لم تحصل وزارة التربية على موقف واضح من الجانب السوري بشأن الطلبة العراقيين المتواجدين في دمشق والمناطق المجاورة لها لاداء الامتحانات للصفوف المنتهية ومما يذكر ان وزارة التربية أرسلت وفداً رفيع المستوى من الوزارة إلا أنه لم يتمكن من اللقاء بالساده المسؤولين التربويين هناك على الرغم من الجهود الحثيثة والمتابعة الدؤوبه لوزارة التربية وبمساندة السفارة العراقية في دمشق ومحاولات الاتصال المباشر مع المسؤولين في وزارتي الخارجية والتربية السوريتين .اما بخصوص المملكة الهاشمية فقد ابدت استعدادها ومساعدتها في تهئية الظروف والمناخات من اجل تادية أبنائنا المتواجدين هناك للامتحانات .
هذا هو اخلاق البعث اين ماوجد في العراق او سوريا مجرمون حتى بحق الاطفال و التلاميذ.
وهذا هو اخلاق الهاشميين في الاردن فشتان بين الاثنان فجزاكم الله خيرا