الأخبار

الإعدام شنقا لمتهمين قاموا بعملية خطف وقتل شخص بواسطة حجارة على رأسه


أصدرت محكمة الجنايات المركزية في بغداد حكما بالإعدام شنقا حتى الموت على المجرمين [ح ، ك] [ أ ، ف] [أ ، د ] بعد ثبوت التهم الموجهة إليهم على وفق قانون مكافحة الإرهاب  بقتل مواطن بالحجارة على راسه بعد اختطافه.

وذكر بيان للسلطة القضائية ان " المتهمين اعترفوا في كامل ادوار التحقيق بقيامهم بالاتفاق والاشتراك فيما بينهم بخطف المجني عليه [ س ، س ] من باب داره في منطقة الشعلة واقتياده إلى منطقة الدوانم وقاموا بقتله بواسطة حجارة على رأسه ".

وتابع ان " المدانين يهدفون بهذه الأفعال إلى زعزعة الأمن والاستقرار في البلاد وقد تعززت تلك الاعترافات بالكشف والمخطط لمحل الحادث وكشف الدلالة للمتهمين وأقوال المدعين بالحق الشخصي عليه ترى المحكمة إن الأدلة المتحصلة والمتمثلة بما جاء انفا تكفي لتجريمهم على وفق أحكام المادة الرابعة /1 وبدلالة المادة الثانية / 1و8 من قانون مكافحة الإرهاب وصدر القرار بالاتفاق حضوريا قابلا للتمييز استنادا لأحكام المادة 182/أ الأصولية ".

يشار الى ان ظاهرة القتل بواسطة حجر البناء المعروف بـ[البلوكة] لعدد من الاشخاص لاسيما من شريحة الشباب اعتقد انهم من مقلدي "الايمو" برزت في العاصمة بغداد في مطلع العام الماضي 2012 يشتبه بالوقوف وراءها جماعات مسلحة متطرفة لكن المصادر الرسمية نفت مقتل احد لهذا السبب .

وتعني "الإيمو" باللغة الانجليزية، الحسّاس أو العاطفي أو المتهيج، ويتبع مقلدو هذه الظاهرة نمطاً معيناً في الحياة، يتمثل بالإستماع الى موسيقى الروك وتسريحة شعر غريبة وملابس سوداء وسراويل ضيقة أو فضفاضة فضلاً عن حركات وتصرّفات غريبة وخاصة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
فرات علي
2013-02-26
ليتنا قرأنا عن شنق الذين يقتلون الابرياء بالجملة بالمفخخات في شوارع وساحات واسواق ومساجد العراق !!! أم ان قتل الجملة حلال وقتل المفرد حرام؟ وإلا فما سبب تأخير شنق حمير التفخيخ من الافغان العرب *القاعدة* وفلول ميشيل وهدام ومعاوية ومن لف لفهم من *الاتراك العرب* ؟لماذا يوضع هؤلاء المسوخ في سجون وكأنها فنادق ذات خمس نجوم فيها كل وسائل الراحة وفيها موبايلات للتباحث والتآمر بشان الاجرام والقتل والتفجير والتهجير !!!! وبعدها يهربون من السجون او يسلمون الى بلدانهم أو يعفى عنهم ارضاءا للمظاهرات الطائفية!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك