صورة للارهابي الطائفي عدنان الدليمي وهو يمسح عرق الارهاب عن جبينه

وكالة انباء براثا 3211 19:23:00 2007-06-30

هذه صورة لرئيس جبهة التوافق الارهابي الطائفي المدعو عدنان الدليمي وهو يمسح عرق الارهاب عن جبينه , هذا الارهابي الذي ما فتأ يحرض ويساند التكفيريين والبعثيين والصداميين في كل تصريحاته وبياناته التي هي نسخة طبق الاصل من بيانات حزب البعث الصدامي المقبور .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha

اضف تعليقك

التعليقات

علي المالكي

2007-07-01

لا والله ديفكر بعد شيسوي بينا من بلاوي...شون يحوكلنه مصيبه جديده هذا الاعور الدجال هوه وابنه منقذ الدجالين...

سها

2007-07-01

اني اخالف الأخ علي محسن راضي الذي يزعجنا كثيرا بوضع صور هذا الممسوخ وذاك الأصفر ولكن مخالفتي في الحقيقة تتعلق ان الأخ علي ما متابع كل المشهد، فالرجل لا يمسح أي عرق عن جبينه وإنما هو في حال الاندماج مع ايقاعات المقام او الجالغي العراقي في قهوة المربعة، طبعا كلمة الجالغي هي الأشهر لدى القوم لأنها تركية والأتراك يحبون لغتهم الأم، متسمعة جا يصيح: يا به يا يابة يا يا يابه.. وين تولي يا منقذ يا ابني كل يوم فضيحة شكل ياااااااا به

عادل

2007-07-01

هولاء مثلهم كما قال الشاعر فان ناديت لاكن لا حياء لمن تنادى . بصراحه ان واحد من الاف لا استغرب من افعال هذه القله من جماعه الدليمى او الاخر المطلك ممن كانو متنعمين بخيرات العراق زمن المقبور صدام و الان يريدون ان يدمرو العراق و الشعب العراقى ليكملو رساله سيدهم المقبور ؟ فمثل هؤلاء لايعرفون العيب وممكن نعرف ذلك من خلال تصرفاتهم . ولن يستقر العراق اذا لم يترك هؤلاء العراق

ابوعلي

2007-07-01

رد على الاخ مصطفى علي صورة جميلة وكما تفضلت والاكثر انها تخبل من الجمال اخي اي طائفية تتحدث عنها الم تسمع كلام هذا الساقط وفي عدة مناسبات حول التحفيز على قتلنا واباحة دماءنا واعراضنا وماحدث في تركيا خير شاهد على مااقول ومايجري في حي الظلم من قبل هذا الارهابي الطائفي وعصابته الارهابية لايحتاج الى توضيح اخي الفاضل لاتقل دعنا نكون احسن منهم وانا اقول كلما كنا لينين ونسامح سوف نسحق من قبل هؤولاء المجرمين وبالنسبة لاخواننا اهل السنة المعتدلين فنحن نكن لهم كل التقدير والاحترام

مصطفى علي

2007-06-30

و الله الصورة جميلة و لا تعطي اي معنى فليش احنا نكون طائفيين مثل ما غيرنا يحجي و قابل الاساءة بالاحسان و الله يبارك بكل جهود مبذوله لتوحيد كلمتنا احنا العراقيين لا لشتاتها و ان شاء الله ينشر التعليق وما تجاهلو مثل ما يفعل قبل النظام البائد

علي عباس

2007-06-30

عمي شنو يمسح العرق عن جبينه انتو شبيكم هذا كاعد يقرا المقام العرااااااااااااااااقي

mars

2007-06-30

انا لا اعرف من اين تاتون بهذه الصور المرعبه

التميمي

2007-06-30

سمائهم في وجوهمواللة هذا الوجي مابية رحمة مبين وجي ارهابية شيضمة

علي المالكي

2007-06-30

والله هذا النكره ميستحق حتى النظر الى وجهه القبيح

عدنان

2007-06-30

الارهاب والطائفية تخر من اذنيه وعينيه وفمه وانفه الذى بطول ابنه.. الا لعنة الله على هذه الاشكال المقرفة.

نو ر

2007-06-30

انت والارهاب وجهان لعملة واحدة وهناك مثل بالعراق يقول (رجلك مدندلة بالكبر )يارجل خلي عينك بعين الله واتقي وعيونك خلي تشوف اطفال العراق ولو انتة معدوم الانسانية

asaad

2007-06-30

شكله من اشكال ازلام الانكشاريين زمعروف ان الدليمي انه من اصول ليست عربية وانما من تلك الاصول التي نزحت من بلاد ماوراء النهرين وهذا معروف لكل من درس تاريخ العراق في القرون الماضية ومادري ليش وكالة براثا اطلع هيج صور التي تثير الغثيان والتقيء ولربما حتى الغسل سبعة مرات من النظر اليه وليس مسه

الكناني

2007-06-30

هذا المسخ واضح انه يفتعل الوداعه ولكن هيهات . فالوجه المسلوب من نور محمد (ص) والويل كل الويل لك من يوم الحساب خزي في الدنيا وعذاب في الاخره

عباس العبودي

2007-06-30

لابارك الله بالوجه هذا الشر كله بوجه النحس

يحيى

2007-06-30

قال جبهة توافق قال, حتى اسم هذه الكتله عدواني ويدعو الى الحرب جبهة الحرب على العراقيين شكرا على هذه الصوره

الحسيني

2007-06-30

الدليمي والشيطان فردتان لنعل متهرئ واحد....

ذو الفقار علي

2007-06-30

الدليمي صاير عنده هيجان من اللون الاحمر الموجود امامه

آخر الاضافات

العتبة العباسية تطلق القافلة الخامسة من المساعدات لإغاثة الشعب اللبناني

امام جمعة النجف: انتخاب رئيس مجلس النواب خطوة مباركة ونطالبه بالسعي لتمرير التشريعات المعطلة

أردوغان للسوداني: تركيا والعراق دولتان جارتان تربطهما روابط تاريخية وثقافية عميقة

تحركات برلمانية بعد انتهاك الكيان الصهيوني للأجواء العراقية

النائب سالم العيساوي يبعث رسالة بعد انتخاب المشهداني رئيسا للبرلمان

السوداني وأردوغان يبحثان توحيد المواقف إزاء التطورات الخطيرة في المنطقة

الديوانية.. العثور على 13 قطعة أثرية في موقع \"إيشان خالد\"

المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف مواقع "إسرائيلية" 6 مرات منذ الفجر

السفير الايراني عن انتخاب المشهداني: رسالة ايجابية للاستقرار السياسي

السوداني يصل العاصمة التركية أنقرة للقاء الرئيس التركي رجب طيب إردروغان

الاكثر مشاهدة في (الأخبار)

72 ساعة

هجوم مسلح على منزل السيد صدر الدين القبانجي في النجف الاشرف378

مجلس الوزراء يصدر جملة قرارات مهمة354

اعتقال مدير عام هيئة الضرائب بعد التسريب الصوتي له 352

تبرئة واغلاق الدعوى الخاصة باللواء سعد معن326

رئيس الوزراء يكشف عن تعديل وزاري مرتقب298

الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار

دينار بحريني 0

يورو 0

الجنيه المصري 0

تومان ايراني 0

دينار اردني 0

دينار كويتي 0

ليرة لبنانية 0

ريال عماني 0

ريال قطري 0

ريال سعودي 0

ليرة سورية 0

دولار امريكي 0

ريال يمني 0

التعليقات

حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...

الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات

سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...

الموضوع :
الحسين في قلب المسيح

Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...

الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته

الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...

الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي

فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...

الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج

محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...

الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة

Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...

الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية

ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...

الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل

هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...

الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان

مواطن : حسبي الله ونعم الوكيل ...

الموضوع :
بلا رأس و"محنطة".. 139 جثة تخرج من "شق أرضي" في نينوى بعد سنوات طويلة من الظلام

فيسبوك