانسحاب بين الفينة والاخرى؟؟؟ فلعمري ( مازاد حنون في الأسلام خردلة ولا النصارى لهم شغل بحنون). ان حكومة منتخبة عُمدت بالدماء الطاهرة لأبناء هذا الشعب لا تستطيع اي قوة إسقاطها فكيف بأوباش مثلكم؟؟؟ ايها الحالمون بأعادة عقارب الساعة الى الوراء استيقظوا فقد ادركتكم الشمس، هيهات هيهات فلا سبيل الى ما ترومون فقد كُسر الطوق وقطعت الأغلال التي كُبل بها هذا الشعب فلا عودة الى عهود القهر والظلم والاستبداد... لقد ثارت ثائرة ذئابكم القذرة وعلا عويلها عندما افتضح أمر الوزير القاتل الذي أثبتت الوقائع بأنه هو من يقف وراء عملية قتل ابناء السيد مثال الألوسي و العديد من الأبرياء من أبناء شعبنا المظلوم . وهذا ما أرعبكم واقضى مضاجعكم، لقد إفتضح الأمر الذي كنتم تكتمون . ولقد ذكرت فيما ذكرت أيها الإرهابي الصفيق بأن(( قضيتا المشهداني والهاشمي هما الشرارة التي بعثت النار، مع أن النار كانت مشتعلة، لكنها اشتعلت الآن أكثر)) ايها الوضيع الن تكفيكم النار التي اوقدتموها علينا والتي اهلكت الحرث والنسل ؟؟؟ وهل وصل دفاعكم الأعمى عن إرهابييكم القتلة الى حد التهديد بتدمير البلد والقضاء على شعبه؟؟؟ ام انكم تعلمون كما نعلم انه في حالة ادانة هذا القاتل ستفتح ملفات اخرى تدين وتكشف للعالم من هم الذين يقفون وراء العمليات الإرهابية التي تطال ابناء شعبنا وأولهم انتم وأحزمتكم الناسفة ومفخخيكم الذين يحرثون خلق الله يوميا ً وبالعشرات تجرؤاً منهم على الله وكل القيم السماوية، وما الاسلحة والأعتده والعبوات الناسفة ومصانع تفخيخ السيارات التي وجدوها في بيوتكم إلا دليل صارخ على ذلك. في الوقت الذي تدعون فيه الشرف والوطنية والدفاع عن مصالح هذا الشعب زورا ً وبهتانا ً إلا في قضية اختكم صابرين..(كلتله اني هسه ما اكدر...) و التي اغتصب شرفكم بأغتصابها كما تدعون. أيها الاخرق اين كنتم عندما كان ابناء هذا الشعب المظلوم يقارع النظام الدموي لعجل بني تكريت المقبور؟؟؟ اين كنتم عندما كانوا يرتقون اعواد المشانق ويستقبلون الرصاص الغادر بصدورهم العارية إلا من سلاح الإيمان وحب الوطن؟؟؟ اين نضالكم؟ اين تضحياتكم؟ لماذا لم نكن نسمع بكم من قبل ؟ اين كنتم بل اين انتم من جراحات وعذابات هذا الشعب الذي كان يرزح تحت نير جلاد البعث الكافر؟؟؟ أين؟ قل لي أين؟ بلى والله لقد كنتم موجودين وفاعلين فلعمري ما انتم إلا تلك اليد التي كان هبل البعث الكافر يبطش بها الاحرار والمجاهدين والمناضلين من ابناء هذا الشعب. ووالله ما أنتم إلا تلك السكين التي كان يحز بها الظالم المقبور رقاب الابطال الذين وقفوا وقفة عز وشموخ واطلقوها صرخة حق ٍ مدوية بوجه الطاغوت حين قالوا لا للظلم والقهر والاستبداد، فكنتم قبحكم الله للمؤمنين حربا ً و للظالمين عونا ًوعضداً وهذا لعمري ديدن الجبناء والمتخاذلين ولم يكفيكم ما فعلتموه حتى تأتي وتهدد بأنكم تريدون ان تأتوا على من بقي من ابناء هذا الشعب باللجوء الى المقاومة المسلحة؟ خسئتم ولُعنتم وكان عليكم دراسة التاريخ جيداً.. فان شعبا ً تسري فيه دماء علي ٍ والحسين لباق ٍ أبد الدهر، وان شعبا ً تحطمت على صخرته أحلام الطغاة لباق ٍٍ، وان شعبنا ً خرج متوشحا ً اكفان الموت متحديا ً لينتخب الاحرارمن أبناءه لباق ٍ وان شعبا ً ركب امواج التحدي ممتشقاً سيف الفداء متسربلاً لباس الشهادة لباق ٍ مهما عصفت به رياح الغدر والحقد والطائفية ... لك الله ايها الشعب الذي تعجبت من صبره حتى ملائكة السماء ، عصيٌّ على الموت لاتقبل بأقل من تاج العز والشموخ، فبك نصول وبك نجاهد وبك نتحدى الصعاب وبك نحب وبك نعيش احرار وهاماتنا تناطح السحاب. والخزي والعار لكل من ناؤك عن غدك المشرق الذي ستنقشع فيه سحب الظلام معلنة ً عن هروب خفافيش الإرهاب والحقد الطائفي المقيت. وسنبدأ معا ً وسوية ً يوم جديد، في عراقنا الذي لا يكون عراقا ً إلا بباقة الورد التي تتشكل منه طوائفه دون استثناء ، بعربه واكراده ،بسنته وشيعته ، بمسلميه ومسيحييه، بصابئته وايزيدييه ، بتركمانه و اشوريه وبقية اقحواناته العطرة فنحن شعب واحد ويد واحدة يجمعنا قدر واحد ووطن واحد ورابط مقدس اسمه العراق. علي السّراي 4-7-2007
علي السّراي
2007-07-05
الحمد لله الذي ارانا اليوم الذي طبقت فيه عدالة السماء في احد المجرمين الذين شاركوا بقتل العراق و فرحة العراق و والد العراق و حامي العراق و سند العراق و امان العراق و حب العراق و قلب العراق ذلك القلب الدافىء الحنون الذي كان ينبض بحب العراق واهل العراق ذلك القلب الذي حمل عذابات وهموم وجراحات العراق وشعبه بين حناياه... سيدي ابا الصادق لقد كنت انت العراق كل العراق ، سيدي ابا الصادق لقد بكيناك دماً دمعا سجاما فقسماً بك سيدي سنكمل الطريق بالأسد الهصور الذي ربيته بيديك حادي الركب سيدنا عبد العزيز
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك