الأخبار

خلال ترؤسه إجتماع شورى المجلس الأسلامي ألأعلى في النجف الأشرف: سماحة الشيخ جلال الدين الصغير يؤكد على عدم السماح بعودة المعادلة الظالمة وحرمة خداع الناس لأغراض أنتخابية


 

 

النجف الأشرف/ مراسل وكالة أنباء براثا

ترأس القيادي في المجلس الأعلى الأسلامي العراقي سماحة الشيخ جلال الدين الصغير إجتماع شورى المجلس الأعلى الأسلامي العراقي في محافظة النجف الأشرف..

الإجتماع عقد عصر هذا اليوم وطرح فيه سماحة الشيخ جلال الدين الصغير تحليلا  عاما عما يجري من أوضاع في الساحة السياسية.

سماحته نوه في هذا ألأجتماع الى خطورة المرحلة الحالية على مجمل العملية السياسية، داعيا الى تحمل المسؤولية المترتبة على الأستحقاقات القادمة .

كما وطمأن سماحته على عدم وجود إمكانية لإعادة المعادلات الظالمة ، مؤكدا على عدم السماح بأي عمل من شأنه أن يعيد هذه المعادلة.

كما وتم التركيز على بحث ملف الأنتخابات وحث بشكل جدي على طرح المطالب التي تمس حياة المواطنين ، وعدم الركون الى طرح المطالب العامة والفضفاضة، وأعتماد مبدأ الواقعية العملية في الشعارات الأنتخابية، منوها بحرمة خداع الناس لأغراض أنتخابية.

 

19/5/13209

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الناعي المسافر
2013-02-10
السلام عليكم ماقاله الشيخ الأجل بصدد عودة البعثيه المجرمين الى الواجه فأنهم الآن في الواجهه ومع الكتل الشيعيه من جهه وفي اغلب الدوائر الحساسه امنيا واجتماعيا من جهة اخرى وهؤلاء هم سبب تأخير الكثير من الخدمات عن المواطنين لكي يوصلوا المواطن الى حالة من اليأس وعدم الأعتماد على ابناء الأغلبيه في قيادة البلد لذا من المور المهمه جدا هو تطهير هذه الموقع الحساسة من هؤلاء والنهوض بخدمة الناس واعادة الثقه المتزلزله بالخط الأسلمي الصادق اما النتخابات فما زال الكثير من الجهلاء تحركهم الولائات والمنفعه فقط
الدكتور شريف العراقي
2013-02-10
العمل يتطلب إجراءات على الارض مثل القوة المضادة
هشام علي
2013-02-10
سلامي الى شيخنا العزيز " في السابق كنت متحمساً جداً للانتخابات ومن المدافعين على العملية السياسية خلال النقاشات التي تحدث سواء في العمل اوغيرها وبسبب نقص الخدمات منذ عام2007 ولحد الان و الفساد الاداري في دوائر الدولة اصبحنا يائسين وبدأت القناعة تكبر بعدم جدوى الانتخابات . انا اعتقد بأن الحل الوحيد لتشجيع الناس ع الانتخابات هي تشكيل حكومة اغلبية وفق الاستحقاق الانتخاني وعدم طرح اي شىء يخص التوافق او حكومة الوحدة لانها محاصصة مع اختلاف مسمياتها
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك