الأخبار

الحكومة العراقية تدعو الى التريث في زيارة سامراء

1710 18:20:00 2007-06-28

دعت الحكومة العراقية ، الخميس ، إلى التريث في زيارة سامراء حيث ان عملية تامين الطريق الى المدينة لم تستكمل بعد مشيرة إلى ان الاجهزة الامنية تعمل بكل جد لبسط الامن وانها تحرص على أن يؤدي المواطنون من مختلف الأديان والمذاهب شعائرهم الدينية وزيارة العتبات المقدسة بصورة آمنة. وقال بيان للحكومة العراقية ، الخميس ، " في الوقت الذي نقدر فيه رغبة المواطنين بالتوجه نحو مدينة سامراء بمسيرة سلمية، نعلن ان عملية استكمال تأمين الطريق الى المدينة لم تتم بعد وفق التقارير الواردة من القادة الميدانيين في المنطقة، وان الاجهزة الامنية تعمل بكل جد لبسط الامن ، ليتمكن بعدها المواطنون من زيارة العتبات المقدسة في سامراء بأمن وسلام."وأضاف البيان ان " الحكومة تحرص على أن يؤدي المواطنون من مختلف الأديان والمذاهب شعائرهم الدينية وزيارة العتبات المقدسة بصورة آمنة."وكشف البيان عن ان الحكومة اتفقت في الأيام الأخيرة مع منظمة اليونيسكو وإحدى الشركات التركية لإعادة بناء مرقد الإمامين العسكريين في سامراء والذي تعرض لتفجيرين اسفرا عن انهيار قبتيهما في الانفجار الاول وما بقي من المئذنتين في الانفجار الثاني.وقال البيان " رغم نشر قوات من الجيش والشرطة لتأمين الطريق بين التاجي والإسحاقي و إرسال تعزيزات عسكرية وقوات من الشرطة الوطنية إلى مدينة سامراء الا ان توفير الحماية الكافية للطريق بين بغداد وسامراء والمناطق المحيطة به و"تطهيره من المنظمات الإرهابية يحتاج إلى فترة زمنية مناسبة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عامر الدليمي
2007-06-29
الاخ ابو هاني الشمري انت مو ساكن بايرلندا وتصفط سوالف بكيفك .. الفتنة الطائفية وللاسف شملت العراق من اقصاه الى اقصاه .. هذوله يا مقاولين من الرمادي يشتغلون بالجنوب ليش هم مقاولي الجنوب سالمين على ارواحهم من تدخلات الميلشيات والعصابات الاجرامية .. رجاء اللي يستخدم هذا المنبر الشريف خللي يتكلم بنفس عراقي اصيل وخللي نبتعد عن الطرح الطائفي وانائنا هو نفسه انائك يا اخونا الشمري .
سامر
2007-06-29
وتتكرر حجج الحكومة حتى يكمل الارهابيون على الصحن والاسس فقد سمعنا مثل هذا الحديث المرة السابقة فالى متى يارئيس الوزراء في الانتخابات علقتم بوسترات الروضة الحسينية مهدمة على يد ازلام النظام السابق وعلقتم انتخبونا لكي لايتكرر هذا المشهد وها هو المشهد يتكرر مرتين وانتم ساكتون فانا لله وانا اليه راجعون
ابو هاني الشمري
2007-06-29
فحسبكم هذا التفاوت بيننا وكل اناء بالذي فيه ينضح.. مناطق الرمادي وصلاح الدين وديالى وشمال بغداد بصورة عامة هي محرمة على العراقيين من اهل الوسط والجنوب وكل شيعي مصيره القتل بينما محافظات الجنوب تعج بالمقاولين من سكنة المناطق التي اشرتُ اليها فالمقاولين والتجار والموظفين والعمال واصحاب الاعمال الحرة موجودين في الجنوب ويعملون بكل حريتهم . من الارهابي؟ ومن قسّم العراق؟ ومن دمره؟ اجيبونا يا(توافه وياحوار )يامن تقولون ان الشيعة يريدون التقسيم بتطبيق الفدرالية. لعنكم الله لعن عاد وثمود.
النجفي_مو مهندس_
2007-06-28
لقد اسمعت الحكومة لو نادت حيا و لكن لا حياة لمن تنادي
الكناني
2007-06-28
الى متى يا ابا اسراء لقد بلغت القلوب الحناجر تقدم ونحن معك فوالله لولا احترامنا والتزامنا لاحلنا الارض نارا تحت اقدام الارهاب ومن يدعمه من مخابرات عربيه واجنبيه فاذا عزمت فتوكل على الله
عامر الدليمي
2007-06-28
كلنا امل ان يستجيب القائمون على التيار الصدري الى الدعوة الحكومية المتعقلة لاسيما وان البلاد تشهد اوضاعا حرجة والتيار الصدري وكما اثبتت تجارب الايام لايستطيع الحيلولة دون اندساس ذوي الاغراض الخبيثة الذين يسعون الى اشعال نار الفتنة الطائفبة بين جموع الزائرين وفي هذا حين حدوثه مستصغر الشرر لما قد يحدث فيما بعد لاقدّر الله .. فلتكن هذه الزيارة عنصر توحيد للمسلمين ولنقم بها جميعا حينما يتم انجاز اعمال اعادة بناء وتأهيل الحضرة العسكرية المشرفة .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك